لتتعلم.. واكتب لتنوّر العالم

بقلم أمينة جاب الله

هل سبق وأن تجولت في مكتبة ما؟ وهل سبق لك وأن قرأت قصة ما؟ وهل تستهويك عزيزي الجزائري الصغير أجواء الكتابة والإستماع إلى القصص من طرف أحدالوالدين أو الجدة أو المعلمة أو من طرف صديقك المقرب؟ فإن كان جوابك بنعم على أغلب هذه الأسئلة فهذا يعني أن حبك للقصص ومتابعة أحداثها يشكل جزءا مهما من حياتك.. لأن تأثير القصة يترك فيك حسا إبداعيا وقد يتطوّر هذا الحس ويجعلك يوم ما كاتبا مميزا له بصمة في عالم الحكايا والقصص التي تخدم الإنسانية.. تماما مثل ما حدث مع. الطفل حشود أحمد رامي وهو أصغر قاص جزائري ذو الإحدى عشر عاما، الذي تمكّن من إحراز عدة جوائز على المستوى المحلي وفي عدة مناسبات..  وخير ما أختم به أسطري هذه التي صافحت عيناك هو ما قاله الطفل الجزائري محمد جلود في مهرجان القراءة بدبي في طبعته الأولى: «الشيء الذي يدفعني إلى القراءة هو حلمي المقدس الذي لا يمكن تحقيقه إلا بالقراءة وهو أن أصير عالماً كبيراً كأمثال الشيخ عبد الحميد بن باديس والشيخ محمد بن اسماعيل البخاري وغيرهما من العلماء».


 

رأيك في الموضوع

أرشيف النسخة الورقية

العدد 19449

العدد 19449

الجمعة 19 أفريل 2024
العدد 19448

العدد 19448

الأربعاء 17 أفريل 2024
العدد 19447

العدد 19447

الثلاثاء 16 أفريل 2024
العدد 19446

العدد 19446

الإثنين 15 أفريل 2024