طباعة هذه الصفحة

طبعة ثالثة خُصصت للبيوتكنولوجيا والأمن السيبراني وغيره

مشاركة 280 طالب وأستاذ في جامعة صيفية جزائرية- أمريكية

مشاركة 280 طالب وأستاذ في جامعة صيفية جزائرية- أمريكية
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

عرفت الطبعة الثالثة للجامعة الصيفية للمؤسسة الجزائرية الأمريكية للثقافة والتربية والعلوم والتكنولوجيا (AAF-CEST) التي جرت بين 18 جويلية و29 أوت حضور 280 مشارك من طلبة دكتوراه وماستر وأساتذة جامعيين وباحثين معروفين من الولايات المتحدة الأمريكية وباقي العالم في المجالات العلمية.
حسب المنظمين، تمحورت أشغال الطبعة الثالثة خصوصا على الطاقة المتجددة والبيولوجيا والبيوتكنولوجيا والصحة والهندسة المدنية والمعمارية والعمران والإعلام الآلي والأمن السيبراني.
وأوضح رئيس المؤسسة الجزائرية الأمريكية للثقافة والتربية والعلوم والتكنولوجيا، طه مرغوب، خلال تدخله بالمناسبة أن المؤسسة «تسعى أولا إلى ضمان استمرارية المبادرة التي انطلقت سنة 2018 بالرغم من الصعوبات المترتبة عن الجائحة»، معبرا عن ارتياحه للنجاح الذي كلل الطبعة الثالثة».
وشكر المدير العام للبحث العلمي والتطوير التكنولوجي بوزارة التعليم العالي، حفيظ أوراق والمستشار المكلف بالشؤون الثقافية لدى السفارة الجزائرية بواشنطن، طه بن شريف، منظمي «هذه المبادرة المفيدة للطلبة الجزائريين»، مجددين دعمهما لجهود المؤسسة. وأعرب المسؤولان عن استعدادهما لتعزيز نشاطاتها الرامية إلى استفادة بلدنا من التجارب والمعارف التي تكتسبها الكفاءات الأكاديمية الجزائرية المقيمة في الخارج».