يومية الشعب الجزائرية
الإثنين, 29 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية أرشيف فوانيس

قصة

«ساعة جيب ونظارة»

مراد العمري
السبت, 7 ديسمبر 2019
, فوانيس
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

لو تعود به عجلة الزمن مرة أخرى إلى الماضي، وهو الآن لا يعرف مصيره الذي صار مجهولا، وطريقا صعب ليس له نهاية.
عمي محفوظ يردّد بعض الكلمات بكثير من الزفرات كان يسير يتحسس ساعة جيبه التي أخرجها  كي يعرف الوقت نظر لها ثم بعد ذلك أعادها وأدخلها إلى جيبه، ومشى نحو مكتب البريد وهو يتحسس الطريق بعكازه الذي تعود عليه منذ سنوات عديدة .
اليوم هو أحد أيام الأسبوع الأخير من هذا الشهر، وقد تعوّد عمي محفوظ الذهاب إلى مكتب البريد كي يتقاضى معاشه الذي تعود عليه مثل كل مرة .
عندما دخل عمي محفوظ إلى مركز البريد وجد الكثير من الناس واقفون ينتظرون دورهم والمكان مزدحم وكل واحد يحمل بطاقة هويته وصكه البريدي يريدون أن يستلموا معاشهم. وكان يسعدهم الأمر عندما يحصلون على النقود وهم يعدونها ثم بعد ذلك يضعها كل واحد داخل جيبه.
يبدأ عمي محفوظ بالصراخ على الناس كي يفسحوا له الطريق بصوته القوي الذي يحرك جدران البريد كي يمر مباشرة إلى شباك البريد يراه قابض البريد وقد تعود عليه مثل كل شهر.
ـ أهذا أنت يا عمي محفوظ؟
وسلم له عمي محفوظ بطاقة الهوية والصك وبعد عدة دقائق سلمه القابض النقود التي أعدها عمي محفوظ ووضعها بسرعة داخل جيبه ومشى وهو يصرخ مرة أخرى على الناس كي يفسحوا له الطريق وخرج وهو يتمتم بعدة كلمات التي لم يسمعها أحد.

 

المقال السابق

ضرورة إطلاق إجراءات تحفيز وطمأنة الزبائن لاستقطاب الأموال

المقال التالي

« الحداد »

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

فوانيس

لست مثلكم

4 جوان 2022
فوانيس

حكايتي فريدة من نوعها

4 جوان 2022
فوانيس

كتلة أحزاني ثقيلة

4 جوان 2022
فوانيس

توحشتك

4 جوان 2022
فوانيس

القباحة ماهي مليحة

4 جوان 2022
فوانيس

راهي أمانة في رقبتك

4 جوان 2022
المقال التالي

« الحداد »

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط