يومية الشعب الجزائرية
السبت, 27 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الحدث الثقافي

القاص جيلالي عمراني :

الرّواية الجزائرية المكتوبة بالعربية لم تصل مستوى المنافسة عربيا

السبت, 14 فيفري 2015
, الثقافي
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

ذكر  القاص جيلالي عمراني بأنّ الأدب الجزائري منذ الاستقلال يكاد يشكّل الاستثناء في الوطن العربي بالازدواجية اللغوية “عربية فرنسية”، وفي كل مرة يثير هذا الموضوع الجدل واللّغط والثّرثرة المجانية، أحيانا كل طرف يرفض الآخر بتبادل تهم لا تليق حقا بكتّاب جزائريين يكتبون من زاوية واحدة عن جزائر واحدة، باختلاف المخيال  والاهتمامات.

رواية التّسعينات سجّلت حضورها النّوعي

  يطرح اليوم السّؤال النّقدي عن الرّواية الجزائرية المكتوبة بالعربية، ومدى قدرتها على فرض نفسها بقوة في المشهد الثقافي العربي، هو أكثر من ضرورة، يضيف جيلالي عمراني أنّ البعض يرى أنّ الرّواية الجزائرية المكتوبة بالعربية لم تصل بعد إلى مستوى المنافسة عربيا، والبعض الآخر أكثر قسوة إذ يصنّفون الرّواية الجزائرية في الدّرج الأخير أو ما قبل الأخير، لأنّ في كل سنة تسجّل إخفاقا تلوى الآخر، عكس الرّواية الجزائرية المكتوبة باللّغة الفرنسية التي تتوّج بالجوائز العالمية، فرنسية تحديدا. في الحقيقة هذا الحكم جائر وغير دقيق وغير علمي تماما، لأنّ الرّواية الجزائرية المكتوبة بالعربية لم تصل بعد إلى مستوى المنافسة عربيا في هذه المسابقة أو تلك، صحيح تماما أنّ الرواية المكتوبة بالفرنسية تفوّقت لاعتبارات تاريخية معروفة، كون الكتّاب الذين يكتبون بالفرنسية استفادوا من التراكم والإرث الذي سجلته الرواية الفرنسية، علما أنّ الرواية الجزائرية بدأت منذ بداية العشرينيات، أما في الخمسينيات عرفت تطورا كبيرا،  تلك التي كتبها جيل جديد من الشباب أمثال: كاتب ياسين، محمد ديب، مالك حداد ومولود فرعون، ثم  رشيد بوجدرة والرّاحلة آسيا جبار التي رشّحت إلى جائزة نوبل في السنة الفارطة. القائمة طويلة من جيل الرواد الذين أبدعوا بلغة راقية جابهوا المستعمر بلغته، وجاء الجيل الجديد من الكتاب الجزائريين أمثال بوعلام صلصال، مايسة باي، سليم باشا، أنور عبد المالك وكمال داود الذي أثار الضجة بروايته الأخيرة: ميرسو تحقيق مضاد
 استغلّ هؤلاء الكتّاب هذه المدوّنة الغنية بالتجارب والاتجاهات، وكتبوا بكثير من الحرية ولم يكن المقدس  عائقا أمامهم، ولم تكن الرّقابة الذاتية أو المؤسساتية والاجتماعية تمنعهم من مقاربة موضوعات مثل طابو الجنس والسياسة أو الدين، هذا التحرر النسبي منح لرواياتهم الامتياز.
وفي نفس السياق، يشير عمراني إلى أنّ هذا لا يعني إطلاقا أنّ الرواية المكتوبة باللغة العربية أقلّها نضجا وانتشارا وحضورا في العالم العربي، مع هذا الانفجار المهم في المدونة الروائية الجزائرية وظهور كتاب جدد، أبهروا القراء بأعمالهم الاستثنائية، وما تحقّقه الرّوائية الجزائرية أحلام مستغانمي من نجاح جماهيري منقطع النّظير بالرغم من كل ما يقال عن رواياتها خاصة الأخيرة “الأسود يليق بك”، إلى جانبها نجد الرّوائي الكبير واسيني الأعرج بأعماله الرّائعة، وحصول روايته “أصابع لوليتا” على جائزة الإبداع الأدبي التي تنظّمها مؤسسة الفكر العربي دليل على قوة إبداعه وتراكم تجربته الإبداعية والتجريبية أهّلته أن يمثل الرواية الجزائرية في المحافل الدولية الكبيرة. والدكتور أمين الزاوي، كل سنة تقريبا يسجّل حضوره اللافت بعمل روائي تتلقّفه دور النشر نشرا وترجمة إلى اللغات العالمية، هي إحدى مؤشرات النجاح الذي يحقّقه هذا الروائي.
الرّواية التي يكتبها الجيل التّسعيني بكل تأكيد سجلت حضورها النوعي، يكفي أنّ رواية “دمية النار” للروائي بشير مفتي وصلت إلى القائمة القصيرة لجائزة البوكر لأول مرة، ورواية سمير قسيمي “يوم رائع للموت” نافست وأدرجت في القائمة الطويلة (2010) مع روايات مهمة في الوطن العربي.
ثم يجب أن نشير بالأساس إلى تلك الأعمال التي توّجت خارج البوكر مثل رواية “وصية المعتوه” للروائي الشاب إسماعيل يبرير الفائزة بجائزة الروائي الطيب صالح في السودان، قبله فازت رواية “نورس باشا” للروائية هاجر قويدري بنفس الجائزة.  
نجاح الرواية المكتوبة بالعربية حقّق في السنوات الأخيرة قفزة نوعية في مضامينها أي بعيدا عن موضوعات التي قاربتها رواية التسعينيات، ومختلفة في أشكالها وتنوع أساليبها ومن رواية الحب إلى الرواية البوليسية والرواية الوجودية والتاريخيةوالاجتماعية.
أعتقد أنّ الرّواية الجزائرية ستتصدّر المشهد العربي آجلا أم عاجلا لأنّ البلد الذي أنجب كاتب ياسين وفرعون وبوجدرة سينجب بالتأكيد كتّابا آخرين من طينة الكبار، هذه الأسئلة الموجعة وهذا الحراك النّقدي الذي نشهده من بين العوامل التي تساهم في رقي الروايات القادمة.

 

المقال السابق

إحترافية الوكالات والتزام المستثمرين!

المقال التالي

عبد الجليل عريف سفير شباب الجزائر لدى مؤسسة الفكر العربي

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

وسام “عهيد” لسفير الاعتــدال والوسطية والتسامح
الثقافي

رئيس الجمهورية يكرّم المجاهد العلامة محمد صالح الصديق

وسام “عهيد” لسفير الاعتــدال والوسطية والتسامح

26 ديسمبر 2025
برنامج غني للاحتفال برأس السنة الأمازيغية ببني عباس
الثقافي

يشمل جائزة رئيـس الجمهوريــة للأدب واللغـة الأمازيغيـة.. عصاد:

برنامج غني للاحتفال برأس السنة الأمازيغية ببني عباس

26 ديسمبر 2025
عمار صافي.. شاهد على محطات مفصليـة من تاريـخ الجزائــر
الثقافي

قدّم إصداره الجديد “كرونولوجيا صحفية” بسكيكدة

عمار صافي.. شاهد على محطات مفصليـة من تاريـخ الجزائــر

26 ديسمبر 2025
كاف كردادة.. الشيـخ السماتــي يــؤرّخ لمأساتـه
الثقافي

تجسيـــد حي لعلاقـة معقّـدة بـين الإنسـان والبيئة

كاف كردادة.. الشيـخ السماتــي يــؤرّخ لمأساتـه

24 ديسمبر 2025
عميرات تعرض تجربة تشكيلية متميـزة بـ”قصـر الداي”
الثقافي

تعزف سيمفونية بألوان “الألم والأمل”..

عميرات تعرض تجربة تشكيلية متميـزة بـ”قصـر الداي”

22 ديسمبر 2025
الأنشودة تربط الشباب بميراث الأجـداد
الثقافي

أشرف على افتتاح مهرجان بجاية.. حيداوي

الأنشودة تربط الشباب بميراث الأجـداد

22 ديسمبر 2025
المقال التالي

السويد تعارض نهب المغرب لثروات الاقليم المحتل

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط