يومية الشعب الجزائرية
الأحد, 28 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية أعمدة ومقالات حوارات

الدكتور اليـامين بـن تومي لـ «الشعـب ويكانـد»:

أمل الرّوايــة الجزائريـة مقبـل مــن الجنــوب

حوار: محمد كاديك
الأربعاء, 11 أوت 2021
, حوارات
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

علــى النّقـد تجـاوز إشكاليــات العقـل التاريخـي

يتطرّق الدكتور اليامين بن تومي، في هذا الحوار الذي أدلى به لـ «الشعب ويكاند»، إلى الإشكاليات التي تواجه الساحة النّقدية بالحاضنة اللغوية العربية، ويردّ ما يصفه بـ «الاحتباس النّقدي» الذي يعطل الفاعلية الحضارية، إلى موانع تشكّلت في «عقلنا التاريخي» وفقا لأنساق مختلفة كان لها أثرها المباشر على فاعلية النقد، كما يوازن بين الحاجة إلى الحداثة التقنية والتراث النّظري، ويقدّم مقترحات لتجاوز «الكبوة المعرفية والمنهجية» التي نعيش..
الدكتور بن تومي.. قامة جزائرية سامية، فهو الناقد الورع، والباحث المتميّز، والرّوائي المبدع الذي حلّق بنا في سماوات الفكر والنّقد، فكان هذا الحوار الشّيق.. إليكم الجزء المتبقّي منه..

هناك مشكلة أخرى تواجه «النّقد الأدبي» هي – بصراحة – النظرة الدّونية والتحقير الذي تتعرّض له العلوم الإنسانية بمجملها، والدراسات الأدبية والأدب بشكل خاص؟ هل يمكن تحقيق نهضة دون علوم إنسانية، ودون أدب؟
فعلا هذا صحيح؛ فالمنظومة التعليمية عندنا ما زالت لا تفكر في جدوى العلوم الإنسانيّة، فالذي يُخطِّط لتلك المفاضلة بين العلمين ليس العلماء، وإنما تلك الكوادر الإدارية.. أتصوّر أنّ التّعليم في بلادنا لم يسند لأدباء وفلاسفة وعلماء اجتماع، وإنما ظلّ يسند كل مرة لإداريين يقاربون الموضوع خارج الأسئلة الحضارية، أي أنهم لا يطرحون علاقة التعليم بالحضارة، وإنما تهيمن عليهم لغة الإحصاء والأرقام وتلك المفاضلات السيئة بين مجال العلوم الإنسانية ومجال العلوم التقنية، وكل مرة، تسقط وتتهاوى تلك الاحصاءات والأرقام التي تحققها تلك المفاضلة اللّعينة.. أتصوّر أن تلك النظرة الإدارية الكمية أفقدت التعليم قدره في السنوات الأخيرة.
ولقد سبق للفيلسوفين إيدموند هوسرل ولوسيان غولدمان أن طرحا هذه المسألة في الثقافة الغربية، وهنا أريد أن نضع تجربتنا التعليمية أمام رؤيتهما لنبيّـن أن الأزمات التاريخية التي مررنا بها بعد الاستقلال، والصراعات الداخلية العميقة بين التشكيلات البشرية الممثلة للجزائر، ناتجة عن الاحتقار الإنسانوي الذي يتعرض له الطفل في نظامنا التعليمي، هل يمكننا أن نفسر عشرين سنة من الإرهاب وعشرين أخرى من النهب للمال العام؟! علينا أن نفهم أن المشكلة هي أزمة إنسان، فهل يمكن للرياضيات والفيزياء أن تقدم حلولا موضوعيّة لتلك الأزمة، أم أن الجواب يترتب في زاوية أخرى؟، فجدوى العلوم الإنسانية يترتب عليها جدوانا الحضارية برمّتها، لذلك تحتاج المنظومة التربوية والجامعية اليوم إلى مخطط استشاري قويّ يعيد تصويب الأمور، وإلا سنحقق فائضا في الأطباء والفيزيائيين، ولكنهم يعيشون هشاشة داخلية عميقة. فالعلوم الاجتماعية والإنسانية عموما، تلعب دوما إئتمانيا وتضامنيا يمنع الإنسان الجزائري من التفسخ وإنهاك الاستقلال الوطني.

بالتوازي مع مشروعك النقدي دكتور، تزين المكتبة الجزائرية بمشروع روائي رائع من خلال العناوين التي نشرتها (الوجع الآتي، الزّاوية المنسية وأعمال أخرى…).. حدثنا عن بن تومي الرّوائي..
نعم صديقي العزيز؛ ما يعجز عنه النّقد نعمل على تأثيثه بالإبداع، أحاول في بعض الأحيان أن أكتب تلك النّصوص الإبداعية لأقاوم النّسيان، ولأحاول أن أجمع خيوط الذاكرة التي بدأت تتسرب مني، فنصوصي ترتبط بي بشكل مباشر، إنها نصوص تكتب زوايا من عالمي الذي لا يمكنني أن أتنصّل منه.

– دكتور بن تومي.. هل تتأثر حريّتك، وأنت روائي، بصرامتك وأنت ناقد، أم أن الرّوائي يتمرّد على معايير النّاقد؟!
لا أبدا، فكلّ من الإبداع والنقد يشكلان لي وجهات نظر تجاه هذا العالم الذي نعيشه، فالنّقد مسؤولية ترتبط بإخلاص عنيد للتصور النقدي برمته، بينما يمنحك الإبداع حرية كبيرة لتدرس هذا الواقع فوق النّظرية؛ معنى ذلك أن الإمكانية التي لا يمنحها لك النقد، يتيحها لك الإبداع.. لا أعيش فصاما بين الجهتين، فهناك تكامل وتصالح كبير عندي بين النقد والإبداع؛ لذلك أشعر أن ما أكتبه من رواية يمتد إلى ما أكتبه من نقد.

– الرواية الجزائرية تحصد في الأعوام الأخيرة جوائز دولية معتبرة، وأنت نفسك تحصلت على جوائز مرموقة.. ألا تدلّ هذه الجوائز التي تتحقق للجزائريين على صحوة أدبية ممكنة؟
أتذكر مقالا كتبه عالم الاجتماع الجزائري ناصر جابي، خصّصه لما يسمى «الثورة الثقافية الجزائرية»، وبشَّر في هذه الدراسة الرائعة ببروز جيل جديد من النّخبة يمكنه أن يساهم في إبراز جمالية الجزائر، وهي نخبة تكوّنت بعيدا عن أحضان الأب السّياسي.. نخبة تبحث عن يوتوبيا تصنع عليها أحلامها بعدما خذلها التاريخ المليئ بالصّراعات.
هناك أصوات شابة مهمّة أصبحت تصنع واجهة البلد الثقافية والإبداعية، وهذا يؤكد الاستمرارية والفرادة. ولكنني أتصور أن هذه النخبة الجديدة تكتب نصوصا غير مؤثثة فلسفيا وفكريا، وإنّما يهيمن عليها الطابع النضالي والتاريخي لأسباب كثيرة، بينها أننا كشعب، مازلنا نعيش داخل أزمات التاريخ المختلفة. لذلك فنصوص كتابنا مشبعة ومتخمة بالتاريخ والبحث عن الهوية.. إنها نصوص فكرانية تفتقد إلى تفاصيل الأرض، وما تزال تلك النصوص تقاوم خارج الجغرافيا، وتبحث عن مشروعية داخل التاريخ، إنها تبحث عن بطاقة المشاركة في الثورة بعدما انسحب الزمن إلى ميقات آخر؛ لهذا، برغم ما حققته الرواية الوطنية من تطور، إلا أنها ما تزال تبحث عن نفسها، وأتصور أن هناك أملا قادما من الجنوب ليعيد للرواية الجزائرية بريقها، هناك في الجنوب أنبياء الرواية الجدد.

– كلمة نختم بها لقاءنا المفيد الممتع هذا..
أشكر لكم هذه الاستضافة التي تجعلنا ننخرط مع جمهور قراء «جريدة الشعب»، في تحريك أهم الوظائف الحضارية شرفا وهي الوظيفة النقدية. ولا أتصور أن العمل الصحفي المحترم إلا هذه النقدية المؤسسة التي باتت سمة أساسية في هذه الجريدة المعطاء والمضيافة، فلكم مني جزيل الشكر. ولقد سعدت كثيرا لوجودي معكم على صفحات هذه الجريدة المهمة والمتميزة.

المقال السابق

الأستـــاذ الجامعـي بــين الـــوهم والواقـع

المقال التالي

المناخ يعلن الحــــرب

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

شبكــات موضوعــاتية جديــدة  لتلبيـة الاحتياجــات ذات الأولويــة
حوارات

المديـر العام للبحث العلمـي والتطوير التكنولوجـي.. محمـد بوهيشة لـ”الشعـب”:

شبكــات موضوعــاتية جديــدة لتلبيـة الاحتياجــات ذات الأولويــة

3 أكتوبر 2025
حوارات

رئيس اللجنة التنسيقية لمتابعة الابتكار وريادة الأعمال الجامعية.. أحمد مير لـ”الشّعب”:

الجزائـر حاضنـة الإبـداع والشركـات الناشئـة بإفريقيــا

14 سبتمبر 2025
حوارات

تعزيز المبادلات والاستثمارات البينية.. الخبير كواشي لـ”الشّعب”:

إياتياف..محطــة استراتيجيـة لبناء استقلالية القرار الإفريقي

6 سبتمبر 2025
حوارات

الأديبـة الصحراوية مـريم حسنـة الطالب لـ”الشعـب”:

الصحراويـون والفلسطينيــون.. شعبان يعيشـان ظلمــًـا متشابهاً

3 سبتمبر 2025
حوارات

تنطلق فعالياتـه غدا الخميس .. الخبير الاقتصادي هواري تيغرسـي لـ“الشّعب“:

“إياتياف 2025“.. الجزائر عاصمة التجارة الإفريقية

2 سبتمبر 2025
حوارات

الخبير في الميديا الجديدة..ميلود مراد لـ ”الشعب”:

ما حقّقتـه الجزائـر مـن مكاسب يجعلها مستهدفـة

29 أوت 2025
المقال التالي

المناخ يعلن الحــــرب

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط