الشعب أونلاين
الأربعاء, 5 نوفمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الشعب أونلاين
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الملفات الأسبوعية الشعب السياسي

حرب باردة بتوجهات سياسية جديدة

بين الصين والولايات المتحدة:

الشعب الشعب
2020/06/09
في الشعب السياسي
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

عندما بلغت الملاسنات السياسية الأمريكية ضد الصين سقفا لا يحتمل لخص وزير الخارجية وانغ يي ما يحدث بأننا على مشارف الحرب الباردة بين البلدين فلماذا إهتدى هذا المسؤول السامي إلى هذا الأسلوب الحامل لنوايا المواجهة الضمنية مع طرف يدير جيدا هذه اللعبة بعد أن خاضها بضراوة ضد الإتحاد السوفياتي سابقا رفقة حلفائه الغربيين؟
إعادة إحياء مفهوم الحرب الباردة من طرف الصين يعني أن العلاقات الدولية مفتوحة هلى كل الخيارات القائمة التي تكون بمثابة الدرع الواقي لكل تلك النزعة العدوانية التي تظهر من حين لآخر في خطابات الكبار لإبقاء ذهنية الإحتكار سيدة الموقف والأكثر من هذا تدجين الشعوب التواقة إلى الإنعتاق من قبضة الهيمنة والتخلص من التبعية الأبدية التي يراها البعض بأنها قدر محتوم على البعض لا يحق لهم التحلي بتلك الروج الثورية الرافضة للرضوخ والعيش خارج التاريخ.
ما صدر عن وزير الخارجية الصيني ليس دعوة إلى حرب تقليدية لا أبدا بل هوتغيير الوجهة في كيفية مخاطبة الغير من الآن فصاعدا على ضوء التجاوزات اللفظية التي يتعرض هذا البلد من قبل الأمريكيين منذ الشروع في المفاوضات حول الإتفاق التجاري وإلحاق الضرر المعنوي بشركة «هواوي» فيما يتعلق بنظام التدفق 5G لتصل إلى الأزمة الصحية والضجة المفتعلة حول فيروس كورونا وتطورات الوضع في هونغ كونغ ناهيك عن قضايا أخرى شائكة كرفض الولايات المتحدة أن تتصدر الصين أي مشروع بأبعاده الدولية وتعمل حاليا على توقيف إنطلاقة طريق الحرير من خلال الضغط الرهيب على المقربين منها بالتحلي عنه فورا وفي حالة إبداء أي تعاطف معه فإن مصيرهم حرمانهم من كل الإمتيازات التي يستفيدون منها.
هذا الضرر المالدي والمعنوي اللذان تريد أمريكا إلحاقهما بالصين أزعج كثيرا قادة هذا البلد وشعر فعلا بأن صقور البيت لا يفهمون الرسائل الصادرة بخصوص الذهاب إلى التهدئة والكف عن الحملات الإعلامية المشوهة لسمعة الصين خاصة ما تعلق بمصدر فيروس «كوفيد ١٩»، ومحاولة سرقة البحوث الأمريكية حول اللقاح وغيرها من التهم الباطلة والتي لا أساس لها من الصحة.
هذه البيئة المعادية صنعها الأمريكيون في تقاسمهم للأدوار حتى أولئك الذين يرفعون شعار الإنتماء إلى حاضنة الديمقراطيين المعارضين لترامب إصطفوا إلى جانب كل مناوئ للصين خطباتهم من بيلوس إلى بايدن كلها تحمل الصين مسؤولية الوباء الفتاك الذي تفشى في ربوع البلد مخلفا أعدادا قياسية من الموتى.
ففي الوقت الذي كانت جامعة «هوبكينز» تحصي عدد الوافيات في الولايات المتحدة، وبالتوازي مع ذلك كان الرئيس الأمريكي يبحث عن أجهزة التنفس لتوزيعها على سكان نيويورك التي كانت بحاجة إلى ٣٠ ألف آلة توزع خبراء الصين عبر البلدان التي حصد فيها الفيروس المئات وحتى الآلاف للتخفيف من أذاه ومحاصرته عند مساحات محددة هذا لم يروق الآخر.
والحرب الباردة المشار إليها من طرف وزير الخارجية الصيني ليست مشتقة من ذلك المسار المرعب المتولد عن النزاع الأيديولوجي بين قطبين الشرق والغرب أوما صدر عن ونستون شرشيل ما يعرف بالستار الحديدي في مارس ١٩٤٦، والذي أدى فيما بعد إلى منحيات في العلاقات إلى أن إقترن ذلك ب«التعايش السلمي» وهكذا تم الإتفاق على عبارة الحرب الباردة والتعايش السلمي وبالرغم من هذه الإلتزامات الضمنية والمعاهدات الثنائية فإن الغرب سعى إلى إسقاط الكتلة الشرقية، وتفكيك الإتحاد السوفياتي، وإنهيار جدار برلين وحل كل المؤسسات الأمنية، العسكرية، السياسية والإقتصادية في ذلك المعسكر.
نحن اليوم بعيدون كل البعد عن هذا المنطق كل ما في الأمر أن الصين قررت أن تعمل بذكاء لحماية مصالحها الحيوية إذ لا تتركها عرضة لمزيد من التطاول عليها من قبل جماعات الضغط في الولايات المتحدة بالأمس كان الحديث بحدة عن حقوق الإنسان أما اليوم فقد تغيرت الإستراتيجية بإتجاه عرقلة الوثبة الإقتصادية الصينية هذا هوالشغل الشاغل للإدارة الأمريكية ولن يهدأ لها بال في هذا الإطار إلى غاية بلوغ أهدافها المرسومة وقد سارعت إلى آلية العقوبات مدشنة إياها بتوقيف العمل بالتأشيرة بالنسبة للطلبة وخلال هذه الأثناء إندلعت الأحداث الخاصة بمقتل فوليد ليتوقف كل شيء.
ولا تستبعد الصين أبدا العمل بمبدأ المثل تجاه ما يصدر عن الولايات المتحدة إن إستأنفت حملتها ضدها عقب الأحداث التي تشهدها حاليا وهذا بنزع المبادرة من هذا البلد في تأديب الشعوب التي ترفض السير في فلكها وسيتعزز هذا التوجه عقب تحالف قوي الصمود في هذا العالم عبر محور الصين، إيران، فنزويلا، كوبا، الذي ينشط وفق خطة محكمة ككسر الحصار الأمريكي الجائر.
لذلك، فإن المواجهة ستأخذ طابع الحرب الباردة غير أنها ستكون جماعية ومتضامنة لإسقاط هذا الجور المتعمدووهذا هوالنضال الثوري الذي لا تعرف أسراره أمريكا وكل من سار على دربها.

 

المقال السابق

سباق قبل الأوان

المقال التالي

التنظيمات الإرهابية توقظ خلاياها النائمة وتكثّف هجماتها

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

الشعب السياسي

الرئيس تبون.. رسائـل مــن أجــل إفريقيــا مُوّحــــــــــــــــدة ومؤثـــــــــــــــــرة

لإسمـــــــاع صوتهـــــــا فــــــــي المنابـــــر الدوليــــة لاسيمـــــــــا فــــــــي مجلــــــــس الأمـــــــــــن

2024/12/02
الشعب السياسي

”مسار وهران”.. الأفارقة بصوتٍ واحدٍ في المحافل الدولية

أستـــــــــــاذ العلــــــــــوم السياسيـــــــــة.. مـــــــــبروك كاهـــــــــي لـــــــــ “الشعــــــــب”:

2024/12/02
الشعب السياسي

الجزائــــــــــــــر فـــــــــــــي قلـــــــــب معركــــــــــة رفــــــــع الظلــــــــــم التاريخـــــــــــي عـــــــــــــن إفريقيــــــــــــــــــا

رئيـــس الجمهوريــــة يدفــــع بالقـــــارة إلى مستقبــــل أفضــــل.. ميــــزاب لـــــ “الشعــــب”:

2024/12/02
الشعب السياسي

الجزائـر- إفريقيـا.. أفكـار واحـدة لمصـير مشـترك

رصّ الصّفوف وإسماع صّوت القارّة السّمراء عاليا

2024/12/02
الشعب السياسي

توظيــــــف الثقـــــــــل الدبلوماســـــــي الجزائــري لتوحيــد جهـود الأفارقـــة

أستــــــــاذ العلـــــــوم السياسيـــــــة.. حـمـــــزة حســــــام لــــــ “الشعـــــب”:

2024/12/02
الشعب السياسي

”نــــدوة وهـــران” منــــبر حقيقـــــي لتحقيــــــق التوافـــــــق وتوحيــــــــد المواقـــــــف

أستــــاذ العلــــوم السياسيــــة والعلاقــــات الدوليـــة.. عبـــد القـــادر سوفــي:

2024/12/02
المقال التالي

التنظيمات الإرهابية توقظ خلاياها النائمة وتكثّف هجماتها

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط