يومية الشعب الجزائرية
الأربعاء, 31 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية صفحات خاصة تاريخ

في منتدى الذاكرة للأمن الوطني، باحثون:

الشهداء كتبوا تاريخا ناصعا بالداخل والمهجر

سهام بوعموشة
الأربعاء, 17 فيفري 2021
, تاريخ
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

أبرز المتدخلون في منتدى الذاكرة للأمن الوطني بمناسبة اليوم الوطني للشهيد الذي حمل شعار : «أبناء الجزائر الجديدة …لا تنسوا الشهداء»، رمزية الشهيد الذي ذكر في القرآن الكريم 55 مرة، مؤكدين أن أبناء الوطن كانوا السباقين في الدفاع عن حرمة وطنهم، وكتبوا تاريخا ناصعا سواء بالداخل أو بالمهجر.
أوضح الدكتور مدير المدرسة العليا للشرطة المرحوم علي تونسي، عبد الكريم شوقي، في مداخلة بعنوان «على درب الشهداء ماضون»، أنّ الشهيد مصطلح ديني ذكر في القرآن الكريم 55 مرة، فهو رمز من رموز الإفتخار والإعتزاز لكل أمة، مشيرا إلى أنّ الجزائري منذ عصور غابرة يضحي من أجل وطنه وقد ضرب أمثالا في الإستشهاد، منذ سنة 1954، فكان أبناء الوطن السباقين في الدفاع عن حرمة وطنهم، حيث شاركوا في المقاومة الشعبية وفي الحركة الوطنية وفي كل مرحلة نجد أفواجا من التضحيات.
وأضاف مدير المدرسة العليا للشرطة، أنّ كل أيام السنة هي يوم الشهيد الذي اعتمد رسميا عام 1991، وبحسبه فإنّ هذا الاعتماد هو اعتراف شكلي للتعبير عن تضحية واستشهاد أبناء الجزائر الذين تمتد مسيرتهم، منذ أن وطأت أقدام الاستعمار أرض الوطن، من مقاومات أحمد باي، الأمير عبد القادر، التيطري، القليعة ،الأغواط، أولاد سيدي الشيخ، بوعمامة، وغيرها من المقاومات.
وأبرز، في هذا الصدد، أنّ الشهداء كتبوا تاريخا ناصعا سواء بالداخل أو بالمهجر، أسقطوا سبع حكومات فرنسية خلال سبع سنوات وتسع حكام عامون، فأصبحت الشهادة رمزا من رموز الإفتخار والإعتزاز، والدليل أنّه حين تسمع الأمّ أو الأخت أو الزوجة بإستشهاد إبنها تطلق زغاريد على أنّ إبنها نال شرف الشهادة.
من جهته، تطرّق البروفيسور بوعزة بوضرساية، أستاذ التاريخ المعاصر والحديث، إلى مكانة الشهيد في الذاكرة الوطنية، موضحا أن هناك أصنافا من الشهداء الصنف الأول الذين سقطوا دفاعا عن الجزائر ضدّ الحملات الصليبية والصنف الثاني قوافل من شهداء أول نوفمبر 1954، دون نسيان الذين دافعوا على أن تبقى الجزائر شامخة من رجال الشرطة والجيش والدرك حتى نحافظ على أمانة الآباء والأجداد، وتبقى بلادنا الصخرة التي تتكسر أمامها كل الأطماع، على حدّ تعبيره.
وركز البروفيسور في مداخلته على شهداء القرنين 19 و20، قائلا إنّه آن الأوان أن نسمي الأسماء بمسمياتها، وأننا أمام معضلة المصطلحات وعلينا تصحيح المفاهيم التي حاولت فرنسا أن تستدرجنا من خلال مؤرخيها مثل التفجيرات النووية، التي ما يزال سكان الجنوب يعانون منها إلى الآن، مشيرا إلى أنّ فرنسا تسعى من خلال المدرسة الاستعمارية بالتركيز على مصطلح حرب وليس ثورة، لأنّ هذه الأخيرة غيّرت كل الحياة الاجتماعية والثقافية والسياسية للجزائريين واستطاعت تربية جيل مثقف يضاهي علماء أوروبا رغم أننا كنا تحت الاستعمار، مضيفا أنه ينبغي أن نأخذ العبر ونرسخها لدى الأجيال للحفاظ على أمانة الشهداء.
وأكّد بوضرساية أنّ قوافل الشهداء لم تنته باسترجاع السيادة، فالتفجيرات النووية والجرثومية بوادي الناموس، ما تزال انعكاساتها إلى اليوم، قائلا:» فرنسا سرقت جزء من أرشيفنا وحاولت أن تضع تاريخا مشتركا بيننا، مخطئ من يقول أنه يربطنا تاريخ مشترك، قضت على مقوّماتنا وأرادت إدماجنا في حضارات ليست لنا، لكنّها لم تنجح».مقترحا جعل تاريخ 18 فيفري يوما وطنيا لكل شهداء القرنين 19 و20.

 

المقال السابق

شاهد صامت على تضحيات الشهداء

المقال التالي

عودة النقاش حول مسألة الذاكرة

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

تاريخ

أبــرز دوره المحـــوري فــي الثـــورة التحريرية المجيدة.. وزير المجاهدين:

المجاهـد أحمد بـن بلة.. عميـــد شبكــات إمـداد الثورة

16 ديسمبر 2025
تاريخ

جهـود فكريــة لإرســاء أســس وعــي وطنـي جزائــري

هكـذا خلــص محمــد الشريـف ساحلي التاريـخ مـن الاستعمـار..

3 أكتوبر 2025
تاريخ

تعزيز الروابط الوطنية وتقوية الذاكرة الجماعية.. وزير المجاهدين:

نستحضر انطلاقة أعظم ثورة تحرّرية في القرن العشرين

23 سبتمبر 2025
تاريخ

ولايتا قسنطينــة وسكيكدة تحييان الذكـرى 69 لاستشهـاده

زيغود يوسف.. مدرسة في الوطنية والوفاء لقيم نوفمبر

23 سبتمبر 2025
تاريخ

قراءة تحليلية شاملة في نـداء أوّل نوفمـبر 1954

أفــق الثّـورة الجزائرية وبنـاء الدّولــة (2)

29 أوت 2025
تاريخ

قراءة تحليلية شاملة في نـداء أوّل نوفمبر 1954

أفــق الثّـورة الجزائريـة وبنـاء الدّولـة (1)

27 أوت 2025
المقال التالي

عودة النقاش حول مسألة الذاكرة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط