يومية الشعب الجزائرية
الإثنين, 22 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية صفحات خاصة صحة

دراسات مؤيّدة لفتح المطارات وأخرى مناهضة تماماً

هل نسافــــــــــر أم لا؟ نعم لكـــــــن الفحوصـــــــات أهم مـــــــن الحجـــــــــــر!

السبت, 31 أكتوبر 2020
, صحة
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

منذ ظهورها قبل أشهر حتى اليوم، ألقت أزمة فيروس كورونا المستجد بظلالها على كل تفاصيل الحياة تقريباً، دون إيجاد حل ينهي المأساة.
من أهم ما أثّرت عليه الأزمة، موضوع السفر، فقط خرجت دراسات كثيرة بين مؤيدة لفتح المطارات وأخرى مناهضة تماماً، ليطل علينا أخيراً ديدييه حسين رئيس لجنة الطوارئ في منظمة الصحة العالمية، ويؤكد أنه يجب استخدام فحوص كوفيد-19 في السفر الدولي على نطاق أوسع من عمليات الحجر الطبي، وذلك بعد تصريح لمايك ريان كبير خبراء الطوارئ في المنظمة، الذي قال إن السفر الآن بات «آمناً نسبياً» وينطوي على مخاطرة «أقل نسبياً».
في السياق أيضاً، تهافتت الدراسات لتجد حلاً لهذه المشكلة المفصلية، فإذا ما كان كورونا باقياً معنا مدة أطول، علينا التأقلم على وجوده، وبالتالي إيجاد الحلول لذلك.
أقل من المتوقع
فقد طمأن باحثون ألمان إلى أن دراسة أجروها على ركاب إحدى الطائرات في مارس الفائت أظهرت أن احتمالات انتقال عدوى فيروس كورونا المستجد خلال السفر جواً أقل مما كان متوقعاً.
وتناولت الدراسة القصيرة التي نشرت في مجلة «غاما نتوورك أوبن» ركاب طائرة حملت 102 راكب إلى مطار فرانكفورت الألماني في 9 مارس الفائت، أي قبل أن يصبح وضع الكمامات هو القاعدة، في رحلة استغرقت 4 ساعات و40 دقيقة.
وعندما علمت السلطات الألمانية أن بين ركاب الطائرة 24 سائحاً ألمانياً خالطوا مسؤولاً فندقياً مصاباً بفيروس كورونا المستجد قبل صعودهم للطائرة، قررت إجراء فحوص لهم فور وصولهم إلى فرانكفورت، وتبين أن 7 منهم مصابون بالفيروس، في حين أن 7 آخرين جاءت نتائج فحوصهم إيجابية لاحقاً.
وبعد 4 إلى 5 أسابيع، بادر علماء الفيروسات من مستشفى فرانكفورت الجامعي إلى الاتصال بالركاب الثمانية والسبعين والآخرين، فأجاب 90 % منهم. وطرح الباحثون على الركاب أسئلة تتعلق بمخالطيهم وبأي أعراض قد تكون ظهرت عليهم، وأجروا فحوصاً لعدد منهم. وفوجئ الباحثون بأن العدوى انتقلت إلى 2 فقط من ركاب الطائرة الآخرين، غير السياح المصابين أصلاً، كانا جالسين من الجانب الآخر من الممشى حيث كان المصابون  موجودين.
ويعتبر الخبراء عادةً أن منطقة انتقال عدوى فيروسات الجهاز التنفسي داخل الطائرات تشمل صفي المقاعد أمام المصاب، وصفّي المقاعد وراءه، إلا أن المفاجأة في الطائرة كانت أن شخصاً جالساً في صف المقاعد الواقع مباشرة أمام مقاعد المصابين، لم يصب بالعدوى.
«فوجئنا»
بدورها، كشفت مديرة معهد علم الوبائيات في فراكفورت ساندرا شيزيك لوكالة «فرانس برس»، أن «هذا الشخص أخبرنا أنه تحادث مطوّلاً مع اثنين» من جيرانه المصابين. كذلك لم يُصب راكبان كانا جالسَين مباشرة وراء أحد السياح المصابين.
وقال سيباستيان هول من المعهد نفسه: «لقد فوجئنا بأن العدوى انتقلت إلى 2 فحسب من الركاب». ولأن الفحوص لم تشمل جميع الركاب الآخرين، لا يمكن استبعاد أن يكون آخرون أصيبوا أيضاً.
لم تنتقل العدوى في الطائرة
مع أن الدراسة أكدت أن انتقال العدوى ممكن داخل الطائرات في حال عدم وضع كمامات، لاحظ هول أن «عدم وجود أي إصابات 7أخرى أمر مطمئن، إذ يبيّن ذلك أن معدّل انتقال العدوى أقل مما كان متوقعاً، وخصوصاً أن أيّاً من الركاب لم يكن يضع كمامة».
إلى ذلك، ذكّر الباحثون بأن دراسات عدة على رحلات إعادة أشخاص كانوا موجودين في مدينة ووهان الصينية في بداية الجائحة، أظهرت أن العدوى لم تنتقل إلى أي مسافر في الطائرات، إذ كان الركاب يضعون الكمامات. ليبقى   موضوع السفر في زمن كورونا أمراً شائكاً بانتظار حل جذري ونهائي ينهي المأساة من أساسها.

 

المقال السابق

مفرنسون ومستعربون..و..السّحّْ الدّحْ امبو

المقال التالي

كمامة جديدة تقتل الفيروسات!

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

صحة

أبحاث جديدة تكشف علاقته بسوء التغذية وأمراض مزمنة

تسوّس الأسنان عند الأطفال.. بداية مشكلات صحية كبيرة

26 سبتمبر 2025
صحة

س. ج. في صحتك

تعرّف على فساد الأسنان؟

26 سبتمبر 2025
صحة

ميكروسكـوب

الأسنان والزهايمر.. علاقة غير متوقّعة!!!

26 سبتمبر 2025
صحة

غـذاؤك دواؤك

حذار!.. المشروبات الغازية عدوّ أسنانك

26 سبتمبر 2025
صحة

نصيحة طبيب

لا تنسوا الفرشاة!

26 سبتمبر 2025
صحة

وصفة القرنفل الطبيعية لشعر جميل

26 سبتمبر 2025
المقال التالي

كمامة جديدة تقتل الفيروسات!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط