يومية الشعب الجزائرية
الأحد, 28 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية أعمدة ومقالات

«صهيـب»… «العيشـة الضنك»

نورالدين لعراجي
الجمعة, 16 جانفي 2015
, أعمدة ومقالات
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

استحسن الإرهابي علي إسماعيل المدعو «صهيب» خلال عملية إلقاء القبض عليه، أمس الأول الجمعة، من طرف وحدات الجيش الوطني الشعبي، المعاملة التي حظي بها والسلوك المثالي لأفراد أسلاكنا الأمنية، وباعترافه لم يكن يخطر بباله أبدا، أن تكون المعاملة بهذا الشكل، عكس كل التصورات التي يحملها في مخيلته، ما عدا تلك الصورة السوداوية التي كانت مخزنة في ذاكرته بشكلها الانتقامي.
الإرهابي صهيب، الذي انخرط في صفوف الجماعات الإرهابية المسلحة منذ أواخر شهر نوفمبر 1993، وهي المرحلة التي شهدت فيها الجزائر أوج أعمال العنف والقتل وعرضت الوطن إلى زعزعة استقراره، والزج به في نفق مظلم، هاهو اليوم وفي 2015 يحمل نفس سلاحه الذي حمله منذ صعوده الجبل أو ربما غيره، المهم أنه وفي لحظات البحث عن المؤونة في ذلك المكان الغابي تم القبض عليه واقتياده إلى مكان تواجد عائلته المتكونة من خمسة أفراد كلهم ولدوا بالجبل لا يحملون شهادة ميلاد، ولا يعرفون المدينة أو حياة الريف، ولا يسمعون بضوضاء المدينة ولا بصخبها، وكأنهم وحوش لا يمتثلون لقوانين الأرض ولا لأبجديات العيش، منعزلين عن الحياة الطبيعية بغابة في الأقاصي من الجبال رهائن الجهل والغطرسة والتعصب والأنانية، التي فرضتها تلك العقيدة البالية، التي نخرت عقول أبناء الوطن ورمت بهم في سراديب الجاهلية الأولى.
هل هناك فرق بين الموؤودة التي وئدت في القرون الأولى وبين هؤلاء الأطفال الذين تم وأدهم في زمن صار العالم فيه قرية صغيرة اركع الجغرافيا وقرب التاريخ؟
قد لا أتحدث في هذه الإطلالة عن الأسباب التي لم تسمح له بالانخراط في مسعى قانون الرحمة أو الوئام المدني، اللذين ساهما فيما بعد بمشروع المصالحة الوطنية ومن خلاله استجابة التائبين لجادة الصواب، ونزولهم من الجبال وتسليم أنفسهم، بقدر ما نتحدث عن الدوافع التي جعلته يعيش مدة عشرين سنة في عزلة عن العالم الآخر، يقاوم البرد والجوع وقساوة الطبيعة لوحده، محملا عائلته نفس المصير، عبر جبال العوانة بجيجل.
ومثل صهيب كانوا بالمئات في الجبال مثلما شهدته عملية جبال البابور، أين نزلت عائلات بأكملها رفقة أولادهم تاركين حياة البؤس والعار ولكن أي جاهلية اعتمدها هذا الإرهابي في بناء عالمه بمنطق السلاح؟، الذي أودى برفاقه حتما، وجعل بعضهم يسلمون أنفسهم، ومنهم من لا يعرف لهم مكانا.
حياة صهيب هي صورة أخرى للمعيشة الضنكا وجهنم الإرهاب الذي لا لون ولا دين له.
فهل تسمح ابنته البالغة من العمر 18 سنة، أو الصغرى البالغة سنة واحدة وهما تريان لأول مرة عالما غير ذلك الذي ألفتاه؛ عالم فيه الخير والشر متقاربان، الفرح والقرح متلاصقان، هل تغفر خطايا وذنوب صهيب لحظة فرح واحدة حرمت منها هذه البراءة؟
في أي شهادة ميلاد سيكون مولدهم؟، وأي عقد زواج يبرر هذه العشرة؟ وأي مدرسة تحتضن أنفاسهم؟ كل هذه الأسئلة قد تبدو سهلة للوهلة الأولى، لكنها في الحقيقة تحتاج إلى دراسات أساتذة علم الاجتماع ونفسانيين لعلاج كل المخلفات السوسيولوجية التي ربما من شأنها أن تعيق إدماجهم في المجتمع، هم في الواقع يجهلونه إطلاقا.
فهل تتحقق أمنية الفتاة في الجلوس على مقاعد المدرسة؟ أم أنها أيضا تتحمل نظرة المجتمع ووزر أبيها الإرهابي؟

المقال السابق

حلال عليهم… حرام علينا!

المقال التالي

التشاد تدعو لتحالف أفريقي ضد «بوكو حرام»

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

شبكــات موضوعــاتية جديــدة  لتلبيـة الاحتياجــات ذات الأولويــة
مساهمات

أدوار تاريخية وتحديّات جديدة في العصر الرقمي..

الوَظِيفَةُ السَّامِيَةُ لِمَجْمَعِ اللُّغَةِ فِي تَرْقِيَةِ لُغَةِ «الضَّادِ»

3 أكتوبر 2025
شبكــات موضوعــاتية جديــدة  لتلبيـة الاحتياجــات ذات الأولويــة
حوارات

المديـر العام للبحث العلمـي والتطوير التكنولوجـي.. محمـد بوهيشة لـ”الشعـب”:

شبكــات موضوعــاتية جديــدة لتلبيـة الاحتياجــات ذات الأولويــة

3 أكتوبر 2025
مساهمات

جمعـت أعماله بين الدّقـة الأكاديميـة والذّوق الأدبـي الرّفيــع

محمد ناصر..دور بــارز في تشكيــل “ هويـّة” النّقــد الجزائــري

26 سبتمبر 2025
مساهمات

بين التاريخ والذاكـرة الجماعيـة..

الأمير عبد القادر في مرآة الفكر الأركوني

26 سبتمبر 2025
حوارات

رئيس اللجنة التنسيقية لمتابعة الابتكار وريادة الأعمال الجامعية.. أحمد مير لـ”الشّعب”:

الجزائـر حاضنـة الإبـداع والشركـات الناشئـة بإفريقيــا

14 سبتمبر 2025
مساهمات

برتراند راسل في قلب الثورة المنطقية

عندما لبست الفلسفة رداء الرياضيـات

12 سبتمبر 2025
المقال التالي

أطمح للعـب في أحــد أكبر الأندية الأوروبيـة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط