«بين ثنايا التّعليم والمجتمع” لرقيق ميلود

عَـصـَارَة ذاتية من الذكّريات والأحـداث

النعامة: محمد أمين سعيدي

تدعّمت الساحة الأدبية مؤخرا بإصدار جديد للكاتب والباحث في التاريخ رقيق ميلود، تحت عنوان “بين ثنايا التّعليم والمجتمع”، الصادر عن دار فواصل للنشر والإعلام غرداية.
الإصدار الجديد - حسب الكاتب - عبارة عن عَصَارَة ذاتية من الذكّريات والأحداث عاشها أو عايشها في التعليم والمجتمع، واستخلصها من الحياة أو تعلّمها من تجارب الآخرين الذين عاشرهم أو اختلط بهم.
رقيق ميلود عاد بذاكرة القراء من خلال هذا الإصدار إلى زمن الجائحة الصحية “كورونا”، تحت عنوان “كورونا وما فعلته فينا”، وهو عبارة عن يوميات كتبها من 18 مارس 2020 إلى يوم 30 ماي من ذات السنة، أيّ خلال ثلاثة الأشهر الأولى من ظهور الوباء في بلادنا. للعلم، رقيق ميلود كاتب وباحث في التاريخ، من مواليد 1948، حاصل على شـهادة الليسانس في التاريخ عام 1975، عمل في قطاع التعليم أستاذا ثم ناظرا وأخيرا مدير ثانوية إلى غاية إحالته على التقاعد مطلع سنة 2009، حيث تفرغ للكتابة والتأليف والتأطير التربوي في المعهد الوطني لتكوين موظفي قطاع التربية الوطنية بعين تموشنت.. بحوزته 18 إصدارا في التاريخ المحلي لعين تموشنت وفي علوم التربية والسيرة الذاتية، ينحدر من منطقة عين بن خليل بولاية النعامة.

رأيك في الموضوع

أرشيف النسخة الورقية

العدد 19457

العدد 19457

الإثنين 29 أفريل 2024
العدد 19456

العدد 19456

الأحد 28 أفريل 2024
العدد 19455

العدد 19455

الجمعة 26 أفريل 2024
العدد 19454

العدد 19454

الخميس 25 أفريل 2024