يومية الشعب الجزائرية
الإثنين, 29 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية أعمدة ومقالات

كلمة العدد

الوحدة … صمّام الأمان

فضيلة دفوس
الثلاثاء, 3 ديسمبر 2019
, أعمدة ومقالات
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

لطالما اعتبرت التدخلات الخارجية في شأن الدول، من أكبر المخاطر وأحقر المؤامرات، فهي تزحف بخبث على خطّ أيّ مشكلة تواجهها دولة ما، لتحوّلها الى أزمة متشابكة الخيوط وفي كثير من الأحيان تصنع منها حربا أهلية بمشاهد دراماتيكية لا يتصوّرها العقل.
منذ 2011، لم يهدأ الوضع في عالمنا العربي، وقد مرّت أغلب بلدانه على رحى التوترات والاضطرابات واشتعلت بعضها حروبا داخلية لم ينطفئ لهيبها الى الآن، ومنذ ذلك الحين ونحن نقف على واقع مرير اسمه التدخّل الخارجي الذي ما فتئ يعبّئ ترسانته الإعلامية ويفتح بلاتوهات شاشاته لمن يحسن تأجيج الوضع وتزييف الحقائق ومغالطة الرأي العام عما يجري في الدول الملتهبة، فكثر شهود الزور الذين يحدّثونك من عواصم أغنى بلدان العالم وأكثرها أمنا، بتفاصيل دقيقة عما يجري مثلا في حلب ودير الزور وحماة وحمص، وكيف يقتّل النظام شعبه، وكم سقط من قتيل، ومن مات بالكيمياوي وبالبراميل المتفجرة أو بطلقات الرصاص، دون حتى أن تكون لهم دراية بموقع المحافظات التي يتكلّمون عنها كونهم غادروا بلدانهم منذ سنوات وباعوها بأبخس الأثمان، ليؤدوا مهمة المرتزقة المأجورين الذين يبكون مع الراعي ويدعّمون الذئب دون حياء أو وخز ضمير.
لا اعتقد بأن الأزمة السورية كانت لتتحوّل الى مأساة دموية حصدت مئات الآلاف من الضحايا وشرّدت الملايين في المنافي والملاجئ، لولا أن جهات خارجيةّ أرادت أن تحوّلها الى حرب مدمّرة بتأليب أبناء الوطن الواحد بعضهم على بعض، وتحويلهم الى إخوة أعداء  يسفكون دماءهم دون أي شعور بفظاعة ما يرتكبون، ولا أظنّ بأن الأزمة الليبية ستحلّ قريبا ما دامت نفس الجهات تعمل على تأجيجها وإشعالها حربا تأتي على المنطقة بأسرها.
بدون أدنى شكّ، لن نكون مبالغين أو مجانبين للحقيقة لو جزمنا بأن سبب التوتّر المزمن في وطننا العربي يعود بدرجة كبيرة، إلى الذين يستبيحون لأنفسهم التدخل في شؤون الغير، تارة باسم الدفاع عن حقوق الانسان، وطورا باسم الحرية والديمقراطية، وهم في واقع الأمر يضعون على أوجههم أقنعة تغطى أنيابهم البارزة الجاهزة لتمزيق أوصال أي دولة ووحدة أي شعب.
ورغم قدراتهم الخارقة على تنفيذ مؤامراتهم الشيطانية، فإنّني واثقة من أن مساعي هؤلاء المرتزقة تجاه الجزائر بقصد تأزيم وضعها الماضي ، مآلها الفشل الذريع لسبب وحيد وهو أن الشعب الجزائري الذي لم يتردّد في التضحية بمليون ونصف مليون شهيد من أبنائه لتحرير أرضه،عصيّ عن أن يقع في  شراك تجار الأزمات وسفّاكي الدماء هؤلاء، وسوف لن يكون طوع أيديهم  ليتركهم يقودونه إلى حيث جرّوا السوريين والليبيين  واليمنيين وربّما لاحقا العراقيين.
 الجزائريون الذين حرّروا أرضهم  بحرب كبيرة مازالت كتب التاريخ تتحدّث عنها، وواجهوا الارهاب بمفردهم وانتصروا على دمويّيه، سوف لن تحرّك شرذمة من تجار الأزمات شعرة من رؤوسهم، وسوف لن يتركوهم   ليزرعوا بين جنباتهم بذور الفتنة والفرقة، فالوحدة جدار أحمر والسيادة  عنوان أكبر لن يسمح لأحد بالدوس عليه.

 

المقال السابق

أزيد من 47 ألف حادث عمل تم التصريح به سنة 2018

المقال التالي

اللجنة الدستورية تتوقف عند جدول الأعمال

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

شبكــات موضوعــاتية جديــدة  لتلبيـة الاحتياجــات ذات الأولويــة
مساهمات

أدوار تاريخية وتحديّات جديدة في العصر الرقمي..

الوَظِيفَةُ السَّامِيَةُ لِمَجْمَعِ اللُّغَةِ فِي تَرْقِيَةِ لُغَةِ «الضَّادِ»

3 أكتوبر 2025
شبكــات موضوعــاتية جديــدة  لتلبيـة الاحتياجــات ذات الأولويــة
حوارات

المديـر العام للبحث العلمـي والتطوير التكنولوجـي.. محمـد بوهيشة لـ”الشعـب”:

شبكــات موضوعــاتية جديــدة لتلبيـة الاحتياجــات ذات الأولويــة

3 أكتوبر 2025
مساهمات

جمعـت أعماله بين الدّقـة الأكاديميـة والذّوق الأدبـي الرّفيــع

محمد ناصر..دور بــارز في تشكيــل “ هويـّة” النّقــد الجزائــري

26 سبتمبر 2025
مساهمات

بين التاريخ والذاكـرة الجماعيـة..

الأمير عبد القادر في مرآة الفكر الأركوني

26 سبتمبر 2025
حوارات

رئيس اللجنة التنسيقية لمتابعة الابتكار وريادة الأعمال الجامعية.. أحمد مير لـ”الشّعب”:

الجزائـر حاضنـة الإبـداع والشركـات الناشئـة بإفريقيــا

14 سبتمبر 2025
مساهمات

برتراند راسل في قلب الثورة المنطقية

عندما لبست الفلسفة رداء الرياضيـات

12 سبتمبر 2025
المقال التالي

اللجنة الدستورية تتوقف عند جدول الأعمال

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط