ترأسها وزير ا خارجية البلدين بباريس

اللجنة المختلطة الجزائرية - الفرنسية تتوج بتوقيع 9 اتفاقات

اختتمت أشغال اللجنة المختلطة الثالثة الاقتصادية الجزائرية - الفرنسية، أمس، بباريس، بالتوقيع على عديد بروتوكولات اتفاق.
اختتمت الدورة الثالثة للجنة المختلطة الاقتصادية الجزائرية - الفرنسية التي ترأسها وزيرا خارجية الجزائر وفرنسا على التوالي رمطان لعمامرة ولوران فابيوس، بحضور وزير الصناعة والمناجم عبد السلام بوشوارب والوزير الفرنسي للاقتصاد والصناعة والرقمية إيمانويل ماكرون، أشغالها بتوقيع اتفاقات في مجالات النقل والفلاحة والملكية الفكرية واتفاق آخر حول تنقل الشباب من حاملي الشهادات الجزائريين والفرنسيين.
يسمح هذا الأخير، الذي يعد اتفاقا حكوميا لحاملي الشهادات الجزائريين، من الحصول على مناصب عمل في فرنسا مع إمكانية عمل الإطارات الفرنسية في الجزائر.
أما الاتفاقيات الأخرى فتتعلق بالنقل، سيما إنشاء مكتب دراسات بين الشركة الوطنية للنقل بالسكك الحديدية ومجمع «إيجيس» المختص في الاستشارة والهندسة في ميدان النقل.
كما تم توقيع اتفاق آخر بين الشركة الوطنية للنقل بالسكك الحديدية والشركة الفرنسية للسكك الحديدية لتجديد محطات القطارات.
أما الاتفاق الثالث فقد وقعه المدير العام للشركة الوطنية للنقل بالسكك الحديدية ياسين بن جاب الله، ومدير «سيسترا» مؤسسة هندسة أنظمة النقل العمومي الحضري -السكك الحديدية (حافلات وميترو وترامواي وقطارات...).
من جانبها وقعت المؤسسة الجزائرية أسميدال ومجمع «روليي» على اتفاق لإنتاج الأسمدة.
من جانب آخر وقع رئيس مؤسسة لافارج والمجمع الصناعي للإسمنت بالجزائر، اتفاقا للرفع من إنتاج مصنع الإسمنت برايس حميدو (الجزائر العاصمة).
أما الاتفاق الآخر فيتعلق بالملكية الصناعية، وقع بين المعهد الوطني الجزائري للملكية الصناعية والمعهد الفرنسي للملكية الصناعية، فيما يخص الاتفاق الأخير إنتاج الصمامات الصناعية لقطاع الطاقة.

 

رأيك في الموضوع

أرشيف النسخة الورقية

العدد 19448

العدد 19448

الأربعاء 17 أفريل 2024
العدد 19447

العدد 19447

الثلاثاء 16 أفريل 2024
العدد 19446

العدد 19446

الإثنين 15 أفريل 2024
العدد 19445

العدد 19445

الأحد 14 أفريل 2024