يومية الشعب الجزائرية
الإثنين, 29 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الحدث الوطني

لا سيادة مغربية على الصحراء الغربية

خيار الاستقلال الأقوى لدى الصحراويين

جمال أوكيلي
السبت, 22 نوفمبر 2014
, الوطني
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

نفى، إسماعيل دبش، أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية، خلال استضافته في “فوروم الشعب”، أمس، نفياً قاطعاً أن يكون هناك اعتراف دولي بسيادة المغرب على الصحراء الغربية، مؤكدا أن الشعب الصحراوي قاوم ببسالة كل أشكال الغزو، خاصة منه الإسباني والمغربي، ملحقا بقواتهما خسائر فادحة.

وشدد الأستاذ إسماعيل دبش على سقوط كل الأوهام المغربية التي تعتقد بأن هذا الجزء المحتل يعود إليه باستعماله طروحات تجاوزها الزمن ولم تعد صالحة أمام المطلب الدولي الملح بمنح الصحراويين استقلالهم إن آجلا أم عاجلا. وما يؤشر على انهيار هذا التوجه المغربي، هو اعتبار اتفاقية مدريد المشؤومة ملغاة وباطلة، جرّاء محاولة أصحابها الاستحواذ على أرض بقوة الحديد والنار وهذا بعد تنصّل موريتانيا منها وما كان يعرف بالجمعية الوطنية الصحراوية التي حلّ محلها المجلس الوطني الصحراوي.
هذا التحول كان بداية اندثار التواطؤ الإسباني – المغربي آنذاك. ومما زاد في قوة هذا التوجه، محكمة لاهاي التي أقرّت انتفاء سيادة المغرب على الصحراء الغربية وهذا بالتأكيد على عدم وجوء أي روابط تاريخية بين “المخزن”، والشعب الصحراوي. كما أن كل الصيغ التي أراد المحتل أن يطبّقها في الصحراء الغربية باءت بالفشل وتتناقض مع الشرعية الدولية، كالادعاء بالحكم الذاتي، وإقامة جدار العار وتلغيم محيطه بالألغام المضادة للأشخاص المحرمة دوليا، زيادة على كل هذا البعد الدولي القاضي بالعمل القوي من أجل استقلال الشعب الصحراوي.
ويرى الأستاذ دبش، أن الحقيقة الساطعة اليوم، أن المغرب يوجد في قفص الاتهام. كل المجموعة الدولية تطالبه بالانصياع للشرعية الدولية والإذعان للقرارات الأممية، لذلك ثارت ثائرة الملك محمد السادس في خطابه الأخير ضد الجميع، بعد أن اكتشف أن واقعا سياسيا جديدا بصدد التبلور على الصعيد الخارجي تجاه عدالة القضية الصحراوية وما عليه إلا أن يندمج في هذا المسار.
وردا على كل هذا الوعي المتزايد حيال حق الصحراويين، فقد أعصابه في خطابه بمناسبة مسيرة الذّل، بوضع الجميع في سلة واحدة، ولم ينج منه أي طرف مقرب من هذا الملف، من خلال الانتقادات المجانية التي وجهها إلى كل المعنيين بمتابعة مستجدات القضية الصحراوية.. بسعيه لفرض “لاءات” معينة.. والتشدد والتعصب في مسائل سياسية معينة.. ما استدعى ردّا حازما وشافيا من لدن مصالح الأمم المتحدة التي ذكّرته بكل ما يتطلب الأمر القيام به في قضية كهذه، وفق ما أقرّته اللوائح الأممية.
واستناداً إلى مصادر مطلعة، فإن سنة ٢٠١٥، ستكون حاسمة بالنسبة للقضية الصحراوية، وهذا من خلال التكفل الأممي الواضح بتطبيق كل القرارات التي تخص هذه المسألة حتى وإن تطلّب الأمر فرض عقوبات على هذا البلد ومحاصرته اقتصاديا، وهذا مطلب من مطالب الندوة الأخيرة للتضامن مع الشعب الصحراوي في إسبانيا التي خرجت بتوصيات حادة جديرة بأن تحرّك الملف الصحراوي نحو آفاق سياسية واعدة، خاصة مع المساعي الراهنة الداعية إلى عودة “روس” إلى المنطقة، قصد انتشال المغاربة من الهيستيريا التي أصابتهم من القمة إلى القاعدة، ووقوعهم في أخطاء لا تغتفر في أبجديات العمل السياسي المتعارف عليه في مثل هذه المواقع.. وكل ما يصطدم به المغرب من مواقف متفهمة للقضية الصحراوية تجعله يتأكد بأنْ لا سيادة له على الأراضي الصحراوية وعليه العودة إلى الشرعية الدولية.

المقال السابق

«القضية الصحراوية» في منتدى «الشعب»

المقال التالي

«سنتعاقد مع لاعبين جدد في الميركاتو تحسبا لرابطة أبطال إفريقيا»

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

الرئيس تبون أسّس لبيئة استثمارية آمنـة ومستقـرّة
الوطني

القانون الجديد خلق مناخــا مستقـرّا ومحفـــّزا.. ركــــاش:

الرئيس تبون أسّس لبيئة استثمارية آمنـة ومستقـرّة

28 ديسمبر 2025
مكسـب سياسي وديمقراطي جديد
الوطني

المصادقــة علـى مشـروع القانون العضوي المتعلق بالأحزاب.. رئيس الجمهوريـة:

مكسـب سياسي وديمقراطي جديد

28 ديسمبر 2025
مجلـس الأمة ينظـر فـي أجندة عمله للمرحلـة القادمة
الوطني

درس وناقــش 5 نصوص قوانـين

مجلـس الأمة ينظـر فـي أجندة عمله للمرحلـة القادمة

28 ديسمبر 2025
الوطني

جددت موقفها الثابت الداعم لوحدة وسيادة الصومال الشقيق

جزائر الأحرار تفضح المخططات التخريبية للكيان الصهيوني

28 ديسمبر 2025
الوطني

أستاذ العلاقات الدولية بجامعة الأقصى.. ناهض أبوحماد لـ«الشعب»:

موقف الجزائر كان ولازال مشرّفا تجاه القضية الفلسطينية

28 ديسمبر 2025
الوطني

قبيل التشريعيـات المنتظرة بعـد 6 أشهـر

2026..رزنامة تشريعيـة مكثّفــة بعناوين إصلاحيـة

28 ديسمبر 2025
المقال التالي

السكن، الشغل والنزاعات في الصدارة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط