يومية الشعب الجزائرية
الأحد, 28 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية أرشيف صيفيات

مجرد رأي

كلام عن الواقع التربوي

بقلم:جمال نصرالله
الثلاثاء, 30 جويلية 2019
, صيفيات
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

لا يُصلح العطار ما أفسده الدهر

الأسرة نواة ومؤسسة مصغرة، بينما المجتمع مؤسسسة أكبر وأكثر رحبا.. أما المدرسة فهي مصنع ومُركب ضخم يعمل على صناعة وعجن العقول التي لها قابلية على العلم والتعلم.. هكذا شرح لي الأستاذ المحترم والخبير التربوي (جوادي لعزازي) هذه المحطات الثلاث في مناحي الحياة العامة وخطوط الطول والعرض عبر مسارات ومراحل الدورة التربوية.. مُصرا على أن العوامل البيداغوجية هي الأساس ليس في رسكلة الفرد فقط وإنما هي في الأصل من أجل البناء المرحلي خطوة بخطوة.
 والأكيد أن كثيرا من المتابعين يوافقون رأي الأستاذ بينما في المقابل هناك من يرون بأن الآليات البيداغوجية ما هي إلا مجرد هياكل مادية مُشرعة نوافذها، رسالتها الأولى والأخيرة هي أن تستقبل الإنسان في بداية مراحله التعليمة وأن قوة التأثير تأتي من الأسرة والشارع.. فماذا لو كان لدينا واقعا تربويا مُحكما وفعالا وهياكل أكثر عصرنة وتقنية، في ظلّ وجود أسرة جزائرية ممزقة وشارع لا يصدّر إلا الحالات النكرة والمغضوب عليها؟
الأكيد المؤكد بأن الموازين تختل وتُرجح الكفة للثاني أي الشارع والظروف الاجتماعية العائلية القاسية والتي يتربى بها الطفل.. فهي صاحبة القول والقوة والسيطرة وهي من تتحكّم في توجيه قدراته وطاقاته.
بينما الهياكل التربوية ماهي إلا مكملات ومحصنات.. في الدول المتقدمة هناك نوع من التوازن والتقارب في درجات التأثير.. لذلك تعمل الميكانيزمات التربوية والمقررات براحة تامة.. لأن هذه المؤسسات تكمّل وتعززبعضها البعض ولاتوجد هناك نقاط تباعد بينها.
وبالإختصار المفيد، فإن العالم العربي والجزائر خاصة إذا ما حاولنا إستقراء الواقع التربوي نجد بأن رائحة الأزمات موجودة في كل المؤسسات. وأن صاحبي العزازي كان يلوم النواحي البيداغوجية كونها لا تعمل عملها بصورة دقيقة بل هي تتماهى وترخي الحبل حتى وصلنا إلى ما وصلنا إليه (هناك تميّع علني داخل المؤسسات التربوية وشرخ واضح بين المدراء والمساعدين التربويين. وكذا بين كل الطواقم)، لذلك فهذه الأخيرة عجزت عن السير الحسن فوق السكة.. بل حادت عن السبل المنشودة.
والدليل هو ما نشهده وما نسمعه من مشاكل صادرة من هذه الأوساط التربوية. نظير غياب الصرامة وتطبيق كافة اللوائح التي لم تعد إلا مسجلة على الورق؟ وبالتالي، فإن صاحبنا ينفي التهمة عن الأسرة والشارع وهو ـ حسبه ـ أنه مهما كان حجم خطورتها، فإن المؤسسة التربوية كفيلة بتقويمها وإرجاعها إلى جادة الصواب.. بينما في الضفة الأخرى يرى فريق آخر بأن الأسرة هي الأصل  أو قل الصفحة الأولى من كتاب متعدد الفصول… والمراد والمبتغى هو أن يكون هنالك تكامل وتلاحم بين جميع هذه المؤسسات التي سبق ذكرها.
حتى يتسنى لنا أن نحدد المسؤوليات. تشخيص الداء أينما حل وارتحل وليس أن نلقي الجميع في سلة واحد ونتهمه بأنه قد أفرط أو تقاعس في أداء دوره الحضاري. وتلك أمنية عصية على المنال.. وتحتاج إلى جهود كافة الأطراف والفعاليات. وتلزمها أموال ضخمة، وعقول عدة تعمل لسنوات بهدوء ودون ضغط، حتى تتمكن من تطبيب ما يمكن تطبيبه، وإصلاح مايمكن إصلاحه.
متى يحدث ذلك يا ترى؟ ربما نعمة الحراك الشعبي هذا كفيلة بمراجعة كل شيء. وفي ذلك أمل منشود ومشروع؟
شاعر وصحفي

 

المقال السابق

ليالي الأنس في الفكاهة والشعر بجيجل

المقال التالي

حملات تحسيسية في تلمسان لتأمين المصطافين من التسمّم الغذائي

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

صيفيات

يسخّر جميع الوسائل والإمكانات بتيزي وزو

الـــــدرك الوطنـــــي..ضمـــــان موســـــــم اصطيــــــــاف آمــــــــــن

1 أوت 2025
صيفيات

الخس.. فوائد صحية وجمالية

17 أوت 2021
صيفيات

«عاشوراء» بالجنوب الجزائري

رمزية الفرح ورسوخ التقاليد منذ آلاف السنين

17 أوت 2021
صيفيات

الثقوب السوداء «تتجشأ» أيضا؟

17 أوت 2021
صيفيات

«كنوز نازية»

17 أوت 2021
صيفيات

الحجر المنزلي والحرائق

أحداث تطغى على احتفاليات هذه السنة

17 أوت 2021
المقال التالي

حملات تحسيسية في تلمسان لتأمين المصطافين من التسمّم الغذائي

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط