خاطرة

صديـــــق الأجفـــــان

بن دادة وداد

رحل النوم وهجرني، لم يعد يطرق أجفاني. لِمَ الرحيل يوم حاجتي إليك؟ لمَ خذلتني؟ وتركتني أتصارع والتحليلات تركتني بين مدّ وجزر، لكني لم أجد الحلول. سوى طلب غفوة تنسيني الدنيا، وهمومها عد أنا أرجوك يا شقيق الأجفان، فأنت الحبيب، ومريح تعبها وأرقها زر هذه الأجفان، ولا تكن مرادفا للخذلان، تلفت حولي وجدتهم كلهم في نيام.
انهضوا لم هذا السبات؟ انهضوا،  لقد رحل عني صديق الأجفان.
                                                             

 

رأيك في الموضوع

أرشيف النسخة الورقية

العدد 19814

العدد 19814

السبت 05 جويلية 2025
العدد 19813

العدد 19813

الخميس 03 جويلية 2025
العدد 19812

العدد 19812

الأربعاء 02 جويلية 2025
العدد 19811

العدد 19811

الثلاثاء 01 جويلية 2025