يومية الشعب الجزائرية
الثلاثاء, 30 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الحدث الثقافي

الكاتبة سارة محمد معريش:

بعد الشعر والقصة وجدت ضالتي في الرواية

حاورتها: حبيبة غريب
الإثنين, 16 مارس 2020
, الثقافي
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

 أهم خطوة بعد الكتابة هي النضج الأدبي

تصف موهبتها قائلة إن : القلم امتزج بهويتي فتشكل أسلوبي الخاص»، هذا الأسلوب الذي يجمع بين تكوينها العلمي وموهبة الكتابة الأدبية، والذي نتج عنه رواية «جرعة  زائدة» التي أرادت أن تحكي من خلالها عن مرض السرطان و العلاج الكيماوي والفقر والمشاكل الاجتماعية التي تنخر المجتمع الجزائري… إنها الكاتبة صاحبة 25 ربيعا،  سارة محمد معريش التي فتحت قلبها لقراء «الشعب»، من خلال هذا الحوار.

« الشعب»: من هي سارة، هواياتها، تكوينها، اهتماماتها في الحياة؟.
 سارة  محمد معريش: كم يحلو لي أن أقدم نفسي على أنني سارة ابنة أحد أرياف ولاية برج بوعريريج التي نشأت وترعرعت فيها فأكلت من ثمرها وتعلمت في مدارسها وتكونت شخصيتي بعيدا عن التكنولوجيات الجديدة التي يشهدها أطفالنا اليوم، شاء القدر أن أكون الأخيرة في الترتيب بين إخوتي فبقيت الصغيرة المدللة حتى بعد أن كبرت واخترت التوجه العلمي الذي لم يمنع أن يأخذ قلمي نصيبه من وقتي وتفكيري … تحصلت على شهادة البكالوريا ثلاث مرات على التوالي من ثم شهادة ليسانس إدارة أعمال بجامعة برج بوعريريج وحاليا أنا طالبة إعلام واتصال سنة ثالثة بجامعة الجزائر 3.
– كيف بدأت الحكاية مع الكتابة والإبداع ومن شجّع الموهبة؟
في البداية كانت لي مع الكتابة خفقات فقط تمتزج مع بقية النبضات .. بمعنى أن أكتب من حين لأخر .. اليوم امتزج القلم  بهويتي فتشكل لي أسلوبي الخاص الذي لمحه أقراني وزملائي… فظهرت أولى بوادر التشجيع على النشر وطموح الإصدار وبعد أن كان هواية تُعبر عن كيان يتأبط بين شظايا الأحداث وتدوينها .. صارت تشدني الرواية عن غيرها من الأساليب الأدبية الأخرى. الرواية الأولى لم تنشر و»جرعة زائدة» عملي الثاني… لكنها الكلمات الوحيدة التي شاركتكم إياها بعيدا عن الخواطر والقصص القصيرة.  
– بمن تتأثرين من الكتاب الجزائريين والدوليين؟
يمكن القول إن القراءة قد تصنع كاتب .. والكاتب لن يُصنع أبدا من دون القراءة بل أن القراءة هي التي تصقل الموهبة وتضعها في سياقها الروحي الصحيح … وبغض النظر عن غاية الكاتب من محتوى الكتاب ورسالته .. فالتأثر يكون أيضا في الأسلوب السردي وطريقة النقل والتجسيم ناهيك عن الوصف والبلاغة.  عن نفسي في مجال الروايات قرأت لجبران خليل جبران، باولو كويلو المنفلوطي، دوستويفسكي، غابرييل غارسيا ماركيز،  أيمن العثوم .. وبعض الأعمال التي لا أتذكر كتابها وإنما فقط عناوينها.
أما في الجزائر فأجد أن الأدب الأكثر شعبية هو الخيال العلمي وعالم الجن والشياطين ولا تروقني الكتابة في هذه المواضيع لأني أفضل الأدب الاجتماعي الذي فيه بعض الرومانسية وليس كلها.
– أول إصدار لك:  كيف كانت التجربة في اختيار الموضوع وكيف تخطيت عقبات الإصدار؟
لم يكن اختيار الموضوع صعبا … فقد تعودت على تسليط الضوء على ما نراه اليوم في المجتمع من يُتم وتنمر وإدمان ومعاناة مرضى السرطان… إلخ بل الأصعب من ذلك هو الشجاعة لنشر ذلك بأسلوبي الخاص ..
بالإضافة إلى بعض العقبات التي تخطيتها بفضل الله وبفضل دعاء والداي …أضف إلى ذلك الإرادة والتشجيع من أهلي وزملائي.
– هل لك تجارب في الكتابة في أجناس أدبية أخرى؟
 فيما يخص الأجناس الأدبية الأخرى فقد بدأت مع الخواطر … أول خاطرة لي بعمر العاشرة في درس اللغة العربية .. بعدها كانت لي محاولات في الشعر ولم أجد نفسي فيه كأنني ضائعة إلى أن كتبت روايتي الأولى فأدركت أن هذا اللون الأدبي هو ما يليق بقلمي أن يلبسه.
– وماذا عن جديدك الأدبي؟
في المستقبل إن شاء الله سأكمل مشواري في مجال الكتابة الروائية أو ربما أصاحب ذلك بمجموعة نصوص … غير أن ذلك يتطلب وقت لأن أهم خطوة بعد الكتابة هي النضج الأدبي… فالأصّح أن يفكر الكاتب في النوعية وليس الكمية.
–  كيف استطعت أن تتخطي عقبات الإصدار؟
 موجة الأدب الشبابي صنعت مفارقة في الأشهر القليلة الماضية خاصة في سيلا 2019.. وأجد أن الأدب الشبابي أصناف: منها ما يستحق الدعم ولم يدعم لا إعلاميا ولا أدنى تكريم من أي جمعية ومنها لا يستحق النشر حتى. ويحدث كتابه ضجة لمجرد عنوان ملفت أو أنه يتحدث عن إحدى طابوهات المجتمع أما الصنف الذي يجدر الحديث عنه هو الذي كان لكلماته جودة أدبية من الحبكة إلى السرد إلى الوصف …إلخ وتلقى الدعم الإعلامي والتكريم وكانت له مقروئية عالية.
–  كلمة أخيرة ؟
في الختام أشكركم جزيل الشكر على هذا الحوار الشيّق وأتمنى لكل مشاريع كتاب المستقبل أن لا يصابوا بالغرور لمجرد مولدهم الأدبي الأول ورسالتي لكل الطامحين مستقبلا بالنشر أن لا يترددوا فطريق المجد لا تفرش بالزهور والأعمال الخالدة إلى اليوم كانت سابقا مجرد أفكار.

 

المقال السابق

المــوتُ في المــتنِ والهــامش..!

المقال التالي

أتمنى أن نواصل الانتصارات لإسعاد الأنصار

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

”سيلا 2025”..التظاهــرة الثقافية الأرقى
الثقافي

شهـد إقبـالا جماهيريـا غــير مسبوق..

”سيلا 2025”..التظاهــرة الثقافية الأرقى

30 ديسمبر 2025
نجوم تنبض بها القلوب..
الثقافي

قامات فنية وثقافية في رحاب رحمة الله..

نجوم تنبض بها القلوب..

30 ديسمبر 2025
 2025 مهرجانــات ثقافيــة بمستويات عالميـة
الثقافي

جسّــد نهضة الجزائــر الجديــدة في عالــم الإبـداع والفنـــون

 2025 مهرجانــات ثقافيــة بمستويات عالميـة

30 ديسمبر 2025
الثقافي

رسمـت ملامح المشهد الثقافي الوطني

2025 .. عــام جوائـز الاستحقـاق..

30 ديسمبر 2025
الثقافي

جناحها بـ”سيلا 2025” صنع التميّـز بالندوات الفكرية والعروض الفنيـــة

“الشعب” .. منبر الوفاء ومنصة النّماء..

30 ديسمبر 2025
”المسرح المحترف” يكرّم عبـد اللـه حمــلاوي
الثقافي

يهتف..فتختزل المسافات..

”المسرح المحترف” يكرّم عبـد اللـه حمــلاوي

29 ديسمبر 2025
المقال التالي

أتمنى أن نواصل الانتصارات لإسعاد الأنصار

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط