تحية خاصة إليكم يا أطفال الجزائر يامن مررتم عبر صفحة الجزائري الصغير من 2013 إلى عامنا الحالي لقد كانت أسماؤكم و لا زالت حاضرة معنا في كل مناسبة ،ولعمري أن أجمل من كل مناسبة في عيد الطفولة من كل سنة هي كلماتكم و أمانيكم و حروفكم التي زينت فضاءكم هذا الذي عبرتم فيه عن مكنوناتكم و الذي حاولنا من خلاله أن نضع بصماتكم بكل شرف بين أيدي القراء الأوفياء ..حاملين رسائلكم إلى من يهمه الأمر بكل مسؤولية و أمانة.
– التوأم مسعودي زكرياء و محمد الطاهر من و لاية الأغواط الذين كانا أول ضيفين قدما رسالة شكر لوالديهما و نداء للمصالح المعنية من أجل بناء ثانوية في منطقة الحويطة بالأغواط .
– سمكة الأدب الصغيرة حاجي تسنيم ريناس من ولاية سعيدة..
– عاشق المسرح عمراوي عمار من و لاية خنشلة..
– رميساء هوام من العاصمة الحائزة على المرتبة الأولى في مسابقة الرّسائل الموجّهة لأبطال الأطفال و التي كانت رسالتها موجّهة لرئيسة وزراء نيوزلندا عرفانا لمواقفها النبيلة تجاه الجالية المسلمة، فاستدلّت في كلماتها المعبّرة عن القدوة المبعوثة للعالم بأسره المتمثلة في النبي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، الذي علّم البشرية أصول السلم والسلام والأمن والأمان، واحترام كل الأجناس ونصرة المظلوم واتباع الحق ونشر المحبة والوئام.
– التوأم المعجزة عبد النور و عبد الحق من ولاية رقلة.
– سفيرة الجزائر في مسابقة تحدي القراءة العربي ندى عنقال .
– نجم الدين من معسكر ..ضحية اللعب في الشارع الذي تكفلت به المصالح الطبية و قدمت له يد المساعدة،،و ان شاء الله سنراه نجما في كرة القدم كما كان يأمل و يتمنى .
– الفتيات الشجاعات خلود و دعاء و آية من أولاد جلال ولاية بسكرة ضحيات العنف بالمؤسسة التربوية.
– شراد كوثر من و لاية معسكر التي شاركت بخاطرة من القلب ترثي فيها شهداء الطائرة العسكرية.
– التوأم إدريس و أيوب أبطال التحدي و القوة.
– الشقيقين رزيم قرشي المبدع في كتابة القصص و رسم شخصاتها وسامي المخترع الموهوب .
– أحمد رامي حشود الكاتب الصغير الذي شارك في معرض الكتاب لسنة 2018.
– حارسة البيئة الصغيرة سارة بلعروسي صاحبة الشخصية الجريئة من الجزائر العاصمة .
– الخلوق الصغير وقدوة كل طفل في طاعة الوالدين طه فرج ..من العاصمة.
– البرعمين إياد و لجين صاحبا رسالة الاعتماد على النفس و الاستفادة من العطل المدرسية بأفكار جديدة. من العاصمة.
– أول طفل فائز معنا بجائزة» ركن لغز و هدية «جمال حربي .
– وإلى روح الطفل عبد الرحمان من سطيف ضحية لعبة الحوت الأزرق.
