تفقدت بمعية بن غبريت المتوسطة التي درست فيها

حرم الرئيس واتارا بدت متأثرة بزيارة المنزل الذي وُلدت فيه

بعد أن وجه شكره لرئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة على الاستقبال الذي خصّه به، وصف السيد واتارا إقامته بالجزائر بـ “المثمرة والحارة والأخوية”.
ونوه الرئيس الإيفواري، الذي أعرب عن “تأثره لتواجده بقسنطينة” تلك المدينة التي وصفها بـ “الجميلة جدا”، بالشعب الجزائري نظير “الاهتمام الكبير” الذي أبداه تجاهه.
كما زار الرئيس الإيفواري، الذي كان مرفقا بالسيدة الأولى لدولة كوت ديفوار دومينيك واتارا، ووزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي رمطان لعمامرة ووزير الصناعة والمناجم عبد السلام بوشوارب ووزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، بعض النصب التاريخية والمعالم بمدينة قسنطينة التي من بينها الجسر العملاق صالح باي وجسر سيدي مسيد المعلق وقاعة العروض الكبرى أحمد باي ومسجد الأمير عبد القادر.
لدى وصوله إلى قسنطينة، توجّه الرئيس الإيفواري بمعية زوجته إلى حي سيدي مبروك (شارع وايقان سابقا)، حيث زارا المنزل الذي وُلدت فيه زوجة الرئيس الإيفواري.
وتوجهت السيدة واتارا فيما بعد، بمعية وزيرة التربية الوطنية، إلى متوسطة “عائشة أم المؤمنين (أردايون سابقا)، المتواجدة بنفس الحي، حيث كانت قد تابعت دراستها.
وأعربت السيدة الأولى لدولة كوت ديفوار، التي بدت جد متأثرة، عن “سعادتها وتأثرها لرؤيتها مجددا هذين المكانين اللذين يعدّان جزءاً من معالم حياتها”.

 

 

 

 

رأيك في الموضوع

أرشيف النسخة الورقية

العدد 19448

العدد 19448

الأربعاء 17 أفريل 2024
العدد 19447

العدد 19447

الثلاثاء 16 أفريل 2024
العدد 19446

العدد 19446

الإثنين 15 أفريل 2024
العدد 19445

العدد 19445

الأحد 14 أفريل 2024