اعترافات لعلماء الغرب بقدسية القرآن الكريم

غوته: كلّما قرأت القرآن شعرت أنّ روحي تهتز داخل جسمي

لم يعتر القرآن أي تبديل أو تحريف، وعندما تستمع إلى آياته تأخذك رجفة الإعجاب والحب، وبعد أن تتوغل في دراسة روح التشريع فيه لا يسعك إلا أن تعظّم هذا الكتاب العلوي وتقدسه. (أرنست رينان)
لا يوجد في تاريخ الرسالات كتاب بقي بحروفه كاملاً دون تحوير سوى القرآن الذي نقله محمد. (الأمريكي مايكل هارت)
سمع العالم الفلكي جيمس جينز العالم المسلم عناية اللّه المشرقي يتلو الآية الكريمة ﴾إنَما يخشى اللَه من عباده العلماء﴿ (فاطر ٢٨)، فصرخ قائلاً مندهشا إنه الأمر الذي كشفت عنه بعد دراسة استمرت خمسين سنة من أنبأ محمداً به؟ هل هذه الآية موجودة في القرآن حقيقة؟ لو كان الأمر كذلك فأنا أشهد أن القرآن كتاب موحى به من عند اللّه (جيمس جينز)
لما وعد الله رسوله بالحفظ صرف النبي حراسه، والمرء لا يكذب على نفسه، فلو كان لهذا القرآن مصدر غير السماء لأبقى محمد على حراسته.
(العلامة بارتلمي هيلر) لا شك في أن القرآن من اللّه، ولا شك في ثبوت رسالة محمد ـ د ـ إيرنبرغ أستاذ في جامعة أوسلو)
لا أجد صعوبة في قبول أن القرآن كلام اللّه، فإن أوصاف الجنين في القرآن لا يمكن بناؤها على المعرفة العلمية حتى القرن السابع، الاستنتاج الوحيد المعقول هو أن هذه الأوصاف قد أوحيت إلى محمد من اللّه. (يوشيودي كوزان مدير مرصد طوكيو).

رأيك في الموضوع

أرشيف النسخة الورقية

العدد 19840

العدد 19840

الإثنين 04 أوث 2025
العدد 19839

العدد 19839

الأحد 03 أوث 2025
العدد 19838

العدد 19838

الجمعة 01 أوث 2025
العدد 19837

العدد 19837

الخميس 31 جويلية 2025