الشعب أونلاين
الأربعاء, 5 نوفمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الشعب أونلاين
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الملفات الأسبوعية الشعب السياسي

57 عاما من أجل تحقيق التطلعات ومواكبة التحوّلات

من الوحدة الافريقية الى الاتحاد القاري

الشعب الشعب
2020/05/26
في الشعب السياسي
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

بمناسبة يوم أفريقيا  المصادف  لذكرى تأسيس منظمة الوحدة الافريقية ،  تقف   «الشعب»  مع  السيد  فؤاد جدو أستاذ العلوم السياسية بجامعة بسكرة   عند المسيرة الطويلة  لهذا التكتّل القاري الذي تأسّس قبل نحو 57 عاما و رافق حركات التحرّر و بناء الدول الأفريقية المستقلّة ، قبل أن يتقرّر في 2002  تغيير المنظمة الى الإتحاد الأفريقي ليواكب ليس فقط التطورات  التي تشهدها  البلدان الافريقية ، و إنّما  التحديات التي أصبح  العالم  يعيشها.

– « الشعب» تم احياء يوم أفريقيا المصادف للذكرى 57 لميلاد منظمة الوحدة الإفريقية، ما قولكم بهذه المناسبة، وما تقييمكم لدور هذا التكتل قبل أن يتحول إلى اتحاد؟
 فؤاد جدو:  منظمة الوحدة الإفريقية أو ما يعرف الآن بالاتحاد الإفريقي، هي نتاج كفاح الشعوب الإفريقية لنيل استقلالها من الاستعمار والرغبة في بناء اقتصادها وتحقيق التنمية خاصة أن الظروف الدولية في تلك المرحلة عرفت بالحرب الباردة أو الصراع الأيديولوجي بين معسكر الشرق والغرب،  وبالتالي فإن تكتل الدول الإفريقية جاء ليخدم مصلحة الشعوب الإفريقية ورغبتها في التطلع لبناء السلم والتنمية في القارة السمراء .
 هذه المنظمة قامت على أسس تشترك فيها مع العديد من المنظمات العالمية على غرار الأمم المتحدة وهي حل النزاعات بطرق سلمية وتحقيق التنمية كما استطاعت أن تساعد العديد من الدول الإفريقية على نيل استقلالها خاصة خلال ستينيات وسبعينيات القرن الماضي ، لكن مع التحولات الدولية التي حصلت خاصة مع بداية تشكل النظام الدولي الجديد وتغير المعايير الدولية التي أصبحت تقوم على البعد الديمقراطي وتغير النظم السياسية وعولمة الاقتصاد ، أصبح تغيير آليات المنظمة أمرا أساسيا لمواكبة  هذه التحولات ولمعالجة الأزمات الداخلية  خاصة مع بقاء الأنظمة الشمولية واستمرار الانقلابات العسكرية وعدم استقرار الوضع الأمني في القارة .
– من المنظمة إلى الاتحاد هناك مبادئ وأسس جديدة  لمواكبة التحديات القارية والعالمية.. باختصار ما الجديد الذي جاء به الاتحاد الإفريقي؟
 بدأ التفكير في تغيير منظمة الوحدة الإفريقية إلى الاتحاد الإفريقي مع سقوط نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا والتحولات التي شهدها العالم مع بداية الالفية الثانية ، و قد ثم طرح مبادرة تحويل المنظمة إلى اتحاد إفريقي ما بين 2000 و2001 وهو ما تم فعلا رغم الجدل السياسي الذي حدث في تلك الفترة حول التحولات التي يجب تغيرها في بنية منظمة الوحدة الإفريقية .
والجديد الذي جاء به الاتحاد الإفريقي هو بناء برلمان إفريقي يستطيع أن يؤسس للتحول الديمقراطي خاصة أن الأنظمة الإفريقية كانت في أغلبها عسكرية أو شمولية ، و بالتالي المساعدة في إحلال العمل الديمقراطي على مستوى القارة الإفريقية ومساعدة الدول الإفريقية في تعزيز مسارها السلمي لبناء الديمقراطية وبناء النقاش بينها بشكل ديمقراطي على غرار البرلمان الأوروبي، من جانب آخر غيرت المنظمة في بعض المبادئ واحتفظت بأخرى ، ومن بين المبادئ الأساسية المستحدثة ، نجد حظر استخدام القوة أو التهديد بها، وأيضا منح الدول الأعضاء الحق في طلب التدخل لإحلال السلام والأمن خاصة في حال وجود أو حدوث انقلاب عسكري أو حرب أهلية وهنا يتم تعليق عضوية الدولة وتسليط عقوبات بالإضافة إلى إمكانية تشكيل قوة إفريقية للتدخل وحفظ السلام، وهذا لم يكن موجودا من قبل ويعبر عن رغبة الدول الإفريقية في مواجهة الانقلابات بالقارة والنزاعات الداخلية  بالاعتماد على  نفسها ، و هذا  بعدما  راهنت على المجتمع الدولي لكنه  خيّب أملها ولم يقدم حلولا كما حدث في رواندا سنة 1994 والصومال، وبالتالي  تأكّد أن المشاكل الإفريقية تحل إفريقيا .
 كمت تمّ أيضا إنشاء مجلس الأمن الإفريقي والذي يخول له التدخل واتخاذ قرارات رادعة ضد أي خروقات وانتهاكات ضد الشعوب أو الأنظمة الشرعية ، وأهم نقطة هي محاربة الإرهاب عبر إنشاء هياكل جديدة منها المعهد الإفريقي لمواجهة الإرهاب والشرطة الإفريقية.

– بين اخفاقات ونجاحات، ما تقييمكم لمسيرة الاتحاد الإفريقي وهو يبلغ من العمر 18 عاما؟
 إذا أتينا لتقيم مسيرة الاتحاد الإفريقي يمكن القول أنه استطاع أن يشكّل مشهدا مغايرا لما كان عليه من خلال مساهمته في إيجاد حلول لبعض المشاكل والأزمات على غرار ما وقع في السودان سواء أزمة دارفور أو في دولة جنوب السودان وأيضا تعليق عضوية أي دولة تقوم بمحاولات الانقلاب ، كما ساهم في دعم الأمن والاستقرار بمنطقة الساحل الإفريقي عبر آليات عديدة وطرح مبادرات لتحقيق التنمية وتفعيل الحكم الراشد ودعم مبادرات ك»النيباد «،  لكنه أثناء الربيع الدموي  لم يستطع أن يغير كثيرا خاصة في ليبيا.
– ما هي التحديات التي تواجه أفريقيا اليوم وكيف السبيل لرفعها؟
 أهم التحديات التي تواجه القارة الإفريقية نقطتين أساسيتين وهما:
الأولى: التنمية ومتطلباتها والتهديدات المرتبطة بها كالهجرة غير الشرعية والفقر والأمراض ، وبالتالي تحقيق التنمية المحلية وتعزيز التعاون بين الدول الإفريقية أمر أساسي وضروري لتحقيق الاستقرار في هذه القارة التي تمتلك قدرات كبيرة طبيعيا وبشريا إلا أنها تعاني مشكل الديون وارتفاع مؤشرات الفقر دون أن ننسى الأمراض والأوبئة كالايدز الذي ينتشر بشكل كبير في هذه القارة وأيضا الملاريا وإيبولا والجوع وارتفاع عدد الوفيات لدى الأطفال و هي  كلها تحديات فعلية أمام القارة السمراء.
الثانية: الاستقرار السياسي والأمني من خلال الحد من النزاعات المسلحة والإرهاب الذي ينتشر خاصة في منطقة الساحل الإفريقي ، وتعزيز النهج الديمقراطي في الدول الإفريقية من خلال ضمان آليات مشتركة لتحقيقه بدون نسيان معالجة آخر قضية استعمار في القارة والمتمثلة في القضية الصحراوية التي يجب  تسويتها بشكل عادل  و في أقرب وقت.
هذه أهم التحديات -حسب رأي – التي تنتظر إفريقيا والاتحاد القاري لتحقيق الاستقرار ومواكبة التحولات الدولية الراهنة والمستقبلية.
– والعالم يواجه كورونا كيف سيكون الوضع بالقارة السمراء خاصة مع التحذيرات التي تنذر بالكارثة؟
 بالنسبة لفيروس كورونا في أفريقيا لا أحد يستطيع أن يحدد المشهد القادم للقارة في ظل غياب معطيات دقيقة ولكنه تحدي حقيقي بسبب ضعف البنية الصحية  لمعظم دولها  ، وعدم امتلاكها الموارد المالية التي تسمح لها بمواجهة انتشار الفيروس كما يجب ، لكن حسب الأرقام الحالية فإن إفريقيا لم تعرف انتشارا كبيرا أو ضحايا كثر مقارنة  بأوروبا أو الولايات المتحدة الأمريكية وحتى أمريكا الجنوبية ممكن لاعتبارات مناخية أو لأسباب أخرى ولكن تبقي كل الاحتمالات مفتوحة وقائمة.

 

المقال السابق

لا تسوية للأزمة الليبية قبل تحريرها من التكالب الخارجي

المقال التالي

«الحكاية الحزينة لماريا ماجدالينا» رواية تيمتها الثقافة والتسامح بين زمنين

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

الشعب السياسي

الرئيس تبون.. رسائـل مــن أجــل إفريقيــا مُوّحــــــــــــــــدة ومؤثـــــــــــــــــرة

لإسمـــــــاع صوتهـــــــا فــــــــي المنابـــــر الدوليــــة لاسيمـــــــــا فــــــــي مجلــــــــس الأمـــــــــــن

2024/12/02
الشعب السياسي

”مسار وهران”.. الأفارقة بصوتٍ واحدٍ في المحافل الدولية

أستـــــــــــاذ العلــــــــــوم السياسيـــــــــة.. مـــــــــبروك كاهـــــــــي لـــــــــ “الشعــــــــب”:

2024/12/02
الشعب السياسي

الجزائــــــــــــــر فـــــــــــــي قلـــــــــب معركــــــــــة رفــــــــع الظلــــــــــم التاريخـــــــــــي عـــــــــــــن إفريقيــــــــــــــــــا

رئيـــس الجمهوريــــة يدفــــع بالقـــــارة إلى مستقبــــل أفضــــل.. ميــــزاب لـــــ “الشعــــب”:

2024/12/02
الشعب السياسي

الجزائـر- إفريقيـا.. أفكـار واحـدة لمصـير مشـترك

رصّ الصّفوف وإسماع صّوت القارّة السّمراء عاليا

2024/12/02
الشعب السياسي

توظيــــــف الثقـــــــــل الدبلوماســـــــي الجزائــري لتوحيــد جهـود الأفارقـــة

أستــــــــاذ العلـــــــوم السياسيـــــــة.. حـمـــــزة حســــــام لــــــ “الشعـــــب”:

2024/12/02
الشعب السياسي

”نــــدوة وهـــران” منــــبر حقيقـــــي لتحقيــــــق التوافـــــــق وتوحيــــــــد المواقـــــــف

أستــــاذ العلــــوم السياسيــــة والعلاقــــات الدوليـــة.. عبـــد القـــادر سوفــي:

2024/12/02
المقال التالي

«الحكاية الحزينة لماريا ماجدالينا» رواية تيمتها الثقافة والتسامح بين زمنين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط