يومية الشعب الجزائرية
السبت, 27 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية أعمدة ومقالات

كلمة العدد

مراجعة النظام الإحصائي

سعيد بن عياد
السبت, 8 فيفري 2020
, أعمدة ومقالات
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

   تمثل الإحصائيات من أرقام ومؤشرات حلقة محورية في رسم الخطط والتوقعات وبعث المشاريع المستدامة، غير أن المسألة ليست بالصيغة التي يمكن اعتمادها لانجاز أهداف المرحلة الجديدة، ويوجد إجماع على وجود خلل كبير في هذا المجال، مما يعيق تجسيد الأهداف الاقتصادية والاجتماعية، إذا لم يتم تصحيح المعادلة، فالمعلومة الدقيقة تؤسس حتما للقرار الصائب.
  التطلعات مهما كانت مشروعة وارتفع سقفها لا يمكن بلوغها، إلا إذا كانت معالم المشهد واضحة من حيث دقة المعلومات، لذلك هناك عمل كبير ينتظر الدائرة الوزارية ذات الصلة للقيام بمراجعة منظومة الإحصاء وإعادة تصويب منهاج عملها وفقا لمقاربة اقتصادية موثوق فيها تسمح لصاحب القرار برسم الخطط وبسط البرامج القابلة للتجسيد في آجالها وتصل إلى مستحقيها.
  لغط كبير يحوم منذ عشريات حول عمل أدوات الإحصاء وغالبا ما يعاب عليها قلة الدقة، مما يضع المقررين على كافة المستويات في موقع صعب أمام التزامات وطنية ومحلية لا يمكن انجازها بدون توفير معطيات دقيقة بالتفاصيل اللازمة وآنية من حيث المضمون، لكل القطاعات.
  سابقا كان المجلس الاقتصادي والاجتماعي، المعطّل منذ سنوات ماضية، بمثابة المرآة العاكسة لمشهد الإحصاء الكلي والجزئي، وأظهرت تقاريره مدى الفوارق العميقة بين المؤشرات التي تقدمها مختلف الإدارات وأحيانا حول نفس الموضوع، إلى درجة يصعب فيها حصر معطيات ملف واحد كالسكن، الإنتاج، الإمكانيات، البطالة وتوفير العمل.
  من الاختلالات التي تعاني منها منظومة الإحصاء غياب قناة موّحدة تصّب في شباك واحد يسمح بتدقيق الرؤية ولذلك أصبح حتميا صياغة نمط إحصائي حديث متعدد القطاعات ومتحرّر من الجهاز التنفيذي ليكون أرضية موثوقة لا مجال فيها للمجاملة، والتلاعب بالأرقام حتى يمكن تصويب مسار السياسات العمومية وإرشاد صاحب القرار خاصة الاقتصادي لتفادي الخطأ المكلف، علما ان أخطاء الماضي كلفت الكثير.
  طبيعي أن معلومة دقيقة تسمح باقتصاد الكثير من الجهد والمال، والتكنولوجيات تسمح اليوم ببناء أرضية إحصائية شفافة تفتح بالقدر الكافي مع تأمين الجانب المرتبط بالأمن الاقتصادي المالي بالطبع، كون المعلومة تكتسي قيمة كبرى في معارك الأسواق أحيانا أكثر من المال نفسه.
  لعلّ طلب انجاز عملية إحصاء شامل للساكنة هو خطوة لبناء مسار إحصائي عصري يساعد على تصويب الدعم المالي يليه عمل في المجالات الاقتصادية لضبط الممتلكات العمومية والتدقيق في المنظومة المصرفية وتشخيص العقار الفلاحي وتطهير المشهد الاستثماري وغيرها من القطاعات، أولها الموارد البشرية من كفاءات وجامعيين وأصحاب مشاريع، لرسم أدّق للمشهد ومن ثمة القدرة على تطبيق البرامج بأكثر واقعية ونجاعة.
  في غياب الصورة الإحصائية المطلوبة هناك اختلالات تضيع من خلالها موارد وإمكانيات، فيفعل الارتجال فعلته بكلفة باهظة، بينما يمكن في حالة توفير معطيات موّحدة اقتصاد نفقات وتفادي أعباء والأكثر أهمية تجسيد برامج تنموية بارزة وممكنة التقييم ماليا من حيث الكلفة والنجاعة في النمو.
  إن إقامة مقاربة للإحصاء، ذات جدوى لا تخضع لمركز قرار سياسي أو إداري وتصمد أمام الظروف مهما كانت ضرورة آنية، تشكل خطوة سليمة باتجاه النموذج الصحيح للنمو المتكامل والمتوازن.

 

المقال السابق

وزارة الدفاع: توقيف عنصري دعم للجماعات الإرهابية بالمدية وخنشلة

المقال التالي

الإرتقاء بسوناطراك إلى مصاف كبرى الشّركات العالمية غايتنا

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

شبكــات موضوعــاتية جديــدة  لتلبيـة الاحتياجــات ذات الأولويــة
مساهمات

أدوار تاريخية وتحديّات جديدة في العصر الرقمي..

الوَظِيفَةُ السَّامِيَةُ لِمَجْمَعِ اللُّغَةِ فِي تَرْقِيَةِ لُغَةِ «الضَّادِ»

3 أكتوبر 2025
شبكــات موضوعــاتية جديــدة  لتلبيـة الاحتياجــات ذات الأولويــة
حوارات

المديـر العام للبحث العلمـي والتطوير التكنولوجـي.. محمـد بوهيشة لـ”الشعـب”:

شبكــات موضوعــاتية جديــدة لتلبيـة الاحتياجــات ذات الأولويــة

3 أكتوبر 2025
مساهمات

جمعـت أعماله بين الدّقـة الأكاديميـة والذّوق الأدبـي الرّفيــع

محمد ناصر..دور بــارز في تشكيــل “ هويـّة” النّقــد الجزائــري

26 سبتمبر 2025
مساهمات

بين التاريخ والذاكـرة الجماعيـة..

الأمير عبد القادر في مرآة الفكر الأركوني

26 سبتمبر 2025
حوارات

رئيس اللجنة التنسيقية لمتابعة الابتكار وريادة الأعمال الجامعية.. أحمد مير لـ”الشّعب”:

الجزائـر حاضنـة الإبـداع والشركـات الناشئـة بإفريقيــا

14 سبتمبر 2025
مساهمات

برتراند راسل في قلب الثورة المنطقية

عندما لبست الفلسفة رداء الرياضيـات

12 سبتمبر 2025
المقال التالي

الإرتقاء بسوناطراك إلى مصاف كبرى الشّركات العالمية غايتنا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط