أكد الوزير الأول عبد المالك سلال، أمس، بتونس، أن الجزائر وتونس قطعتا “خطوات كبيرة” في المحافظة على استقرارهما تحت “القيادة الرشيدة” لرئيسي البلدين.
صرح سلال للصحافة عقب استقباله من طرف الرئيس التونسي باجي قايد السبسي، أن “الجزائر وتونس قطعتا خطوات كبيرة في المحافظة على الاستقرار تحت القيادة الرشيدة لرئيسي البلدين وهذه مفخرة لنا”.
وقال الوزير الأول، الذي يمثل رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة خلال الندوة الدولية للاستثمار في تونس، إنه جاء حاملا لرسالة “أمل وسلم وسلام”، معربا عن أمله في أن تخلص الندوة إلى نتائج إيجابية.