جدّدت الدعوة إلى العمل الجماعي

حركة الإصلاح مع التنسيق لإنجاح ورشات «الجزائر الجديدة»

جددت حركة الإصلاح الوطني، أمس السبت، دعوتها الفاعلين في الساحة الوطنية إلى ضرورة التنسيق والعمل الجماعي بغية إنجاح ورشات «الجزائر الجديدة» وفي مقدمتها المؤسسات المجتمعية التي يتضمنها الدستور الجديد.
جدد رئيس حركة الإصلاح الوطني فيلالي غويني، لدى افتتاحه أشغال دورة عادية للمكتب الوطني للحركة، دعوته لجميع الفاعلين في الساحة الوطنية الى ضرورة «التنسيق الجماعي والعمل من أجل إنجاز وإنجاح ورشات الجزائر الجديدة وفي مقدمتها المؤسسات المجتمعية التي يتضمنها الدستور الجديد» وكذا «رص الصف الوطني لكسب مختلف الرهانات لمواجهة مختلف المخاطر التي تواجه البلاد في ظل التطورات الإقليمية وخاصة التطبيع المغربي مع الكيان الصهيوني».
وأعرب غويني عن «تثمينه وارتياحه لما تحقق في الجزائر خلال العام الاول من عهدة الرئيس تبون في مختلف الملفات السياسية والاقتصادية والاجتماعية وعلى الصعيد الدولي»، واصفا حصيلة السنة الأولى من حكمه بـ»الإيجابية» وذلك بالرغم من تداعيات جائحة كوفيد-19 على مختلف المستويات، لاسيما الاقتصادية منها. كما عبر عن ارتياح الحركة لتعافي السيد رئيس الجمهورية واستئناف نشاطه الرئاسي.

 

رأيك في الموضوع

أرشيف النسخة الورقية

العدد 19838

العدد 19838

الجمعة 01 أوث 2025
العدد 19837

العدد 19837

الخميس 31 جويلية 2025
العدد 19836

العدد 19836

الأربعاء 30 جويلية 2025
العدد 19835

العدد 19835

الثلاثاء 29 جويلية 2025