يومية الشعب الجزائرية
الأربعاء, 24 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الملفات الأسبوعية الشعب الثقافي

رئيــس المكتـــب الـولائي لاتحـــــاد الكتـــاب الجزائرييــن ببومــرداس

ضعف الإنتاج الأدبـي يكبـح الحركة النقدية ويزيد من عزلة الكاتب

أجرى الحوار: كمال زقاي
السبت, 27 أفريل 2013
, الشعب الثقافي
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

أكد رئيس المكتب الولائي لاتحاد الكتاب الجزائريين الروائي محمد بن عجال، أن النقد الأدبي بالجزائر في انحصار، حيث لم تعد الساحة الأدبية تقدم للقارئ مبدعين حقيقيين وإنتاجا ذا قيمة فنية عالية، وهو ما انعكس سلبا على الحركة النقدية المرتبطة بعلاقة متعدية مع الحركة الإبداعية، موجها عدة انتقادات للواقع الأدبي والثقافي.

الشعب: أولا كيف يمكن تقييم واقع النقد الأدبي في الجزائر وما مدى انعكاس الحركة الإبداعية على الحركة النقدية؟
 
محمد بن عجال: قد نتفق في هذا الموضوع على شيء واحد هو أن النقد الأكاديمي الممنهج قد تراجع كثيرا ليس في الجزائر فقط، وإنما في الوطن العربي ككل، حيث لم تعد الساحة تزخر بذلك الزخم الذي ميز الحركة الأدبية العربية لسنوات خلت بأقلامها المميزة، وروادها الكبار في مجال الكتابة الأدبية والنقد في زمن طه حسين، أحمد حسن الزيات، محمد مندور، وغيرهم من المبدعين الكبار الذين أثروا المكتبة العربية، ونفس الأمر في الجزائر التي قدمت عدة أقلام تركت بصماتها في ميدان الكتابة والنقد كمحمد مصايف، الدكتور عبد اللّه ركيبي وعبد المالك مرتاض وغيرهم من الأسماء، لكن هذه الحركة ولظروف كثيرة تراجعت ولم تعد الساحة تقدم سوى بعض اللقطات والمحاولات النقدية في شكل كتابات على صدر عدد من الجرائد، كما أن هناك بعض الميول نحو المدارس النقدية الغربية والفرنسية على الأخص لكنها اتجاهات لم تتوقف عند مرجعيات تاريخية ومعالم واضحة، وبالتالي لم تعط للنص العربي حقه من الدراسة المبنية على أصالة النص وبيئته الثقافية والاجتماعية.
  ❊ لماذا في رأيك هذا التراجع في الحركة النقدية والفتور الذي أصاب المبدعين؟
 
❊❊ إن الحياة قائمة على فكر وإبداع، وكل تراجع وانحصار يؤثر على صيرورة المجتمع ورقيه نحو مراتب أسمى، وبما أن الإنتاج الأدبي في الجزائر قليل وغير مستقر، فهو بلا شك يؤثر على الحركة النقدية المطلوب منها مواكبة الحركة الإبداعية، لأن الناقد يشتغل على نصوص أدبية وكتابات في شتى الأجناس الأدبية من نصوص نثرية وشعرية، إلى الرواية والقصة، ولما تقل هذه الكتابات فإن الناقد يجد نفسه عاطلا ولا يجد مادة أدبية راقية يشتغل عليها..
    ❊ لقد ربطت تطور الحركة النقدية بتطور الحركة الإبداعية والإنتاج الأدبي في شكل علاقة متعدية بين الطرفين، إذن ما الذي أصاب الحركة الإبداعية في الجزائر بعد سنوات من الوجود المتميز على الساحة العربية؟
  ❊❊ إننا نعيش اليوم في محيط ثقافي لا يساعد على الإنتاج، فهو غير محفز بسبب تراجع العديد من المؤسسات والهيئات التي لم تعد تلعب دورها في مساعدة المبدعين، على طرح إنتاجهم على القارئ وتقريبه بطريقة سريعة، أين دور الإذاعة، التلفزيون وحتى الجرائد ودور الثقافة التي كانت فيما سبق تساهم في تنشيط الساحة الثقافية والفكرية ببرامجها وأركانها على الصفحات الثقافية.
إننا نعيش اليوم تفككا واضحا وانسلاخا تاما بين المبدع والفضاءات الأدبية التي لازمت الحركة طويلا، بما فيها الجمعيات والنوادي التي كانت تزخر بها الجزائر في فترة السبعينيات وحتى مطلع الثمانينيات، أضف إلى ذلك الواقع الاجتماعي للمثقف بصفة عامة الذي اقتنع أنه لم يعد قادرا على ضمان قوت أولاده، بطبع كتاب وبيعه إن وجد سبيلا إلى ذلك، وبالتالي فكل من اختار نهج الحركة الإبداعية كوسيلة لضمان العيش فهو دون شك يدق باب الفقر من بابه الواسع.
  ❊ بالتأكيد هناك كتابات لمبدعين جزائريين برزت بقوة وغطت عن هذا الواقع المتردي الذي وصفته؟
 ❊❊ بالتأكيد هناك العديد من الأسماء الأدبية التي تركت بصماتها في مجال الكتابة باللغتين العربية والفرنسية، فمن غير المعقول أن نتجاهل اليوم إبداعات وروائع الطاهر وطار، أمين الزاوي، وسيني لعرج، زينب لعوج وغيرهم من الكتاب الذين نعتبرهم بمثابة رواد الرواية والقصة في الجزائر، لأنهم انطلقوا من العدم وبلسان عربي، فصنعوا عوالم خاصة بهم، وعليه فإن الجيل الحالي المتمثل في أسماء كعز الدين جلابي، بشير مفتي، علال سنقوقة، عقاب بلخير وغيرهم هم مدينون للجيل السابق، لأنهم وجدوا أرضية الانطلاق مهيأة ومناخ الإبداع ملائم ومثله جيل الشباب القادم..
  ❊ كيف تقيم أداء دور النشر الجزائرية وشبكة توزيع الكتاب عبر مختلف نقاط البيع؟
  ❊❊ لقد تغيرت مهام دور النشر من مؤسسات احترافية تتمتع بمصداقية لدى الكاتب والقارئ معا، إلى شركات تجارية همها الربح السريع والدفع المسبق دون مراعاة لمستوى ونوعية ما يطبع وهل يحمل أخطاء لغوية ونحوية وحتى إملائية أم لا، وهذا بتواطؤ من لجان القراءة الشكلية أو التايوانية، التي لا تقوم بدورها الحقيقي لعدة اعتبارات منها ضعف المستوى وغياب التخصص في ظل هيمنة العامل التجاري، مع الاتجاه نحو طبع الحوليات التي يقبل عليها التلاميذ تحت ضغط الامتحانات التي تجبرهم على اقتنائها على حساب الكتاب التقليدي.
  ❊ قدمت صورة سوداوية عن واقع الحركة الأدبية والنقدية ككل، وحتى نتحلى قليلا بالتفاؤل نحو مستقبل أفضل، ما هو الحل في رأيك للسير قدما نحو تجديد ملامح الساحة الأدبية؟
  ❊❊ لابد من قرارات جريئة لتطهير المحيط العام وإعطاء مزيد من الاهتمام للنشاطات الثقافية والفكرية داخل المؤسسات التربوية، التي تعتبر مشتلة المواهب الأدبية المستقبلية، مع اقتراح ضم وزارة الثقافة إلى وزارة التربية لأنها مكملة لها من أجل توسيع هامش النشاطات الفكرية بالمدارس، ونفس الأمر أيضا ينطبق على المراكز الثقافية المطلوب منها أن تلعب دورا إيجابيا في تنشيط الساحة الأدبية وإعطاء مزيد من الاهتمام لهذا المجال كغيرها من النشاطات الفنية التي تهيمن اليوم على برامج النشاطات الثقافية في دور الثقافة.

المقال السابق

الرئيس بوتفليقة يتعرض لنوبة اقفارية عابرة لم تترك آثارا

المقال التالي

«سأردّ بقوة على الذين حاولوا تحطيميّ

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

الحكايات الشّعبية..شموع تضيء  دروب المستقبل
الشعب الثقافي

جسور بين الأجيال ومرايا للوعي الجمعي

الحكايات الشّعبية..شموع تضيء دروب المستقبل

23 ديسمبر 2025
التّــراث المحكـي حصن الذّاكـرة الوطنيـة
الشعب الثقافي

الرّوائي عبد الهادي دحدوح لـ “الشعب”:

التّــراث المحكـي حصن الذّاكـرة الوطنيـة

23 ديسمبر 2025
التّراث المحكي.. صناعة الوعــي وحماية الهويــّة
الشعب الثقافي

سجــل غــير مكتــوب لذاكـرة المجتمع.. البروفيسـور العيـد جلولـي لـ “الشعب”:

التّراث المحكي.. صناعة الوعــي وحماية الهويــّة

23 ديسمبر 2025
”الحكاية” ضرورية لحمايـة الذّاكرة الوطنيــة
الشعب الثقافي

تمثــّل جزءا أساسيا من البنية الثّقافية..الحكواتية سهام كنوش لـ “الشعب”:

”الحكاية” ضرورية لحمايـة الذّاكرة الوطنيــة

23 ديسمبر 2025
التّراث الشّعبي يمكـن أن يسهـم  في مشاريع التّنميـــة 
الشعب الثقافي

الدكتور بن سالم المسعود لـ “الشعب”:

التّراث الشّعبي يمكـن أن يسهـم في مشاريع التّنميـــة 

23 ديسمبر 2025
الشعب الثقافي

الأوّل نبذة عن حياته والثاني عن فلسفة الاختلاف في فكره

إصداران جديدان يُثريان مكتبة الأمير عبد القادر

16 أفريل 2025
المقال التالي

تسجيل 200 ألف عملية مصادرة و147 قضية خلال الثلاثي الأول من هذه السنة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط