رافع قادة أحزاب سياسية وممثلون عن الحركة الجمعوية، في رابع يوم من حملة استفتاء الفاتح نوفمبر، لمشروع تعديل الدستور باعتباره أرضية تجسيد الإصلاحات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
وأكد المتدخلون أن التعديلات من شأنها تكريس التغيير الجذري الذي تسعى إليه الجزائر، تجسيدا لأهم التزامات رئيس الجمهورية.