يومية الشعب الجزائرية
الأحد, 28 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية أعمدة ومقالات

الوضع في السـاحل الإفريـقي بـين الواقـع الإقليمـي والتأثيرات الدولية من خلال الأزمة في مالي منذ 2010

الدكتور إسماعيل دبش أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية (جامعة الجزائر ٣)
السبت, 15 جوان 2013
, أعمدة ومقالات
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

بدأت دول من الامتدادات الثلاثة للساحل الإفريقي (نيجيريا من الامتداد الثالث، النيجر من الامتداد الأول والجزائر من الامتداد الثالث) منذ تأسيس الاتحاد الإفريقي (٢٠٠١) في تطوير منظور إقليمي سياسيا واقتصاديا. لعبت الجزائر دورا أكبر في تطوير هذه المقاربة من خلال العمل على تجسيد مشروع الاتحاد الإفريقي : الشراكة الجديدة لتنمية إفريقيا (NEPAD: The New Partnership for Africa’s Development) بما فيها مشروع أنبوب غاز طوله ٤٥٠٠ كلم (أنظر الخريطة رقم ٠٢ من هذه الدراسة) من منطقة واري (Warry) بنيجيريا (١٣٠٠كلم ) إلى أوربا مرورا بالنيجر (٧٥٠ كلم) والجزائر (٢٥٠٠ كلم) بقيمة قدرها ١٣ مليار دولار والبعض قدرها بأكثر من ٢٠ مليار دولار في حالة الإنجاز التام واستكمال المشروع ببنيته الإجتماعية والإقتصادية والتجهيزات القاعدية. عقب الاتفاق حول هذا المشروع تصاعد الإرهاب في  هذه المنطقة تحت تسميات متعددة (مثل الجماعة السلفية للدعوة والقتال بالامتداد الأول في المنطقة وبوكو حرام بنيجيريا بالإمتداد الثالث في المنطقة) لتنتهي بتأسيس ما يسمى بالقاعدة لبلاد المغرب الإسلامي
 (Al Qaida au Maghreb Islamique: AQMI, 2002)
أو حركة الجهاد والتوحيد
(MUJAO: Mouvement pour l’Unité et le Jihad en Afrique de l’Ouest)
المشروع ليس فقط لإيصال الغاز لأوروبا، بل له أبعاد اجتماعية وتنموية محلية على الأقل عبر ممر الأنبوب، وفي مقدمتها تشغيل السكان وخلق نشاطات اقتصادية وتجارية واجتماعية، ويؤدي إلى تواجد مرافق عامة وخاصة المدارس ومراكز التكوين والمؤسسات الصحية والتقليص من العزلة التي تعاني منها المنطقة.
أمنيا استطاعت الجزائر أن تقنع الدول المباشرة من الامتداد الأول (مالي، النيجر وموريتانيا) بضرورة التنسيق الأمني لاحتواء التهديدات الإرهابية ومحاربة الجريمة المنظمة وتدفق الأسلحة ومحاربة عصابات المخدرات من خلال إقامة أجهزة استعلامات مشتركة ومراقبة مكثفة ومنسقة، إضافة إلى التركيز على تنمية شمال مالي الذي هو ميدان التوترات المتزايدة.
تاريخيا شكل الامتداد الأول للساحل الإفريقي (بالأخص مالي والنيجر) حلقة وصل وتواصل بين الحضارات والأديان والثقافات وخاصة بين الحضارة الإسلامية والحضارات الإفريقية، المتمثلة في التواصل بين الامتدادات الثلاثة للساحل الإفريقي المحددة أعلاه، وفي الخريطة رقم (٠١). انعكس ذلك بأن أغلبية سكان المسلمين الأفارقة موجودين في هذه المنطقة.
  كما شكل الساحل الإفريقي بامتداده الأول منطقة عبور تجارية هامة بداية بالصيد والاهتمام بالحيوانات النادرة مثل الغزال الأسود والطيور المهاجرة ليصبح منطقة تبادل تجارية هامة ومنطقة حيوية لدول العالم وخاصة في العقود الأخيرة لتوفرها على موارد أولية جد هامة لاقتصاديات وتكنولوجيات الدول الصناعية الكبرى.
وتتطور كذلك لتصبح منطقة عبور للتجارة غير الشرعية للمخدرات انطلاقا بالأخص من المغرب والسينغال. جزء من هذه المخدرات مثل الحشيش ينتج بالمغرب وجزء آخر من أمريكا اللاتينية مثل الكوكايين مرورا بالمغرب وخاصة على سواحل الصحراء الغربية تحت الاحتلال المغربي. كما تشكل السينغال منطقة عبور أخرى للكوكايين من أمريكا اللاتينية، بحكم أن مالي خاصة شمالها هي مسلك طريق وممر استراتيجي أسهل (حدود مالي تطل على موريتانيا والنيجر فليبيا) لنقل المخدرات إلى وجهة الشرق الأوسط أو أوربا بعلم وتسامح أو تنسيق مباشر أو غير مباشر مع سلطات عمومية من حكومات دول المنطقة لتمرير أطنان من المخدرات تتجاوز قيمتها ١٥ مليار دولار سنويا وتصل أحيانا إلى ٢٠ مليار دولار سنويا، كما يحلل لاحقاً.
١. الأهمية الاقتصادية أو الجغرافية الاقتصادية للمنطقة.
تتوفر المنطقة على ثروات طبيعية جد هامة من حيث القيمة الاقتصادية والاستراتيجية خاصة الأورانيوم إضافة إلى الذهب والحديد والفوسفات وخزان من البترول والغاز ومعادن نادرة أو تربة نادرة موجودة في أماكن محددة من العالم وخاصة بالصين، تستعمل في أحدث التقنيات الحديثة بما فيها صناعة السيارات بالبطاريات والالكترونيات الضوئية والصناعات الإلكترونية والكهربائية والتكنولوجيات الحديثة. يشكل الأورانيوم ٧٢ ٪ من صادرات النيجر وتشرف على استغلاله الشركة الفرنسية المتخصصة في الأورانيوم : أريفا AREVA- . النيجر ثاني دولة إفريقية في إنتاج الأورانيوم بعد ناميبيا وبفارق ضئيل وخامس دولة في العالم (أنظر جدول رقم ٢).
وُصِفت أريفا  ـ  AREVA بأنها شركة عالمية كبرى تمارس الاستغلال الاستعماري التقليدي في إطار استعمار جديد لاحتكار مصادر الطاقة النووية في إفريقيا، تجارياً وتكنولوجياً، من خلال التحكم في أهم مصادر الطاقة للتسلح النووي الذي يمس بالأمن والسلم العالميين.
أكثر من ٨٠ ٪ من إنتاج الطاقة في فرنسا يعتمد على الأورانيوم الذي تستورد فرنسا منه أكثر من ٦٠ ٪ من النيجر. وتعتبر مالي ثاني دولة بالساحل الإفريقي تتوفر على خزان احتياطي من مادة الأورانيوم والبترول إضافة إلى المواد النادرة المشار إليها أعلاه.
في حال الاستغلال الكامل لهذه المادة بمنطقة الساحل خاصة مالي والنيجر سوف تصبح هذه المنطقة في المرتبة الأولى بإفريقيا والثانية أو الثالثة بعد كزخستان وكندا في إنتاج الأورانيوم (أنظر جدول ٠٢ بهذه الدراسة). والذي يتحكم في هذه المادة يستطيع أن يكون قوة مؤثرة في سير العلاقات الدولية وموازين القوى.
تتميز منطقة الساحل الإفريقي بأن اقتصادها يعتمد على التصدير للمواد الأولية المذكورة أعلاه والاستيراد للمواد المنتَجة. بمعنى أن هذه الدول بها الموارد الطبيعية التي تنقل إلى صناعات الدول الكبرى وهنا يكمن التنافس حول من يستفيد أكثر. في السنوات الأخيرة بدأت الدول الغربية تهتم أكثر وتقوم بحملة أكبر ضد استثمارات الدول الآسيوية المتزايدة مثل الصين، اليابان والهند بحكم شروطهم في التعامل الاقتصادي الأسهل والأقل تكلفة و الأكثر ملائمة للبرامج التنموية الاقتصادية الإفريقية.
تنافس تزامن مع الأزمة المالية التي تعيشها الدول الغربية. وطبعا أن المنظومة الغربية لا تصلح نفسها من الداخل لحل الأزمات الاقتصادية بحكم أن طبيعة النظام الرأسمالي بحد ذاته القائم على الاستغلال وتحقيق أكبر نسبة من الربح خاصة في ظل العولمة التي أصبحت فيها الدولة سجينة الشركات متعددة الجنسيات وأصحاب النفوذ الاقتصادي والمالي. الحل هو تصدير الأزمة وذلك ما يفسر الحملة العسكرية على ليبيا (٢٠١١) لتتحول هذه الأخيرة من دولة باحتياطي مالي يتجاوز ٢٠٠ مليار دولار إلى دولة مدانة بأكثر من ١٠٠ مليار دولار وبحاجة إلى أكثر من ١٠٠ مليار دولار للاستثمار في الخدمات والتعليم والصحة والنقل وإعادة الإعمار والتهيئة من جديد للبنية التحتية. الحملة على الساحل الإفريقي تدخل في هذا الإطار، أي البحث عن السوق لتصدير الإنتاج الصناعي والعسكري والاستغلال المباشر للموارد الأولية اللازمة لهذه الصناعات.
١. الغرب والترتيبات الدولية الجديدة بعد تفكك المعسكر الاشتراكي: البحث عن محيط دولي جديد للتوتر والصراع .
طبيعة النظام الدولي هو ليبرالي المحتوى رأسمالي المشروع يعكس التنافس حول من يستفيد أكثر. يتم ذلك في إطار وجود مجال أو هدف إيديولوجي وفكري للتنافس والصراع. ذلك ما حدث في عهد المعسكر الاشتراكي والصراع بين الغرب والشرق(١٩٤٥ ـ ١٩٩٠). استطاع النظام الرأسمالي أن يدير اقتصاده من منطلق التوتر والصراع بين معسكرين: المعسكر الرأسمالي والمعسكر الاشتراكي، من خلال بيع الأسلحة لعالم الجنوب وإبقاء هذا الأخير سوقاً لاستهلاك المنتجات المصنعة الجاهزة.
  فكرياً وموضوعياً لم يتشكل المعسكر الاشتراكي على أساس ايديولوجي أكثر من أنه تشكل على أساس توازن قوى ونفوذ عسكري بين الدول الكبرى المنتصرة في الحرب العالمية الثانية. فدول المعسكر الاشتراكي أو دول أوروبا الشرقية تشكلت من منطلق النفوذ العسكري للاتحاد السوفيتي بعد الحرب العالمية الثانية. فلم يكن بهذه الدول حركات أو أحزاب شيوعية قوية لقيادة ثورات بمحتوى ماركسي ـ  لينيني. فلو كان العامل الايديولوجي هو الحاسم لتشكلت دول اشتراكية في فرنسا وإيطاليا واليونان، لأن هذه الدول هي التي كانت بها أقوى الأحزاب الشيوعية بأوروبا. وأكثر من ذلك وللمحافظة على الممارسة الميدانية للأنظمة الاشتراكية شكلياً في إطار رأسمالية الدولة، ولا ترقى لنموذج سياسي وفكري واقتصادي بديل للنظام الرأسمالي، يشجع بها التطرف الايديولوجي، ممثلة في التروتسكيا بمطالب وأهداف صعبة أو مستحيل التطبيق مثل زوال الدولة والعدل والمساواة المطلقة، وغيرها من المقاربات يتم تبنيها في أي فكر أو دين في إطار تشجيع التطرف الفكري والايديولوجي الغير قابل للتطبيق، وهذا ما ينطبق على الاعتراف والتعامل مع الأنظمة السياسية والحركات الإسلامية حالياً، التي لا تحمل مشاريع بديلة تهدد المنظومة الغربية، وخاصة موضوع التنمية.
بعد مؤشرات انطلاق أو بداية تراجع وضعف المعسكر الاشتراكي بقيادة الاتحاد السوفيتي أمام المعسكر الرأسمالي بما فيها موافقة الاتحاد السوفيتي على شروط الغرب (نهاية السبعينيات، بعد مؤتمر هلسنكي سنة ١٩٧٥) في ملفات نزع السلاح، حقوق الإنسان بالمعسكر الاشتراكي، حرية التعبير وفرض تفوق الشروط الإقتصادية والتجارية الغربية، ثم تفكك المعسكر الاشتراكي وزوال محطة صراع لإدارة السياسة الدولية الغربية (نهاية الثمانينيات وبداية التسعينيات من القرن الماضي).
أمام هذا الوضع الجديد كان لابد من إيجاد مجال آخر بديل للتوتر والصراع. شكل الإسلام والامتداد الجيوسياسي (انظر الخريطة رقم ٠٣ في هذه الدراسة) للعالم الإسلامي (الدول الإسلامية المنفصلة عن الإتحاد السوفيتي سابقا، أفغانستان، الشرق الأوسط والساحل الإفريقي بامتداداته الثلاثة) مجالا لتنفيذ هذه الأجندة (بها الأزمات والمشاكل: كشمير بجنوب شرق آسيا، أفغانستان بشمال غرب آسيا، فلسطين والعراق وسوريا بغرب آسيا، ليبيا، مالي ….) بسبب أساسي أن هذه الدول بها الرصيد المالي نقدا (cash) والموارد الأولية الإستراتيجية من بحر قزوين والقوقاز والدول الإسلامية بشمال غرب آسيا إلى الساحل الإفريقي مرورا بالعالم العربي لإدارة الأزمات المالية والاقتصادية التي يعاني منها الغرب.

المقال السابق

ندوة دولية للتضامن مع الشعب المالي اليوم بالجزائر

المقال التالي

المرضى يشتكون تراجع الخدمات بمستشفى ابن باديس بقسنطينة

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

شبكــات موضوعــاتية جديــدة  لتلبيـة الاحتياجــات ذات الأولويــة
مساهمات

أدوار تاريخية وتحديّات جديدة في العصر الرقمي..

الوَظِيفَةُ السَّامِيَةُ لِمَجْمَعِ اللُّغَةِ فِي تَرْقِيَةِ لُغَةِ «الضَّادِ»

3 أكتوبر 2025
شبكــات موضوعــاتية جديــدة  لتلبيـة الاحتياجــات ذات الأولويــة
حوارات

المديـر العام للبحث العلمـي والتطوير التكنولوجـي.. محمـد بوهيشة لـ”الشعـب”:

شبكــات موضوعــاتية جديــدة لتلبيـة الاحتياجــات ذات الأولويــة

3 أكتوبر 2025
مساهمات

جمعـت أعماله بين الدّقـة الأكاديميـة والذّوق الأدبـي الرّفيــع

محمد ناصر..دور بــارز في تشكيــل “ هويـّة” النّقــد الجزائــري

26 سبتمبر 2025
مساهمات

بين التاريخ والذاكـرة الجماعيـة..

الأمير عبد القادر في مرآة الفكر الأركوني

26 سبتمبر 2025
حوارات

رئيس اللجنة التنسيقية لمتابعة الابتكار وريادة الأعمال الجامعية.. أحمد مير لـ”الشّعب”:

الجزائـر حاضنـة الإبـداع والشركـات الناشئـة بإفريقيــا

14 سبتمبر 2025
مساهمات

برتراند راسل في قلب الثورة المنطقية

عندما لبست الفلسفة رداء الرياضيـات

12 سبتمبر 2025
المقال التالي

منتدى ''الكناس'' يناقش معوقات مسار التنمية الشاملة اليوم

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط