الشعب أونلاين
الأربعاء, 5 نوفمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الشعب أونلاين
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الملفات الأسبوعية الشعب السياسي

متى تقرير المصير؟

القضية الصحراوية

الشعب الشعب
2020/05/26
في الشعب السياسي
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

أحيا الشعب الصحراوي، الأسبوع الماضي، الذكرى الـ47 لاندلاع الكفاح المسلح ضد الاحتلال المغربي، وهي محطة مثل سابقاتها للتقييم والتمعن في المكاسب المحققة على الصعيدين الداخلي والخارجي، والنظر في أسباب تعثر مسار التسوية السلمية الذي انطلق منذ قرابة ثلاثة عقود.
قرابة العقدين من الزمن (1973-1991)، ويد جيش التحرير الصحراوي على الزناد، في محاربة الاحتلال الاسباني وبعده المغربي. وكل المعارك التي خاضها حقق انتصارات مدوية فقتل وأسر وتقدم على كثير من الجبهات والخطوط، إلى غاية اضطرار المغرب للتفاوض والقبول باتفاق وقف إطلاق النار وتنظيم استفتاء تقرير المصير.
ولازالت هذه اليد على الزناد، تحسبا لأي طارئ، فمنذ إنشاء بعثة المينورسو، بنص القرار رقم 690، وما يتضمنه من مهمة محددة بدقة وهي «تنظيم استفتاء تقرير مصير شعب الصحراء الغربية»، تعطل المسار التحريري.
وفي المستويات الثلاثة، لا يملك أن الشعب الصحراوي وممثله الشرعي والوحيد، جبهة البوليساريو، أدنى مسؤولية.
أولا: للمينورسو، التي انحسرت مهمتها التي كلفت الأمم المتحدة منذ 3 عقود ملايير الدولار، في مراقبة وقف إطلاق النار، قبل أن تتعثر هذه الأخيرة أيضا، لأن المغرب يخرق منذ 2016، الاتفاق العسكري رقم 01، بمنطقة الكركرات من خلال استغلال معبر، يفترض أنه يقع في منطقة عازلة، في الأعمال التجارية وتسويق منتجات منهوبة من الأراضي الصحراوية المحتلة.
وحسب مسؤولي الجمهورية الصحراوية، فإن الاحتلال المغربي يستغل المعبر لتسويق المخدرات إلى شباب المنطقة ككل، وحذروا في أكثر من مناسبة من المخاطر الناجمة عن ذلك في تهديد الأمن والاستقرار.
أما المستوى الثاني للفشل، فهو على مستوى منظمة الأمم المتحدة، وبالضبط على مستوى أمانتها العامة وجهازها التنفيذي ممثلا في مجلس الأمن، لأنها فشلت لحد الآن في تنفيذ كل القرارات الصادرة عنها على الأرض رغم أنها تعبر الشرعية الدولية وتقر بالمبادئ التأسيسية لها وعلى رأسها حق الشعوب في تقرير مصيرها.
وظلت الأمم المتحدة، تشاهد مناورات المغرب والتفافه على قراراتها، سنة بعد سنة، دون الاستجابة لاستغاثة الصحراويين وآلاف النداءات الصادرة عن الجمعيات والمنظمات الحقوقية الإقليمية والدولية بشأن حقيقة الوضع المأساوي والكارثي في الأراضي المحتلة.
مجلس الأمن الخاضع لسلطة حق النقض الفيتو، لم يتمكن خلال قرابة 30 سنة من مساعدة الشعب الصحراوي في استعادة حقه في تقرير المصير والتحرر، وفشل في إدراج بند يتيح للمينورسو مراقبة حقوق الإنسان بالأراضي المحتلة بسبب الاعتراض الفرنسي.
لقد أكد هذا البند الذي عجزت الأمم المتحدة عن ضمه لمهام المينورسو، حجم تضامن القوى الاستعمارية مع بعضها  البعض، فلا يوجد أي فرق بين الاستعمار الذي جثم على عموم إفريقيا قبل ستينات القرن الماضين واستعمار سنة 2020 في الصحراء الغربية، فكلاهما يأتي على كل شيء من السطو على الثروات وصولا إلى مصادرة الحقوق الأساسية للإنسان.
ثالثا:  المغرب، فمنذ توقيعه اتفاق وقف إطلاق النار، لم يستطع أن يسحب عن جسده ثوب المحتل، والصحراء الغربية لا زالت إقليما لا يتمتع بالاستقلال مثلما هو مسجل لدى الأمم المتحدة وبالضبط على مستوى اللجنة الرابعة المكلفة بالملف.
ورغم ترسانة المال وحجم الدعم الفرنسي والدعاية وشراء الذمم، لم يستطع المغرب تحريك جدار العار عن مكانه ولو بشبر، كما  لم ولن يتخلص من عار الاضطهاد والسجن التعسفي والقمع والتنكيل والإخفاء القسري والألغام الأرضية، مهما فعل.
وباءت كل خططه الكبرى لتحقيق اختراقات بالفشل الذريع، فانضمامه للاتحاد الإفريقي قبل 3 سنوات، بغرض ضرب الموقف المبدئي للهيئة القارية تجاه القضية الصحراوية، انتهى بالهزيمة تلو الأخرى، فلا هو نجح في منع مشاركة الجمهورية الصحراوية في اجتماعات الشراكة، ولا استطاع تمرير عريضة سحب العضوية منها، والعكس من ذلك، نشر في جريدته الرسمية، بروتوكول الانضمام للاتحاد الإفريقي المتضمن الاعتراف بالدول الإفريقية وبحدودها الجغرافية والقانون التأسيسي الموقع عليه من قبل «الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية».
ولاشك أن لعبة النفس الطويل والإكراه بالمدنين والشتات بين العائلات الصحراوية، ستفشل هي الأخرى، لأن جبهة البوليساريو»لا يمكن أن تقبل بأي حل لا يضمن حق الشعب الصحراوي، غير القابل للتقادم ولا للتصرف، في تقرير المصير والاستقلال»، مثلما قال الرئيس إبراهيم غالي.

 

المقال السابق

إتهامات ترامب للصين .. حملة انتخابية مسبقة

المقال التالي

لا تسوية للأزمة الليبية قبل تحريرها من التكالب الخارجي

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

الشعب السياسي

الرئيس تبون.. رسائـل مــن أجــل إفريقيــا مُوّحــــــــــــــــدة ومؤثـــــــــــــــــرة

لإسمـــــــاع صوتهـــــــا فــــــــي المنابـــــر الدوليــــة لاسيمـــــــــا فــــــــي مجلــــــــس الأمـــــــــــن

2024/12/02
الشعب السياسي

”مسار وهران”.. الأفارقة بصوتٍ واحدٍ في المحافل الدولية

أستـــــــــــاذ العلــــــــــوم السياسيـــــــــة.. مـــــــــبروك كاهـــــــــي لـــــــــ “الشعــــــــب”:

2024/12/02
الشعب السياسي

الجزائــــــــــــــر فـــــــــــــي قلـــــــــب معركــــــــــة رفــــــــع الظلــــــــــم التاريخـــــــــــي عـــــــــــــن إفريقيــــــــــــــــــا

رئيـــس الجمهوريــــة يدفــــع بالقـــــارة إلى مستقبــــل أفضــــل.. ميــــزاب لـــــ “الشعــــب”:

2024/12/02
الشعب السياسي

الجزائـر- إفريقيـا.. أفكـار واحـدة لمصـير مشـترك

رصّ الصّفوف وإسماع صّوت القارّة السّمراء عاليا

2024/12/02
الشعب السياسي

توظيــــــف الثقـــــــــل الدبلوماســـــــي الجزائــري لتوحيــد جهـود الأفارقـــة

أستــــــــاذ العلـــــــوم السياسيـــــــة.. حـمـــــزة حســــــام لــــــ “الشعـــــب”:

2024/12/02
الشعب السياسي

”نــــدوة وهـــران” منــــبر حقيقـــــي لتحقيــــــق التوافـــــــق وتوحيــــــــد المواقـــــــف

أستــــاذ العلــــوم السياسيــــة والعلاقــــات الدوليـــة.. عبـــد القـــادر سوفــي:

2024/12/02
المقال التالي

لا تسوية للأزمة الليبية قبل تحريرها من التكالب الخارجي

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط