دعا وزير الداخلية الفرنسي برونو لورو، أمس، بالجزائر العاصمة، إلى “الاستمرارية” في تعاون “حامل للصداقة ولنظرة مستقبلية” بين الجزائر وفرنسا.
في تصريح للصحافة عقب لقائه مع وزير الداخلية والجماعات المحلية نورالدين بدوي، أوضح لورو، الذي يقوم بأول زيارة له للجزائر كوزير للداخلية الفرنسية، أن المحادثات سمحت بـ “تقييم العمل الذي تمّ القيام به”، في إطار التعاون الثنائي، داعيا إلى “الاستمرارية” في تعاون “حامل للصداقة ولنظرة مستقبلية”.
وستتميز هذه الزيارة بإطلاق مشروع توأمة «ب3أ» لدعم قدرات الحماية المدنية الجزائرية بالتعاون مع فرنسا وإسبانيا.