انتخاب رئيس كل الجزائريين بطريقة متحضرة وسلمية مطلب ملح
مرت 3 أشهر أمس عن انطلاق الحراك الشعبي ذات 22 فيفري، حراك كان لا محال بمثابة منعرج تاريخي تعيشه الجزائر، جسدته مسيرات مليونية زادها قوة سلميتها وتحضرها، خرج خلالها الشعب الجزائري مطالبا بالتغيير الجذري للنظام السياسي، اليوم وبعد مرور 13 جمعة كاملة وعشية الجمعة 14 أين وصل الحراك وماذا تحقق؟ وهل فعلا تراجع عدد المشاركين فيه ؟ وما أسباب رفع شعارات مناوئة لبعض المؤسسات؟ إشكاليات يسلط عليها الضوء خبراء في السياسة وعلم الاجتماع والقانون في تحليلات خصوا بها «الشعب».