يومية الشعب الجزائرية
الأربعاء, 24 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الملفات الأسبوعية ملفات خاصة

المجاهد عطوي الصغـير لــ «الشعــب»:

«حملــت السّــلاح وعمـري 19 سنـــة »

فتيحة كلواز
الثلاثاء, 18 أوت 2020
, ملفات خاصة
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

سـلاح العلــم والوعـــي ضــد كــل ما يحــاك في المخــابر الدوليـــة

 كان الظلم سببا كافيا ليحمل السلاح ولم يتجاوز 19 من العمر، ألم ضربة على بطنه من حركي أسكن داخله قناعة قوية أنّ الأرض لابد لها أن تعود إلى أصحابها.هو المجاهد محمد عطوي الصغير المعروف بعطوي السعيد، 83 سنة، الذي يروي لـ «الشعب» تفاصيل حلم مستحيل حوّلته العزيمة إلى حقيقة.

يتحدّث المجاهد عطوي الصغير المعروف بعطوي السعيد، في اتصال مع «الشعب»، عن رحلة جهاده من أجل الاستقلال التي بدأت، وهو لم يتجاوز سن 19 سنة 1957، بعد أن ضربه حركي بـ «كروس» بندقيته على بطنه ما تسبب له في ألم شديد وحالة قيء، قرّر عطوي الصغير بسببها ألاّ يقبل إذلال المعمّرين له وأذنابهم من الحركى، والتحق بالمجاهدين ليكون واحدا ممّن حملوا السلاح لتحرير وطن من مغتصبيه، الذين أذاقوا أصحابه كل أنواع الإذلال والتغريب.

قصّة المحارب 21

بعد التحاقه بصفوف جيش التحرير في الولاية التاريخية الثانية بقي عطوي عاما كاملا، وشارك في عملية «المينا قندر» بولاية سكيكدة، وهي هجوم على القوات الفرنسية سنة 1957، ثم انتقل الى الكتيبة المكلفة بجلب السلاح أو ما يعرف بـ «الشومينمو» تتكون من 620 شاب، وكان عطوي الصغير المحارب رقم 21، مبرزا أنه تم اختيار الشباب لصعوبة الظروف المحيطة بتنقلات المجاهدين في المناطق الحدودية.
وكانت الكتيبة تحت قيادة المجاهد يسعد محمد رحمه الله، ومساعده المجاهد هريو رابح، انطلقوا سنة 1957 من منطقة «حجر مفروش» القريبة من الميلية بجيجل عبر مسالك في الجبال المطلة على البحر، متجهين الى تونس.
يقول عطوي عن خط شال، إنّ السّلطات الفرنسية وبغية خنق تحركات المجاهدين في المناطق الحدودية بعد فشل خط موريس في وقف نشاط الثورة التحريرية على المناطق الحدودية خاصة ما تعلق بنقل السلاح، أنشأت سنة 1959 خط شال، لكن المجاهدين تجاوزوه إلى الحدود التونسية عن طريق «بنقالور»، وهو يشبه أنابيب مياه، أدخلوه تحت الخطوط المكهربة ومروا من خلاله.
وبذلك ظهرت حلقة جديدة من مسلسل معارك الحدود على طول خطي النار موريس وشال، وهي معارك العبور بالسلاح نحو الولايات الداخلية.
وحسبه، فإنّ معركة سوق أهراس في 26 أفريل 1958 هي من أعنف المعارك التي خاضها على الحدود الشرقية، بجبل بوصالح ومنطقة بوكرش أين حدثت معركة طاحنة ضد المستعمر.
وعند رجوعهم عن طريق منطقة بوكبش بجبل ويلان، وفي ثاني يوم هاجمتهم قوّات المظليّين بالهليكوبتر والطائرات العسكرية بعين الزناب وخربوشة، مضيفا أنّه بعد حلول الليل حمل وزميله بولكعيبات رابح، أحد المصابين لمداواة جروحه بعد فك الحصار عن الكتيبة، إثر تدخل علي منجلي الذي قام بتحقيقات حول المعركة.
وواصل حديثه بالقول إنّه بعد المعركة أشرف العربي بلخير، كاتب مختار سي احمد عقون، سنة 1958 على تدريبهم تدريبا عصريا، ثم قسموا على وحدات بقي نشاطها متمركزا على الحدود لتزويد جيش التحرير الوطني بالسلاح الى غاية الاستقلال.

«..20 أوت الأسود»

 عن هجمات الشمال القسنطيني 20 أوت 1955، قال المجاهد إنّها جاءت بعد اجتماع قادة الثورة، حيث قرّر زيغود يوسف، قائد الولاية الثانية، عمليات عسكرية بمشاركة المواطنين الجزائريين لفك الحصار الحربي المضروب على المنطقة الأولى الأوراس باستهداف أهم القواعد العسكرية بالمنطقة، وللتضامن مع الشعب المغربي الشقيق، حيث تزامنت الهجومات مع ذكرى نفي السلطان محمد الخامس.
شكّل موت ديدوش مراد في بوكركر بسكيكدة في 18 جانفي 1955 حافزا اخر ليخرج الجميع في منتصف النهار من يوم 20 أوت 1955 مواطنون وعاملون بحقول المعمرين بالميلية، جيجل، القل، مزغيش، حروش، سكيكدة ومناطق أخرى حاملين معهم كل ما اعتقدوا أنّه يساعدهم على ضرب المستعمر من مناجل  وسكاكين، فقاموا بحرق محاصيل المعمرين من القمح ودمّروا حقول القطن في منطقة الحروش.
هذه الانتفاضة الشعبية تزامنت مع هجمات عسكرية لجيش التحرير الوطني بقيادة زيغود يوسف، حسب شهادة عطوي. وأضاف أن قوات المستعمر قتلت وسجنت كثيرين، بينهم بوقندورة الهدبة التي قُبض عليها في أحداث 20 أوت 1955، وتم سجنها بقسنطينة، رفقة فتيات أخريات، كما أذاقوا العذاب لكثير ممّن سيقوا إلى ملعب سكيكدة حتى مات بعضهم تحت وطأة تلك الأساليب الوحشية، بل منهم من صنّف مفقودا منذ تلك الحادثة، مؤكدا أنها مجازر حقيقية مورست ضد الشعب الجزائري.

كفاح من نوع آخر

عن جزائر اليوم، قال المجاهد عطوي الصغير إنّها أمانة تركها الشهداء بين أيدي الشباب الذين هم الذخيرة الحقيقية لأي شعب يبحث عن التطور والرقي.
ويقول: لذلك يجب أن يعي شباب اليوم أنّهم – كما كان الشباب في الماضي – أمام رهان تحرير الوطن من التبعية الاقتصادية التي لن تخرج منها الجزائر سوى بتضافر الجهود ووحدة شعبها على مستقبل واحد هو جزائر جديدة وقوية.

 

المقال السابق

أرضية الصّومام ترجمة هيكليّة وتنظيميّة لبيان نوفمبر

المقال التالي

الإيديولوجيـا سبـب الاختلاف حـول وثيقــة الصومام

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

الجزائر المنتصـرة تصنـع مستقبلهـا
ملفات خاصة

معرض الإنتاج الجزائري منصة للاقتصاد المنتـج والسيادة الوطنيـة

الجزائر المنتصـرة تصنـع مستقبلهـا

21 ديسمبر 2025
معـرض الإنتاج الجزائري.. مـرآة النهضة الصناعيـة
ملفات خاصة

واجهــة لطموحــات اقتصاديــة واعــدة وديناميكيــة فاعلــة للجزائــر الجديـــدة

معـرض الإنتاج الجزائري.. مـرآة النهضة الصناعيـة

21 ديسمبر 2025
المعرض تكريس حقيقـي لإنجاز “صنع بالجزائر”
ملفات خاصة

الخبير الاقتصادي عبد النور قاشي لـ«الشعب”:

المعرض تكريس حقيقـي لإنجاز “صنع بالجزائر”

21 ديسمبر 2025
الصناعة العسكرية توَطـن صناعـة المسيّـرات والأليـاف البصريـة
ملفات خاصة

السيـادة الرقميــة والتفـوّق الدفاعـــي عنوان الجزائر المنتصرة

الصناعة العسكرية توَطـن صناعـة المسيّـرات والأليـاف البصريـة

21 ديسمبر 2025
الصناعة العسكريـة الجزائريـة.. ريـادة وطنية وإقليمية
ملفات خاصة

الخبير الأمني والإستراتيجي.. الدكتور عمار سيغة لـ«الشعب»:

الصناعة العسكريـة الجزائريـة.. ريـادة وطنية وإقليمية

21 ديسمبر 2025
ملفات خاصة

فيدراليـة المربّين ثمّنـت برنامـج الـوزارة.. علي بــن شايبة لـ “الشعب”:

رقمنـة شعبـة الدواجـن خطـوة حاسمــة لضبـط السّوق

1 أكتوبر 2025
المقال التالي

الإيديولوجيـا سبـب الاختلاف حـول وثيقــة الصومام

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط