طباعة هذه الصفحة

يا عدوي

عمر لطرش بوثلجة - العاصمة



مثلما أنتف الشعر من..
جلدي..
سأقتلع العدو من..
أرضي..
التي اغتصب عدوانا..
وأعانه أهل استكبار..
كان يحتلها فرتب له..
الاغتصاب..
وانضم إليهما بنو قومي..
أنا اليوم كل الأرض..
قضيتي..
و لا قضية لي إلا تحرير..
شعبي والأرض..
هكذا هو عالمنا للأسف..
يؤسس الاغتصاب..
وينشئ هيئات للدفاع..
عن حقوق الانسان..
سأرغم نفسي على البقاء..
رغم السجن والاغتيال..
ورغم تنكر قومي..
فمن قال عن أرضي..
«ان أرضي» سينصرني..