يوم الأسير الفلسطيني في السجون الصهيونية.. يوم يحمل في طياته قصصاً مؤلمة لأبناء الأرض، قصص تحكي عن حرية مسلوبة، وأحلام محطمة، وأمل يتأجج رغم الظروف القاسية. تمتزج في يوم الأسير دموع الفراق بتحديات الحياة في السجون، حيث يتعرض الأسرى لانتهاكات حقوق الإنسان بشكل يومي.
لكن على الرغم من ذلك، تظل شموع الأمل مضيئة في قلوب الأسرى، فهم يواصلون صمودهم وثباتهم، مؤمنين بقضيتهم وبحقهم في الحرية. في هذا اليوم، نجدد العهد مع الأسرى الفلسطينيين، نعد بالوقوف إلى جانبهم، وندعو لإطلاق سراحهم وإعادة الحرية التي يستحقونها.
يوم الأسير الفلسطيني.. يوم لن ننسى ولن نتخلى عن حقوق من يعانون في سبيل الحرية والكرامة.”