طباعة هذه الصفحة

المسرح الجزائري.. إلى أيــــن !!

أبو الفنون في قفص الاتهام

عدنا والعود أحمد.. هو ذا العدد الأول من ملفاتنا الثقافية الأسبوعية في هذا الموسم الجديد، موسم سنسعى خلاله إلى إماطة اللثام عن مختلف القضايا المتعلقة بالثقافة والفن والإبداع. ارتأينا أن نخصص هذا العدد للفن الرابع، وبالأخص للإنتاج المسرحي، الذي شابه في الفترة الأخيرة تفاوت في الكمّ والنوع، على كثرة الفاعلين فيه، بين مسرح وطني ومسارح جهوية وتعاونيات وجمعيات وفرق هواة. تفاوت حاولنا تسليط الضوء على مسبباته ونتائجه، واستخرنا في ذلك أبناء الركح الجزائري، الذين وإن اختلفت مشاربهم وتعدّدت أصواتهم، فقد أجمعوا على أن حبّ المسرح كان وسيبقى الحافز الأكبر والمحرّك الرئيسي للعملية الإبداعية المسرحية.