يومية الشعب الجزائرية
الأربعاء, 31 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الحدث الثقافي

قـالوا لـ «الشعــــب»:

هدى ــ ب
الخميس, 12 فيفري 2015
, الثقافي
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

الباحث عبد القادر بن دعماش
هي فخر للجزائر وقدوة للجيل الصّاعد
آسيا جبار، واحدة من أكبر الشخصيات الأدبية والثقافية في الجزائر والعالم بأكمله، فقد تبوّأت مناصب عليا لتكون أول امرأة عضو في الأكاديمية الفرنسية، وأول امرأة جزائرية تنتسب إلى دار المعلمين في باريس، وأول أستاذة جامعية في الجزائر ما بعد الاستقلال في قسم التاريخ والآداب، كما أنّها أول امرأة عربية ترشّح لنيل جائزة نوبل للآداب.
آسيا جبار لها اعتبار كبير بالنسبة للجيل الصاعد، فنحن من سنؤرّخ بعدها، ونتابع مسارها الأدبي، هي قدوة لغيرنا، وقد دافعت عن الجزائر في كتاباتها وعلى تاريخنا العريق وهويته وإن كان باللغة الفرنسية والتي قال عنها كاتب ياسين بأنّها «غنيمة حرب».
ربما هناك من انتقدها كونها تكتب باللغة الفرنسية، لكننا نقول عنها هي من كبار الشّخصيات بأتمّ معنى الكلمة وستبقى قدوة لنا، ومن اليوم ستبقى أعمالها خالدة وإرثا للأجيال ينير له دربه في المستقبل، كما ستكون مثالا للأدباء وللجزائريين بصفة عامة، كونها عملت من أجل الهوية الوطنية.
لو كانت هناك إرادة لترجمت أعمالها إلى اللغة العربية، هي امرأة وطنية تعاملت مع التاريخ، والذي سيبقى شاهدا على أعمالها، فحتى فرنسا تعترف بها..نحن نعتزّ ونفتخر بابنة وطننا فهي فخرا لنا.

 رئيس جمعية الجاحظية محمد التين  
يكفي أنّها دفنت في وطنها

يكفي في النّهاية أنّ آسيا جبار دفنت في الجزائر تلبية لأمنيتها على أن توارى الثرى في وطنها، مسارها الثقافي والأدبي بالرغم من بعض الظّلال الذي يعتريه، إلاّ أنّه بلغ مستوى رفيعا وأسلوبا راق في الكتابة. جبار هي المرشّحة الوحيدة من الجزائر والعالم العربي لجائزة نوبل للآداب، ويكفي ذلك أن يكون فخرا للجزائر، فهي بقيت مرتبطة بهذا الوطن وخدمته بأعمالها وكتاباتها حين تحدّثت عن التاريخ والهوية الوطنية..لا يسعني في هذا اليوم ونحن نشيع جثمانها إلاّ أن نطلب لها الرّحمة والمغفرة.
* الكاتب والنّاقد محمد ساري
الوفاة ميلاد ثان لآسيا جبار
إذا اعتمدنا على مقولة ويليام فوكنر حين قال: «لا تكتبوا على قبري إلاّ عاش الرجل وكتب الكتب»، فهو يريد الخلود لمؤلفاته، وهنا نقول بأنّ الوفاة هي ميلاد ثان لآسيا جبار، هاته الأديبة التي لم تحض بالجماهيرية اللازمة، بالرغم من أنه في سنوات الستينيات ترجمت روايتيها «القلقون» و»العطش» إلاّ أنّهما طبعا في نسخ قليلة جدا، وبقيت آسيا جبار غائبة عن اللّغة العربية. صحيح في 2014 ترجمت رواية «لا مكان في بيتي أبي» من طرف محمد يحياتن، وصدرت بعنوان «بوابة الذكريات» عن دار سيديا، إلاّ أنّ ذلك يبقى غير كاف لأن آسيا جبار تمتلك مجموعة كبيرة من الروايات خاصة التي تتحدث عن المرأة والثورة التحريرية.
نتمنّى الآن أن تهتم المؤسسات الثقافية بترجمة أعمالها كما وعدت به وزارة الثقافة، نحن نحتاج إلى مساهمة أيضا صندوق دعم الإبداع والمركز الوطني للكتاب، فالكاتب يتمنّى أن تبقى كتبه خالدة أمام التاريخ.
آسيا جبار قدّمت الكثير للجزائر، ومن انتقدوها مثل الغربان التي تنعق فقط لأجل المواسم الحزينة، من يكتبون اللغة العربية وينتقدون ماذا قدّموا للأدب الجزائري؟ أغلبهم غادروا الجزائر وأصبحوا لا يعترفون بالعبقرية الجزائرية، ويغلّبون الجانب الإيديولوجي والقومي واللغوي الضيق.
أقول إنّ الكاتب حينما يرتقي إلى العالمية يفتقد إلى جنسيته، فكل من يقرأ روايات آسيا جبار المترجمة إلى 23 لغة، هل يتساءل بأي لغة كتبت؟ هو يقول بأنّها عبّرت عن المجتمع الجزائري وانتهى الأمر، جبار عبّرت عن آلام مجتمعها ووطنها، وكتبت ما لم يكتبه أي كاتب آخر.

 

المقال السابق

مراقبة الدّيوان لعمليات التنازل يحدّ من “البزنسة” ومافيا العقار

المقال التالي

قرار «التاس»زادنا قوة وإرادة لتحقيق الفوز

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

”سيلا 2025”..التظاهــرة الثقافية الأرقى
الثقافي

شهـد إقبـالا جماهيريـا غــير مسبوق..

”سيلا 2025”..التظاهــرة الثقافية الأرقى

30 ديسمبر 2025
نجوم تنبض بها القلوب..
الثقافي

قامات فنية وثقافية في رحاب رحمة الله..

نجوم تنبض بها القلوب..

30 ديسمبر 2025
 2025 مهرجانــات ثقافيــة بمستويات عالميـة
الثقافي

جسّــد نهضة الجزائــر الجديــدة في عالــم الإبـداع والفنـــون

 2025 مهرجانــات ثقافيــة بمستويات عالميـة

30 ديسمبر 2025
الثقافي

رسمـت ملامح المشهد الثقافي الوطني

2025 .. عــام جوائـز الاستحقـاق..

30 ديسمبر 2025
الثقافي

جناحها بـ”سيلا 2025” صنع التميّـز بالندوات الفكرية والعروض الفنيـــة

“الشعب” .. منبر الوفاء ومنصة النّماء..

30 ديسمبر 2025
”المسرح المحترف” يكرّم عبـد اللـه حمــلاوي
الثقافي

يهتف..فتختزل المسافات..

”المسرح المحترف” يكرّم عبـد اللـه حمــلاوي

29 ديسمبر 2025
المقال التالي

اليمـن في طريق مسـدود

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط