المحطات التاريخية لشهر نوفمبر:

19 نوفمبر1959: طلبت الحكومة الفرنسية من نظيرتها الأمريكية عدم منح تأشيرة الدخول للوفد الجزائري المتكون من أحمد فرنسيس، أحمد بومنجل، عبد الحميد مهري، لمنعهم من حضور مداولات القضية الجزائرية أمام هيئة الأمم المتحدة.
19 نوفمبر 1960: إجتمعت اللجنة الليبية لنصرة الجزائر ووجهت إلى الشعب والهيئات نداء لمقاطعة شاملة للبضائع الفرنسية.
20 نوفمبر 1959: طالبت هيئة الأمم المتحدة من الحكومة الفرنسية وقف تجاربها النووية بالصحراء الجزائرية.
20 نوفمبر 1959: إختارت الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية قادة الثورة المسجونين بفرنسا أحمد بن بلة ورفاقه لتمثيل الجانب الجزائري، في المباحثات المزمع إجراؤها مع الحكومة الفرنسية.
21 نوفمبر 1957: وجه ملك المغرب محمد الخامس والرئيس التونسي الحبيب بورقيبة في إجتماع لهما نداء لإجراء مفاوضات، تؤدي إلى حل عادل يجسد سيادة الشعب الجزائري وفق مبادئ ميثاق الأمم المتحدة.
21 نوفمبر 1959: وافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية الثلثين ضد صوت واحد هو صوت فرنسا، على لائحة تدعو جميع الدول إلى العدول عن إجراء تجارب نووية ومن بينها التجربة النووية في الصحراء الإفريقية.
22 نوفمبر 1957: عرض الملك المغربي محمد الخامس والرئيس التونسي الحبيب بورقيبة، وساطتهما بين جبهة التحرير الوطني والحكومة الفرنسية على أساس مبدأ الإستقلال.
22 نوفمبر 1959: أصدر فرع «رابطة حقوق الإنسان» بالجزائر بلاغا أكد فيه وجوب التفاوض بين فرنسا والثوار لتطبيق مبدأ تقرير المصير.
23 نوفمبر 1956: أجبرت ضربات الثورة الجزائرية المتواصلة عبر كامل التراب الوطني الساسة الفرنسيين، على إصدار البيانات لرفع معنويات الجيوش الفرنسية والتخفيف من حالة الإنهيار النفسي.
23 نوفمبر 1957: أعلنت جبهة التحرير الوطني عن قبولها عرض الوساطة المغربية- التونسية على أساس إحترام مبدأ الإستقلال.
24 نوفمبر 1954: صرح وزير الخارجية الفرنسي بأن إطارات فرنسا في حرب الهند الصينية سيكلفون بالإشراف على شؤون الجزائريين.
25 نوفمبر 1954: خطب وزير الداخلية الفرنسي فرانسوا ميتران أمام الجمعية الوطنية الفرنسية قائلا: وإذا قلنا نقبل الحوار مع البلدين المحميين تونس والمغرب، فإن ذلك غير ممكن مع الجزائر التي هي مقاطعة فرنسية وجزء لا يتجزأ من فرنسا...إن المفاوضات مع العصابات المتمردة في هذا المجال ستكون الحرب».
26 نوفمبر 1830: نظمت قوات الإحتلال الفرنسية في مدينة البليدة مذبحة رهيبة ضد السكان العزل قادها «ترولار» تحولت فيها المدينة إلى مقبرة.
26 نوفمبر 1958: نظم المواطنون بألمانيا الإتحادية مظاهرات مساندة للجزائر بمناسبة زيارة الجنرال شارل ديغول إلى العاصمة الألمانية «بون»، تعبيرا عن سخطهم من سياسته إزاء الثورة الجزائرية.
27 نوفمبر 1957: طرحت القضية الجزائرية أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة للمرة الثانية.
28 نوفمبر 1959: أعلنت جبهة التحرير الوطني أن الزعماء الخمسة المختطفين هم طرف أساسي في المفاوضات رغم رفض فرنسا.
28 نوفمبر 1960: شارك وفد من الإتحاد العام للعمال الجزائريين في إجتماع بروكسل ببلجيكا للجنة التنفيذية الدولية للنقابات الحرة، تم خلاله التنديد بالسياسة الفرنسية المنتهجة في الجزائر.
29 نوفمبر 1955: سقطت حكومة «إدغار فور» الفرنسية أمام ضربات جيش التحرير الوطني.
30 نوفمبر 1830: إحتلت القوات الفرنسية مدينة البليدة بعد مقاومة باسلة من قبل سكانها. وقد تم تدمير خمسة عشر مسجدا من أصل سبعة عشر وتدمير 108 مدرسة وكذلك سور المدينة وتعرض حوالي ستة ٱلاف جزائري للقتل والتشريد والطرد.
30 نوفمبر 1959: دعا كريم بلقاسم نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير القوات المسلحة في الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية جيش التحرير الوطني، إلى تصعيد الكفاح المسلح حتى تحقيق الإستقلال.

 

رأيك في الموضوع

أرشيف النسخة الورقية

العدد 19454

العدد 19454

الخميس 25 أفريل 2024
العدد 19453

العدد 19453

الأربعاء 24 أفريل 2024
العدد 19452

العدد 19452

الإثنين 22 أفريل 2024
العدد 19451

العدد 19451

الإثنين 22 أفريل 2024