مجاهد وضابط جيش التحرير سابقا اشتغل تحت قيادة العقيد عبد الحفيظ بوصوف في وزارة التسليح والارتباطات العامة “مالغ” كما اشتغل تحت القيادة المباشرة للرئيس الراحل هواري بومدين في هيئة أركان جيش التحرير الوطني.
بعد الاستقلال كان الخبير الاممي نور الدين أول من يفتتح السفارة الجزائرية بواشنطن، ليشغل بعدها قنصلا عاما للجمهورية الجزائرية في العديد من العواصم من أهمها الرباط وباريس.
باحث وخبير في القانون الدولي.
اشتغل أستاذا محاضرا بالمدرسة الوطنية للإدارة وبمعهد العلوم السياسية والعلاقات الدولية سابقا.
خبير أممي ونائب رئيس اللجنة الأممية لمناهضة كل أشكال التمييز العنصري.
انتخب لأربع عهدات على التوالي في هذه اللجنة الأممية قام خلالها بعقد جلسات استماع لـ130 دولة وحكومة حول وضعية حقوق الإنسان ومسائل أخرى كما كان مقرر لجنة الاستماع للولايات المتحدة الأمريكية حول وضعية حقوق الإنسان سنة 2014.