علمت ''الشعب'' من مصادر قانونية حسنة الإطلاع أن قضايا إثبات النسب ارتفعت كثيرا مقارنة بالسنوات الفارطة، حيث تم الفصل في ١٢ قضية نسب هذا العام، في الوقت الذي تبقى عشرات القضايا معلقة نظرا لرفض الآباء بالاعتراف بأبنائهم بينما تعالجها محكمة سنويا ما معدله ٤٠ إلى ٨٠ قضية نسب،ومباشرة ربط محدث اليومية القضية بظاهرة الزواج العرفي وأخطرها اعتناق الدعارة والانحلال الأخلاقي إلى تنامي مؤشرات حالات الاغتصاب التي غالبا ما تنجم عنها ولادة ما اصطلح على تسميتهم بأطفال الخطيئة الذين لا ذنب لهم سوى أنهم وجدوا أنفسهم في الحياة كضحية لنزوات حيوانية، أو مشاكلها العائلية لأم انجرفت نحو الانحراف وأخرى سقطت ضحية حالة اغتصاب أو فتاة وثقت بشخص أوهمها بالزواج بعد الإرتباط بها عرفيا فكانت النتيجة ميلاد ابن من دون أب.
تسجيل ٤ قضايا اعتداء على الأصول الشهر الماضيعرفت قضايا الاعتداء على الأصول بوهران تزايدا ملفتا للنظر خلال الأسبوع الأخير، حيث تم تسجيل أربع قضايا تورط فيها ذكور بالغين، تم تقديمهم أمس إلى محكمة الجنح لتطبيق القانون، الأولى إثر شكوىئرفعتها أم مصابة بمرض مزمن ضد ابنها مسبوق قضائيا بنفس التهمة، سلطت عليه المحكمة حكما بـ ٥ سنوات سجنا نافذا بتهمة الضرب والإهانة، والثانية عقب اعتداء كهل يعمل بشركة السكك الحديدية على والده العجوز باستعمال مقعد على مستوى الرأس خلف لهائ جرح عميق بالإضافة إلى السب والشتم، غير أنه أنكر التهم المنسوبة إليه وتحجج بأن والده مصاب باضطرابات عقلية وقام باستفزازه عدة مرات حتى إنه قدم إليه إلى مكان عمله ليطلب من المدير أن يوقفه من العمل، كما أنه جاء مرفوقا بشهادة طبية تبرهن على أن الضحية ليس في كامل قواه العقلية، ليلتمس له وكيل الجمهورية تطبيق القانون، أما المتهم الثالث فهو شاب في عقده الثاني اعتدى على والديه بالضرب والسب، ثم قام بتحطيم الحافلة التي يشتغل بها والده، هذا والتمس ممثل الحق، تطبيق القانون في حق كهل بتهمة التهديد الشفهي بواسطة قبضة سكين من نوع ''بوشية'' المتبوع بالسب والشتم ضد والدته الطائلة في السن وزوجها، وهي القضية التي عالجتها محكمة الجنح خلال نفس اليوم، وحسب سرد الضحية لكيفية الاعتداء فإن المتهم قام برميها على الأرض وانهال عليها بالضرب وسط وابل من السب والشتم، ليواصل بعمله العاق تهديد زوج أمه حيث التمس له ممثل الحق تطبيق القانون.
تسجيل ٤ قضايا اعتداء على الأصول الشهر الماضيعرفت قضايا الاعتداء على الأصول بوهران تزايدا ملفتا للنظر خلال الأسبوع الأخير، حيث تم تسجيل أربع قضايا تورط فيها ذكور بالغين، تم تقديمهم أمس إلى محكمة الجنح لتطبيق القانون، الأولى إثر شكوىئرفعتها أم مصابة بمرض مزمن ضد ابنها مسبوق قضائيا بنفس التهمة، سلطت عليه المحكمة حكما بـ ٥ سنوات سجنا نافذا بتهمة الضرب والإهانة، والثانية عقب اعتداء كهل يعمل بشركة السكك الحديدية على والده العجوز باستعمال مقعد على مستوى الرأس خلف لهائ جرح عميق بالإضافة إلى السب والشتم، غير أنه أنكر التهم المنسوبة إليه وتحجج بأن والده مصاب باضطرابات عقلية وقام باستفزازه عدة مرات حتى إنه قدم إليه إلى مكان عمله ليطلب من المدير أن يوقفه من العمل، كما أنه جاء مرفوقا بشهادة طبية تبرهن على أن الضحية ليس في كامل قواه العقلية، ليلتمس له وكيل الجمهورية تطبيق القانون، أما المتهم الثالث فهو شاب في عقده الثاني اعتدى على والديه بالضرب والسب، ثم قام بتحطيم الحافلة التي يشتغل بها والده، هذا والتمس ممثل الحق، تطبيق القانون في حق كهل بتهمة التهديد الشفهي بواسطة قبضة سكين من نوع ''بوشية'' المتبوع بالسب والشتم ضد والدته الطائلة في السن وزوجها، وهي القضية التي عالجتها محكمة الجنح خلال نفس اليوم، وحسب سرد الضحية لكيفية الاعتداء فإن المتهم قام برميها على الأرض وانهال عليها بالضرب وسط وابل من السب والشتم، ليواصل بعمله العاق تهديد زوج أمه حيث التمس له ممثل الحق تطبيق القانون.