شرعت المدرسة التحضيرية في العلوم الاقتصادية، التجارية والتسيير بالقليعة في اطلاع الطلبة الجدد على تخصصاتها وشروط الالتحاق بها.
المدرسة التي استفادت من الترقية إلى مدرسة عليا للتسيير والاقتصاد الرقمي، أدخلت أدوات جديدة للرقمنة في برامجها التعليمية. وهي تعرض للدخول الاجتماعي القادم جملة من التخصصات منها مستر مسار التسيير في مجالات تدقيق ومراقبة التسيير، تدقيق وتأمينات، لوجستيك وتجارة دولية ومالية الأسواق.
كما تعرض مستر مسار الاقتصاد الرقمي في مجالات الصيرفة الإلكترونية، التجارة الإلكترونية، المناجمنت الرقمي، التسويق الرقمي وحوكمة وتأمين أنظمة المعلومات.