الشعب أونلاين
الأربعاء, 5 نوفمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الشعب أونلاين
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية أرشيف الجزائري الصغير

أمي و أبي يحاربان كورونا،،و البعض مازال غير واع

الشعب الشعب
2020/07/01
في الجزائري الصغير
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

لم يكن من السهل على أبناء السلك الطبي الذين تجندوا طواعية لدرء الفيروس أن يعيشوا مايقارب الأربعة أشهر بدون أم ترعاهم و أب يسهر على حمايتهم وما عشرون يوما إلا تتمة بقية الحسبة و لسان حالهم يقول نعم اشتقنا لكما يا أمي و يا أبي ،،اشتقنا لعناقكما وللمسة حنانكما ولصوتكما عندما تنطقان به أسماءنا،ونعلم بأنكما تشتاقون إلينا أكثر ولكن دوركما الإنساني في حماية أبناء بلدي لهو الأهم الآن..
كان أكثر من صعب ذلك اليوم الذي تواصلنا فيه مع أطفال عبر الفيسبوك حاولوا أن يبعثوا برسالة إلى المجتمع شارحين فيها معاناتهم أثناء غياب أوليائهم من السلك الطبي لاسيما رسائل لأطفال عبروا لنا بتسجيلات صوتية عن مدى حزن أصدقاء لهم إثر اشتياقهم لأمهم الطبيبة أو لوالدهم الممرض ولخالتهم عاملة النظافة ولعمهم سائق سيارة الإسعاف الذين غابوا عن طاولة الافطار في رمضان و في فرحة عيد الفطر الذي كان سعيدا لولا وجود كورونا لكان أسعد .
هؤلاء الأطفال تجرعوا ألم غياب الأهل وحتى و إن تكفلت بهم العائلة الكبيرة أو فردا منها على الأقل فإنهم بقوا محرومين من لمة الأسرة وما الثلاثة أشهر من عدم رؤية الأب أو الأم إلا عبر وسائل التواصل الاجتماعي ليست بالأمر الهين،،في حين أن سندان عدم الإلتزام بالحجر الصحي ناهيك عن وسائل الوقاية التي حفظها الشجر و الحجر وما اكترث لها للأسف بعض البشر فاق حدود الصبر .
فلأولـئك الذين لم يقتنعوا بأن كورونا لازال مترصدا بالعالم ولازالت ضحاياه تعاني بصبر وبصمت ..وبرميهم لنصائح الوقاية منه عرض الحائط نقول لهم
أتعرفون مامعنى كورونا ؟ كورونا ليست فقط هجمة مباغتة حولت العالم إلى ساحة حرب ،أجبرت جنودها ألا وهم السلك الطبي على عدم النوم وعلى السهر ليال طوال عند رأس المصاب وعن عدم الاقتراب من أبنائهم وذويهم وعدم احتضانهم و عدم اللعب معهم ! فهي فرصة لتثبت لنفسك بأنك إنسان و تستحق هذا اللقب وتستحق الحياة التي حرم منها غيرك ..وما عليك إلا أن ترى ماحدث في بلدان من حولك و إن لم تقتنع ففضلا لا تعدي غيرك بسموم الشك  والتغافل عن الضرر الذي تجهل مداه برعونة تصرفاتك.
كورونا لاتعني أن تكسر الحجر الصحي خلسة وتفعل مايحلو لك بحجة أنك قد ضجرت المكوث في المنزل ،،فماذا يقول الأطباء المنهكون و المتعبون من عملهم المسترسل والمتواصل ؟
كورونا لاتعني أن تخاف منها من الثامنة مساء إلى غاية الخامسة صباحا وتنسى كمامتك عند سياقتك لمركبتك أو لتواجدك في الأسواق لاقتناء حاجياتك متغافلا عن تنظيف مكان عملك سواء كان مكتبك أو محلك ..فماذا يقول الممرضون المجبرون على ارتداء ألبسة وقائية ولمدة زمنية ليست بالقليلة مستحملين الحرارة والرطوبة التي تركت على ملامحهم و على أيديهم وأقدامهم آثارا لوتكلمت حرفا لبكيت من هول المنظر .
كورونا لاتعني بأن لا تخلص في عملك وتستعجل الفرار منه تاركا بقايا أكلك و محتويات لافائدة وبدل أن تضعها في سلة المهملات جعلت منها عشا جديدا لانتشار فيروس كورونا و أخواته ، و عندما تتجاذب أطراف الحديث مع الغير عن الوضع الحالي وتقول بكل ارتياح أنا لست طبيبا كي أعالج المرضى ..نقول لك نعم أنت لست بطبيب و لكن للأسف بتصرفك الغير مسؤول أنت ناقل للمرض ومن حيث لاتدري بأنك لاتدري .
كورونا أن يموت الأطباء تاركين أسرهم لننعم نحن بنعمة العافية وإن كنت تريد أن تعرف كورونا فاسأل إبنة الطبيبة شهيدة المهنة النبيلة و هناك ستعلم أن كورونا قد قسم العالم إلى فئتين فئة غبية سيقتلها الغباء و فئة واعية سيقتلها الأغبياء.
كورونا يعني أن تكون طبيبا مخلصا صابرا مصابرا و أن تكون مواطنا واعيا بضمير متصل بزمن لازلت فيه الإنسانية تستصرخ فينا كفانا إهمالا.

 

المقال السابق

وعي الصغار ينافس لاوعي الكبار

المقال التالي

مانشستر سيتي يوافق على انتقال ساني إلى البايرن

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

الجزائري الصغير

لا وجـود لـ «جُـدري القـــردة» بالجزائـر… لكــن الحـذر مطلــوب

المدير العام لمعهد باستور الجزائر، فوزي درار:

2022/05/31
الجزائري الصغير

غوغل تغيّر سياسة عمل التّطبيقات في هواتف أندرويد

2021/04/06
الجزائري الصغير

نعم لمظلة الحقوق ولا لظل التهميش

2020/07/29
الجزائري الصغير

أنا مجهول النسب

2020/07/29
الجزائري الصغير

العمالة التي لانريد

2020/07/29
الجزائري الصغير

كـــفـانـا عـنـفـا

2020/07/29
المقال التالي

مانشستر سيتي يوافق على انتقال ساني إلى البايرن

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط