أكد الوزير الأسبق مراد بن أشنهو، بمنتدى "الشعب" المنظم اليوم بكلية الإعلام والاتصال بالعاصمة أن فرنسا حاولت بشتى الوسائل محو وطمس الهوية الإسلامية الجزائرية للشعب الجزائري، متخذة المدارس الاندماجية كبديل ثقافي وتربوي لإبعاد اللغة العربية عن المجتمع، ولم تسمح للمدارس الموجودة وعددها حوالي 36 ألف مدرسة على المستوى الوطني بمزاولة نشاطها، مشجعة في الوقت ذاته مزدوجي اللغة من أولاد القياد وموظفي الإدارة الاستعمارية بتحفيزات إضافية.