كما كان متوقعا، بلغت وتيرة حملة الاستفتاء الشعبي حول مشروع تعديل الدستور ذروتها، في الأيام الأخيرة من عمرها. وتميزت نهاية الأسبوع بتنشيط عديد التجمعات الشعبية من قبل الطاقم الحكومي ورؤساء الأحزاب والجمعيات.
وجدد منشطو الحملة التأكيد، على أن التعديل الذي يعيد للشعب كلمته، ينهي سنوات الانحراف والتفرد بالسلطة، داعين الجزائريين إلى الالتفاف بقوة حوله والتصويت عليه بقوة يوم الفاتح نوفمبر.