يومية الشعب الجزائرية
الثلاثاء, 30 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الحدث الثقافي

الدكتور والكاتب طارق ثابت :

ترجمة حقيقية للحقائق التي عاشها الجزائريون خلال العشرية السّوداء

لموشي حمزة
السبت, 17 جانفي 2015
, الثقافي
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

يتّفق الدكتور طارق ثابت من جامعة العقيد الحاج لخضر بباتنة، مع الأدباء والنقاد القائلين بأنّ الأدب الإستعجالي ظهر نتيجة “حتمية” للمرحلة الصّعبة التي عاشها الجزائريون سنوات التسعينيات، حيث أن الأدب حسب محدّث “الشعب” يتميّز بقهر الزّمن وتلبسه قوانين تطوره، إضافة إلى ذلك يقول: “يبدو واضحا أنّ طابع التّرويج والجماهيرية معتمَدُ الخطاب الأدبي، فملمح الأدبية الممنوحة للعرض والطلب موروث قبلي عصبي حسب مفهوم ابن خلدون منشأه للتقدم والتطور وإتيان الزّعامات”.

الأدب العربي يتغيّر ولا يخضع للتّجارب الغربية

يدافع الأستاذ ثابت بكل “صرامة” عن أحقية الأدب العربي في التغير والتبدل نحو الأفضل، رافضا بقاء هذا الأخير تحت هيمنة وسطوة الأدب الغربي، حيث لا ينفي المتحدث جانب التأثير والفاعلية النصية لما يسمى بالإلقاء، مؤكدا بأنّه جانب من الهيئة التزيينية لفروض الأدب مع ما يحتويه الخطاب من أساليب بلاغية للإقناع والتحكم، ليبقى النص الأدبي مع كل تحدياته التاريخية متحديا وبكل صرامة تقييده المادة.
ويرى طارق ثابت أنّ حال التحدي هذا اتخذ أوجها متعددة بلغت سعيها المعلوماتي والمنهجي والتأطيري، بحيث تبدل الحال والمقام، مشيرا إلى أنّ العيب ليس في التبدل والتغيير بل النقصان في البقاء قابعين متفرجين لا مساهمين، وقال: “من غير المعقول أن يبقى الأدب العربي جثّة هامدة خاضعة لصنوف التجارب الغربية بكل سخرياتها وعنصريتها، والجزائر مثلا شهدت من الزّلازل السياسية والفنية ما يجعلها  تنتصر لأطروحات وتقصي أخرى”.

مصطلح كتابة “المحنة”
أصدق من الأدب الاستعجالي

يحبذ المتحدث إطلاق مفهوم “كتابة المحنة” على هذا النمط من الأدب، بدل الأدب  الإستعجالي وهو مفهوم ـ حسب الأستاذ ثابت ـ ردّدته الأوساط الفرانكفونية في مقارباتها النقدية أو معالجاتها الصحفية، بينما يعرف بأنّه ذلك النموذج الأدبي المنتج في الجزائر في فترة العشرية السوداء، حين دخلت الجزائر في أزمة أمنية خانقة، بحيث ظهرت الكثير من النصوص الأدبية لدى الكتّاب الشباب على وجه الخصوص، ترجمت يوميات الأزمة باللغتين العربية والفرنسية، مبرزا في سياق حديثه بأنّ هذا الأدب يوسم بأنه يفتقر إلى جماليات الكتابة الأدبية وتقنياتها، وقد حقّق شهرة في بداياته لأن أغلب من كانوا يكتبونه إعلاميين.
وأضاف بأنّ علاقة الأدب بالصحافة جسدها طيف مهم من الأقلام المبدعة في ميدان الأدب والنقد، والتي وجدت داخل المتون الورقية، مهدا آخرا للكفالة بوعي اللحظة المادية الشغوفة بالعصر وتجلياته، مؤكّدا بأنّ العيب لا يكمن في اتخاذ الأدب صناعة، بل هو في الواقع صناعة في محاكاته لعالم النسخ حسب اعتقاد أفلاطون، قائلا: “إذا هو منتج لا ننكر ذلك، لكن العيب في اتّصافه بالحرفية المستلزمة أوجها تجارية محضة، لأنه وبكل بساطة لا يتعدّى تعبيره واقع الذات مع ما تبكيه، ممّا تستذكره وما تتأمّله”.

الأدب الاستعجالي فعل الحركة الثّقافية بالجزائر

ساعد هذا الأدب ـ حسب الدكتور طارق ثابت ـ في تفعيل الحركة الثقافية والفكرية، وترجمة “الحقائق التي عاشها الجزائريون” إلى أعمال توثق لتلك المرحلة، من خلال مجمل الكتابات التي تصف الراهن السياسي والاجتماعي  للجزائر.
وأشار إلى أنّ العلاقة بين الأدب والمقال الصحفي منطوية ضمن ما يسمى بالحوارية الفردية، أين تكمن سلطة الكاتب بإلغاء جانب الترجيع والتردد بين الطرفين، إذ يعمل الأول  مع الثاني في حرص على تمرير جانب دون آخر، مسعاه الوحيد ـ يقول ـ التصدير والعرض والقصيدة الذاتية وإن كانت مصاحبة لما ترغبه الأنا الاجتماعية في تكونها وتطورها.
وأضاف أنّه من غير المعقول أن نلغي النص الثاني كولادة عسيرة المخاض في جوهرها ومبناها داخل المنظومة الإعلامية وتحدياتها، وهذا هو سر تذبذب وضعف ما يسمى  بالنصوص الإستعجالية.
ويركّز ثابت على مسألة أخرى يراها في غاية الأهمية ويشير إليها الكثير من الدارسين، وهي أنّ الأدب الإستعجالي لا يتوفر على العناصر الجمالية والفنية في كتابة رواية أو مؤلف، مؤكّدا بأنّ هذا لا يعني في تقديره أن الأدب الاستعجالي يتميز بالميوعة والركاكة في التراكيب، وأنه يخلو من الجماليات الإبداعية والفنيّة، حيث يرى بأن هناك نصوص جيدة مثل “بوح الرجل القادم من الظلام” لإبراهيم سعدي، وكتابات ياسمينة خضراء أو روايات عز الدين جلاوجي وغيرها، قائلا في ختام حديثه: “الحال الذي ذكرناه عن الأدب هنا ينطبق على الفنون الأخرى مثل السينما التي قد تقع في ما يسمى سينما الاستعجال”.

المقال السابق

«صهيـب»… «العيشـة الضنك»

المقال التالي

رفع عدد النوادي الرياضية بالأحياء الجامعية

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

”المسرح المحترف” يكرّم عبـد اللـه حمــلاوي
الثقافي

يهتف..فتختزل المسافات..

”المسرح المحترف” يكرّم عبـد اللـه حمــلاوي

29 ديسمبر 2025
تتويج الفائزين ودعــوات إلى رقمنة التّـراث
الثقافي

إسـدال السّتار على الطّبعة 17 لمهرجــان الأهليـــل

تتويج الفائزين ودعــوات إلى رقمنة التّـراث

29 ديسمبر 2025
حاج أحمد وينينة يزيّنان جلسات النّقاش
الثقافي

في ختام تظاهرة أيّام أدرار الإبداعية

حاج أحمد وينينة يزيّنان جلسات النّقاش

29 ديسمبر 2025
الثقافي

استعادت محطّات من الصّمود والنّضال

أمسية تضامنية مع فلسطين بـ “رياس البحر”

29 ديسمبر 2025
الثقافي

طبعة المهرجان حملت اسم “فتيحة سلطان”

نساء المونودراما يلتقين في الوادي

29 ديسمبر 2025
الثقافي

في مهمّة لدائرة حفظ التّراث لحظيرة تاسيلي ن آجر

تحديد 336 موقعا أثريا وطبيعيا بمنطقة تيسمامين

29 ديسمبر 2025
المقال التالي

الأمم المتحدة ترحب بانضمام المؤتمر الوطني للحوار السياسي

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط