اكد رئيس حركة الإصلاح الوطني، فيلالي غويني، أول أمس، بالعاصمة، أنه لامس «اهتماما شعبيا وحرصا على معرفة محتوى الدستور المعدل» وما سيحدثه من تغيرات حقيقية على الواقع المعاش.
أوضح غويني، خلال ندوة صحفية عقدها بمقر حزبه بمناسبة انتهاء الأسبوع الأول من حملته الاستفتائية حول مشروع تعديل الدستور عبر ولايات الوسط، أنه لامس «اهتماما شعبيا وحرصا على معرفة حقيقة هذا التعديل وتفاصيله وما سيحدثه من تغيرات على واقع الدولة والمجتمع».
وقال إن الحركة التي دخلت في حملة الاستفتاء «نشيطة» ، انطلقت في جولة ثانية نحو ولايات الغرب الجزائري وستركز على التفاعل مع المواطنين على المستوى القاعدي للإجابة على الأسئلة المطروحة «خاصة ما يروّج له من إشاعات مغلوطة حول مسألة الهوية والتنمية المحلية ومكانة الإسلام» مضيفا في ذات الشأن، أن هذه المنصات تريد «تغليط» الرأي العام.
إشاعات مغلوطة حول الهوية تريد «تغليط» الرأي العام
شوهد:231 مرة