الشعب أونلاين
الأربعاء, 5 نوفمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الشعب أونلاين
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الملفات الأسبوعية الشعب السياسي

إتهامات ترامب للصين .. حملة انتخابية مسبقة

د. محمد حسان دواجي :

الشعب الشعب
2020/05/26
في الشعب السياسي
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

نحن على  حافة حرب باردة ستغير ميزان القوى  العالمي

 بدأ البعض يتحدث عن حرب باردة   تتجاوز الحرب التجارية بين الولايات المتحدة الامريكية و الصين و ذلك على ضوء التوتر الذي تشهده علاقات  البلدين  و الناتج أساسا عن حملة الاتهامات التي يوجهها الرئيس ترامب  لبكين محمّلا إيّاها مسؤولية صنع الفيروس ،الذي يبدو بأنّه عكّر صفو استعداده للانتخابات الرئاسية القادمة  .
 عن التوتر الأمريكي – الصيني ، أسبابه  و مآله  تحاور «الشعب» الدكتور محمد حسان دواجي أستاذ العلوم السياسية بجامعة مستغانم.
– «الشعب»: من المفروض أنّ الأزمات توحّد الدول و تعزّز تعاونها للخروج إلى برّ الأمان بأقل الخسائر، لكن الأزمة الصحية العالمية الحالية أظهرت العكس تماما، حيث شهدنا كيف أن الدول أغلقت أبوابها في وجه بعضها البعض، وكل واحدة تحاول الخلاص بنفسها، وكذلك فعلت  الولايات المتحدة الأمريكية التي تشنّ حملة اتهامات وعداء ضد الصين  بدل التعاون معها لمواجهة العدو المشترك، ما تفسيركم لهذا النفور والتصادم  وما أسبابه؟
 د. محمد حسان دواجي: على عكس الأزمات التي شهدها العالم المعاصر جاءت أزمة كورونا مخالفة لسير الأزمات السابقة فرغم التهديد المشترك ووحدة العدو المتمثل في هذا الفيروس الفتاك «كوفيد 19»، لم تظهر أي علامات للتعاون والتنسيق بين دول العالم المختلفة حتى تلك التي تجمعها اتفاقات وتحالفات واتحادات مختلفة ذات طابع سياسي واقتصادي وحتى إيديولوجي.
تسببت كورونا في تفكك آليات التنسيق بين هذه الدول ، و شهد العالم تنصّل العديد من الدول من التزاماتها تجاه الدول الصديقة والمتحالفة معها كشأن الدول الأوروبية مع إيطاليا واسبانيا،  بل أكثر من ذلك، إذ ظهرت صراعات وانتقامات دول من أخرى، و نحن نشاهد تصادما كبيرا بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين بحيث بدل أن تعمل واشنطن على التعاون مع بكين لإيجاد حلول علميه وتقنية ومادية لأزمة كورونا، نقف على حرب اقتصادية واتهامات حول مصدر هذا الفيروس ،كما  نسجّل قيام دول كبرى كأمريكا بقطع إمدادات الغذاء ومنع تصدير المواد الغذائية المختلفة نحو دول العالم رغم حاجه العالم لها.
– كثيرون وقفوا عند التباعد الذي ساد بين بلدان الاتحاد الأوروبي  في بداية تفشي وباء كورونا، ليتساءلوا اليوم ، هل سيحافظ البيت الأوروبي على وحدته أم أن المستقبل سيكون للانفصال وللدولة الوطنية؟
 فيما يخص الاتحاد الأوروبي فقد كان مثالا و أنموذجا في العالم للتعاون والاتحاد بين دول القارة الواحدة من الناحية السياسية والاقتصادية ،  لكن رغم تعدد مؤسسات هذا الفضاء القاري والقفزة النوعية التي حققتها في مجال التعاون والتكامل إلا أن أزمة كورونا أظهرت حقيقة هذا التكتل بعد أن تملصت الدول الأوروبية من التزاماتها الموثقة بالمعاهدات والاتفاقات، حيث شهدنا رفض الدول الأوروبية علنا مساعدة ايطاليا  في مواجهه التفشي الكبير للوباء وإعلان دول كفرنسا وألمانيا  التكفل فقط بمشاكلها الداخلية مما جعل العالم يتساءل حول جدية مثل هذه الاتحادات كالتي كانت تتبنى شعارات الإنسانية والتعاون والوحدة.
– نعلم جيّدا أن سوق الأدوية تدرّ أموالا خرافية، وندرك بأنّ من يكتشف اللقاح المعالج لفيروس كورونا المستجد سيربح كثيرا، لكن هل هذا مبرّر لحرب اللقاح التي نشهدها  حاليا، ألم يكن حريّا بالدول الكبرى أن تلبس تنافسها على كشف اللقاح ثوبا أخلاقيا وإنسانيا وتتعاون مع بعضها لإيجاد العلاج الشافي ووضعه في متناول كل الشعوب؟
 فيما يخص سوق الأدوية في العالم ، كل الخبراء والعارفين بهذا الميدان يدركون جيدا أن هناك لوبيات عالمية مسيطرة على هذه السوق وهذا المجال وتضع مصالحها في كفة ومصالح الإنسانية في كفة أخرى ، فالعديد من الشعوب في مختلف بقاع العالم قبل كورونا راحت ضحية هذا الصراع بين هذه الشركات العالمية وجاءت أزمة كورونا لتثبت أن سوق الأدوية والأبحاث المتعلقة بها هي أسيرة هذه اللوبيات وهذه الشركات التي تتعدى الجانب الإنساني والجانب الصحي ومصالح الإنسانية، بحيث تنحصر أساسا في مصالح إستراتيجية وتوازن قوى عالمية وحرب سيطرة على النفوذ ، وهذا ما جعل العالم يعجز إلى هذه اللحظة عن إيجاد  دواء أو لقاح لهذا الداء الذي وضع كل العالم على المحك ووضع الإنسانية لأول مره أمام تحدي كبير وعالمي  وجعل الضمير الإنساني يتساءل حول ما بعد كورونا وكيف للبشرية أن تحرر مستقبلها الصحي من هذه الشركات واللوبيات بحيث لم يعد الأمر يتعلق بمصالح أو مكاسب مادية بقدر ما أصبح يتعلق باستمرار البشرية ومستقبلها في هذا العالم ، لذا ستكون مرحلة ما بعد  كورونا مرحلة حاسمة تقوم ربما على قواعد جديدة تحدد المصالح العليا للإنسانية وتعمل على تحريرها من سيطرة وهيمنة  الشركات التي لا تخدم  إلاّ جشعها و مصالحها المادية .
– ألا ترون بأن العالم ماض إلى حرب باردة جديدة خاصة في ظل التوتر بين الصين وأمريكا؟
 معظم الدراسات تؤكد أن العالم مقبل على حرب عالمية جديدة ذات طابع خاص بحيث ستكون شبيهة بحرب باردة بين قوى عالمية تسعى لرسم ميزان قوى جديد مستغلة في هذا تغير نمط تفكير الإنسانية وتغير شكل التهديد للعالم، إذ يستشرف المفكرون والدارسون حربا باردة بين الصين ودول غربية على رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، بحيث ستتجه دول عديدة ممن كانت تسمى بدول العالم الثالث والتي أصبح من بينها دول صاعدة وناشئة نحو العمل من أجل  التحرّر من تبعية الدول الغربية و البحث عن تحالفات جديدة تجعل منها أكثر تحررا من هيمنة الشركات المتعددة الجنسيات ،وقد نشهد اتفاقات وتحالفات إقليمية تعمل على أن لا يكون في العالم مسيطر واحد على مراكز القرار سواء كان سياسيا أو اقتصاديا أو هيمنة على إنتاج مختلف المصالح والحاجيات العالمية التي تحتاجها الإنسانية، فالعالم مقبل على تغيرات عميقة سيكون فيها للدولة  الوطنية دور مهم وسيعاد فيه رسم  شبكة العلاقات الدولية وشكل هذه العلاقات، ومن المتوقع قيام اتحادات إقليمية و تكتلات ذات طابع جديد  تبنى على التعاون و التكامل بغض النظر عن السيطرة المجحفة للقوى الغربية على العالم وعلى ثرواته وقراراته السياسية منذ الحرب العالم الثانية.

 

المقال السابق

قرار أحادي لايخدم منظومة الأمن

المقال التالي

متى تقرير المصير؟

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

الشعب السياسي

الرئيس تبون.. رسائـل مــن أجــل إفريقيــا مُوّحــــــــــــــــدة ومؤثـــــــــــــــــرة

لإسمـــــــاع صوتهـــــــا فــــــــي المنابـــــر الدوليــــة لاسيمـــــــــا فــــــــي مجلــــــــس الأمـــــــــــن

2024/12/02
الشعب السياسي

”مسار وهران”.. الأفارقة بصوتٍ واحدٍ في المحافل الدولية

أستـــــــــــاذ العلــــــــــوم السياسيـــــــــة.. مـــــــــبروك كاهـــــــــي لـــــــــ “الشعــــــــب”:

2024/12/02
الشعب السياسي

الجزائــــــــــــــر فـــــــــــــي قلـــــــــب معركــــــــــة رفــــــــع الظلــــــــــم التاريخـــــــــــي عـــــــــــــن إفريقيــــــــــــــــــا

رئيـــس الجمهوريــــة يدفــــع بالقـــــارة إلى مستقبــــل أفضــــل.. ميــــزاب لـــــ “الشعــــب”:

2024/12/02
الشعب السياسي

الجزائـر- إفريقيـا.. أفكـار واحـدة لمصـير مشـترك

رصّ الصّفوف وإسماع صّوت القارّة السّمراء عاليا

2024/12/02
الشعب السياسي

توظيــــــف الثقـــــــــل الدبلوماســـــــي الجزائــري لتوحيــد جهـود الأفارقـــة

أستــــــــاذ العلـــــــوم السياسيـــــــة.. حـمـــــزة حســــــام لــــــ “الشعـــــب”:

2024/12/02
الشعب السياسي

”نــــدوة وهـــران” منــــبر حقيقـــــي لتحقيــــــق التوافـــــــق وتوحيــــــــد المواقـــــــف

أستــــاذ العلــــوم السياسيــــة والعلاقــــات الدوليـــة.. عبـــد القـــادر سوفــي:

2024/12/02
المقال التالي

متى تقرير المصير؟

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط