عـــــن لغــــة الخطــــــاب المعتمـــــدة فــــــي الأعمـــــال المسرحيــــــة..

بين الفصحى والعاميّة.. أيّ لسان للمسرح؟!

 

 طبيعــــــة المواضيــــــع المعالجـــــة تحــــدّد لغـــــة الخطـــاب المسرحـــــي

 تبليــــغ رسالــــة المســــرح يقتضــــي اختيــــار أسهـــل أساليــــب الخطـاب
 على الكـــاتب أو المؤلـــف المسرحـــي استعمــال اللغة الأسهــل لتبليــــغ رسالتــــه 

  الفصحــى.. ضـــــرورة لتسويــــق عــــروض ما بعــــد الــــدراما


يرى أهل الاختصاص أنّ الخطاب المسرحي يشكل عنصرا فنيا مهما في المسرح، حيث على الكاتب أو المؤلف المسرحي استعمال اللغة الأنجع لتبليغ رسائله والكتابة بلغة فصيحة سليمة، كما أكدوا على أنّ مسألة اختيار الكتابة باللغة العربية الفصحى من دون العامية، أو العكس لنجاح العرض المسرحي، مرتبط في الأساس بطبيعة الجمهور المعني بالعرض أو المتلقي، وكذا الموضوع الذي يعالجه مضمون نص المسرحية، فالمسرحيات التي تعتمد في كتابتها على اللغة العربية الفصحى، غالبا ما تتميز بجمهور نخبوي ومحدود، حسب ما يرى فنانون ومؤلفون أسهموا في تفكيك سؤال “الشعب”..

 

رأيك في الموضوع

أرشيف النسخة الورقية

العدد 19455

العدد 19455

الجمعة 26 أفريل 2024
العدد 19454

العدد 19454

الخميس 25 أفريل 2024
العدد 19453

العدد 19453

الأربعاء 24 أفريل 2024
العدد 19452

العدد 19452

الإثنين 22 أفريل 2024