المشاركة في أي سباق يجعلك تحرص على الوصول إلى المرتبة الأولى بكل ما أوتيت من قوة، وإن لم ترض عن نتيجتك اليوم أكيد ستحثك الإرادة على تكرار التجربة لأنّك تستحق أن تنال ما يرضيك من المراتب الأولى..
فمن سباق القلم والقراءة هذه المرة الذي فاز فيه ٢٧ متنافس من بين عدد كبير من المشاركين يجعلنا نقف بجانبهم، وننوّه بأعمالهم التي ستظل خالدة في صفحات الابداع الجزائري، والتي ستضرب لنا موعدا آخرا في العام المقبل بإذن الله..وفي انتظار أسماء جزائرية لتلاميذنا نقول للجميع هنيئا لنا بأقلام بلادنا، هنيئا لكِ بأولادك يا بلادي يا جزائر.