أكدت حركة الإصلاح الوطني، أنها «تقدر عاليا» مجهودات كل الجزائريين الذين ساهموا في إطفاء حرائق الغابات التي شهدتها بعض مناطق البلاد مؤخرا.
عبرت الحركة في بيان لها، اول امس، عن «تضامنها مع كل أهالي المغدور بهم من الأبرياء الذين وقعوا ضحية الاتهام الباطل من بعض المغرضين والمدسوسين في الأحداث لتنفيذ خطط عدوانية لحركات إجرامية وإرهابية».
وبعد أن حيّت قيادة وأفراد الجيش الوطني الشعبي ومختلف أسلاك الأمن والحماية المدنية وأعوان الغابات والمجتمع المدني، عبّرت الحركة عن «رفضها القاطع لادعاءات بعض المغرضين الذين يحاولون عبثا تشويه صورة ومجهودات عناصر الأمن الوطني الذين تعاملوا مع هذه الأحداث بكثير من المهنية والروح الوطنية».