أقبلتْ مسرعة تبحث عن مأوى بين جبيني والقلب.وأنا أقف في حقل الرماد، رفعتُ لها كفّي مُرحِّباً..عندما انسكب الفجرُ من ناظري، نامتْ مطمئنة تلك الرصاصة.