يومية الشعب الجزائرية
السبت, 27 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية أعمدة ومقالات مساهمات

الأستاذ عز الدين بوكردوس.. قامةٌ إعلامية جزائرية

بقلم الشيخ الدكتور: يوسف جمعة سلامة خطيب المسجد الأقصى المبارك وزير الأوقاف والشئون الدينية السابق
السبت, 28 مارس 2020
, مساهمات
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الأمين محمد – صلى الله عليه وسلم -، وعلى آله وأصحابه الطيبين الطاهرين، ومن اقتفى أثرهم وسار على دربهم إلى يوم الدين، أما بعد:

يقول الله تعالى في كتابه الكريم:{يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ *ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً  *فَادْخُلِي فِي عِبَادِي   *وَادْخُلِي جَنَّتِي}.

إنّ عقيدة الإسلام علّمتنا أن الخلود لله عزَّ وجلَّ، وأَنّ كلَّ مَنْ عليها فانِ، وأن كتاب الله لَيَعِدُ بِحُسْنِ
 الصبر عَمَّن نفقد حُسْنَ العوض منه، وإنَّا لنستنجزُ الله وعده أن يهبنا– ونحن الضعفاء– قوة من عنده ورحمة من لدنه.

لقد افتقدنا أخاً كريماً، وكاتبًا ومفكراً وصحفيًا مميزًا، وأحد أعمدة الصحافة الجزائرية صاحب القلم المُبدع والمُخلص لقضايا الأمة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، إنه الإعلامي الكبير، ابن الجزائر، الأستاذ/عز الدين بو كردوس المدير العام السابق لجريدة الشعب –رحمه الله-، لم يفتقده الجزائريون فقط بل افتقده العالم العربي والإسلامي ، وبفقدانه – رحمه الله-  فقدت الجزائر إعلامياً كبيراً له بصمات واضحة في المجال الإعلامي، وله عطاء متميز في كلّ المجالات، وكان أحدَ الرموز الذين تركوا بصماتهم على مسيرة وتجربة وتاريخ الحياة الصحفية والإعلامية في الجزائر .

ومن المعلوم أن جريدة الشعب الغراء، عميدة الصحافة الجزائرية، هذا الصوت الإعلامي الكبير الذي ملأ الآفاق خدمة للجزائر الوطن والإنسان، ودفاعًا عن قضايا الأمة، ومتابعة للأحداث المحلية والعربية والعالمية، فأصبح هذا المنبر الإعلامي مدرسة متميزة، وأضحت هذه الجريدة، جريدة لجماهير الشعب الجزائري بصفة عامة، ومثقفيه وأكاديمييه بصفة خاصة.

لقد عرفتُ الفقيد قبل عشر سنوات تقريبًا في شهر مايو (أيار) سنة 2009م، عندما سعدتُ بتلبية دعوته لي لإلقاء محاضرة في مركز الشعب للدراسات الإستراتيجية التابع لجريدة الشعب الغراء بحضور نخبة من السياسيين والدبلوماسيين والمفكرين والإعلاميين، وكانت بعنوان (المخاطر المُحْدقة بالمدينة المقدسة والمسجد الأقصى المبارك)، كما تفضل باستضافتي في بيته العامر حيث تحدثنا سويًا عن آلام وآمال الأمة، فوجدتُ نفسي أمام شخصية عاشقة لفلسطين وقدسها وأقصاها، فقد حدثني عن تجربته في تغطية أحداث لبنان في ثمانينات القرن الماضي، وكان –رحمه الله- ناصحًا لنا ولشعبنا الفلسطيني المرابط بأنه لا حرية ولا إنجاز لشعبنا الفلسطيني إن لم تكن الوحدة خيارنا الأول ولا خيار غير ذلك؛ للوصول لأهداف شعبنا بالتحرر والاستقلال وإقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها مدينة القدس، وشدّد –رحمه الله- على أن الأمتين العربية والإسلامية قد آلمها ما حدث من فُرقة وانقسام لأبناء الشعب الفلسطيني الواحد، في الوقت الذي هو أحوج ما يكون فيه إلى الوحدة في مواجهة آخر احتلال على وجه الأرض .

لقد رأيتُ في فقيدنا عِزَّة الجزائر وشموخها، ورأيتُ القدس في عينيه، وسمعتُ دعاءه الذي يُرَدّده دائماً بأن يحفظ الله- سبحانه وتعالى- المسجد الأقصى و المقدسات والقدس وفلسطين من كل سوء، وأن يَمُنَّ على شعبنا الفلسطيني  بنعمة الوحدة والثبات والنصر .

لقد وجدتُ نفسي أمام إعلامي كبير قوي العزيمة، يُجَابه الصّعاب، يُؤمن بقيمة الكلمة والفكرة، لِمَا لها من تأثير في الرأي العام.

لقد كانت له – رحمه الله- قَدَمُ صدق ويدٌ بيضاء في خدمة القضايا العربية والإسلامية وفي طليعتها القضية الفلسطينية، – القضية المركزية للأمتين العربية والإسلامية-، حيث ساهم بقلمه ولسانه دفاعاً عن قضية القدس وفلسطين ، وقضية الأسرى والمعتقلين في السجون الإسرائيلية.

ونحن في فلسطين نُثمن الدور الكبير الذي قامت به جريدة الشعب الغراء في مساندة القضية الفلسطينية بصفة عامة، وقضية القدس والمقدسات والأسرى بصفة خاصة.

فعندما اختيرت القدس عاصمة للثقافة العربية، بادرت  جريدة الشعب الغراء بتوجيهات من فقيدنا الغالي بإصدار ملحق أسبوعي بعنوان (ملحق الشعب المقدسي)، هذا الملحق الذي أبرز قضية القدس والمقدسيين بكل أمانة وإخلاص، وتابع ما يجري في المدينة المقدسة أولاً بأول،كيف لا؟ وقضية القدس وفلسطين هي القضية المركزية للأمتين العربية والإسلامية، ورحم الله الرئيس بومدين عندما قال: ( نحن مع فلسطين ظالمة أو مظلومة).

كما  خطت جريدة الشعب الغَرّاء خطوة أخرى مهمة جدًا بتوجيهاته أيضًا –رحمه الله-، عندما لاَمَسَتْ القاسم المشترك لأبناء شعبنا الفلسطيني وهي قضية الأسرى في السجون الإسرائيلية، فأصدرت مُلحقًا جديدًا بعنوان (صوت الأسير)، والذي يتابع قضية الأسرى وفعاليات مؤسساتهم المختلفة، ويعرض معاناتهم، ويفضح جرائم المحتل البغيض بحقهم، فكان صوتًا قويًا مدويًا يدلّ على أنّ أمتنا حَيّة، وأنها باقية كالطَّوْد الأشمّ لن تهزها العواصف الهوجاء ولا الرياح العاتية، هذه التجربة الرائدة التي طبقتها العديد من الصحف الجزائرية.

ومن فضل الله أن التواصل بيننا لم ينقطع عبر الهاتف والرسائل، فقد كان –رحمه الله- دائم السؤال والاطمئنان على شعبنا الفلسطيني وقضيته العادلة، حتى في لحظات مرضه الأخير.

رحم الله فقيدنا رحمة واسعة، وأسكنه فسيح جناته.

وتعازينا الصادقة لأسرة الفقيد، وأسرة جريدة الشعب الغراء، والأسرة الإعلامية جمعاء، والشعب الجزائري الشقيق، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

المقال السابق

وزارة الدفاع: توقيف ثلاثة تجار مخدرات وحجز أزيد من 100 كلغ من الكيف المعالج بعين الدفلى والنعامة

المقال التالي

نفط: سعر خامات أوبك يتراجع إلى 26،04 دولارا للبرميل

meghlaoui

meghlaoui

ذات صلة مقالات

شبكــات موضوعــاتية جديــدة  لتلبيـة الاحتياجــات ذات الأولويــة
مساهمات

أدوار تاريخية وتحديّات جديدة في العصر الرقمي..

الوَظِيفَةُ السَّامِيَةُ لِمَجْمَعِ اللُّغَةِ فِي تَرْقِيَةِ لُغَةِ «الضَّادِ»

3 أكتوبر 2025
مساهمات

جمعـت أعماله بين الدّقـة الأكاديميـة والذّوق الأدبـي الرّفيــع

محمد ناصر..دور بــارز في تشكيــل “ هويـّة” النّقــد الجزائــري

26 سبتمبر 2025
مساهمات

بين التاريخ والذاكـرة الجماعيـة..

الأمير عبد القادر في مرآة الفكر الأركوني

26 سبتمبر 2025
مساهمات

برتراند راسل في قلب الثورة المنطقية

عندما لبست الفلسفة رداء الرياضيـات

12 سبتمبر 2025
مساهمات

جهود الجزائريّين في تطْويـر البحـثِ اللّسانيّ

عبْدِ الرّحْمن الحاج صالِح.. مؤسّـــس اللّسانيّات العربيّة الحديثة

2 سبتمبر 2025
مساهمات

الظلم الصهيوني اغتـال حبات قلبها

آلاء النجــار ..أم طبيبـة تستقبل أشلاء أبنائها

29 أوت 2025
المقال التالي

نفط: سعر خامات أوبك يتراجع إلى 26،04 دولارا للبرميل

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط