يومية الشعب الجزائرية
الأربعاء, 31 ديسمبر 2025
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
يومية الشعب الجزائرية
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية الحدث الثقافي

دعا إلى التّعامل الإيجابي مع الثّقافة التّاريخية، د - جعيل :

محـاولات التّشكيـك في الهويـة الوطنية ممنهجة وغير بريئــة

نور الدين لعراجي
الأحد, 24 أكتوبر 2021
, الثقافي
0
مشاركة على فيسبوكمشاركة على تويتر

 أكّد أستاذ التاريخ أسامة جعيل، أنّ الحفاظ على الهوية الوطنية بمرجعياتها التاريخية مسألة تقع على عاتق العديد من المؤسسات التي تعمل على تشكيل وتنمية الوطنية والمواطنة عند الفرد كالأسرة، المسجد، المدرسة، وسائل الإعلام، إلا أنّ الأسرة والمدرسة تعتبران أهم المؤسّسات في إعداد الأطفال، وتربيتهم على الوطنية والمواطنة، خاصة مرحلة الطفولة، كونها أهم المحطات لغرس المفاهيم والمعارف والقيم، وتنشئة الطفل عليها وجعله عنصراً مكوّناً في بناء شخصيته.
 أوضح أستاذ التاريخ بالمركز الجامعي ببريكة  الدكتور أسامة جعيل في تصريح لـ «الشعب»، أنّ حملات التشويش والتشكيك في تاريخ الجزائر لم تأت من عدم، وإنما نتيجة إملاءات تصب في سياقات تاريخية عدائية معروفة، خاصة وأن فرنسا الكولونيالية لم تهضم هزيمتها النكراء في الجزائر ثقافيا، دينيا، سياسيا وعسكريا، وحسبه فقد أرجع الباحثون ذلك إلى عدة عوامل منها الإيديولوجية الاستعمارية التي طمست تاريخ وأمجاد الجزائر، تغلب الثقافة الشفوية على الفرد الجزائري الذي لا يكتب، بينما يحمل البعض جزءا من المسؤولية إلى المدرسة الجزائرية.
ذكر ذات المتحدث، أنه في ظل التهديدات من أخطار العولمة ومؤسّساتها، فإن الحل لا يعني الانكفاء على الذات، والابتعاد عن العالم الذي أصبح قرية صغيرة، إنما يعني اكتساب المناعة لكل فرد من خلال تربية وطنية تركز على تزويده بالمعارف، والقيم، والمبادئ والمهارات التي يستطيع بها التفاعل مع العالم المعاصر دون أن يؤثر ذلك على شخصيته الوطنية.
وانتقد الباحث أسامة جعيل واقع المدرسة التاريخية الجزائرية، وتعاملها السلبي مع الثقافة التاريخية بحكم أنّها تمثّل المرجع الرئيسي في بناء الهوية وحمايتها من كل مساس خارجي.
ويرجع صاحب كتاب «طبنة حاضرة إقليم الزاب والمغرب عبر العصور»، أنّ سبب الهجمات الفرنسية المشكّكة يعود الى كون تاريخ الجزائر ظل محل صراع توجّهات، «ونظرا لما اعترض سبيل من صاغوا مقررات البرامج التعليمية من إكراهات جعلت التاريخ يتلبّس بلبوس المرحلة ويتوشّح بزيّها، وهذا ما تحدّث عنه الدكتور لخضر بولطيف في قوله «لا مراء في أنّ حضور تاريخ الجزائر في المقرّرات المدرسية حضور ملتبس، تكتنفه كثير من المحاذير التي تحول دون استثماره في توطيد دعائم الهوية الوطنية، فلا هو يفي بالحاجة العلمية، ولا هو يضطلع بالوظيفة التربوية، وهذا القصور المسجل واكب المنظومة التربوية منذ بواكير سنوات الاستقلال، حيث تجاذبت المادة التاريخية المقررة تيارات متنافرة الأهداف والرؤى، طمحت كل منها إلى توظيف التاريخ بما يخدم إيديولوجيتها النضالية، ولكن الرؤية الاشتراكية أو النزعة القومية ليستا وحدهما، ما أحال التاريخ إلى حلبة صراع.
وفي الأخير، دعا الأستاذ جعيل المهتمين من تربويّين ومثقفين وكتاب الوقوف وقفة تأمل ومراجعة حقيقية للهوية وإعادة الاعتبار للتاريخ كمنظومة قيمية، خاصة بعدما «أصبح درس التاريخ في مقرراتنا شاحب اللون، خافت الصدى».

 

المقال السابق

«طريقـي علـى الحريـر»..عنـواني وبصمــة فنّـي

المقال التالي

التّعليــم العــالي عــن بعـد..ما لـه ومــا عليــه

الشعب

الشعب

ذات صلة مقالات

”سيلا 2025”..التظاهــرة الثقافية الأرقى
الثقافي

شهـد إقبـالا جماهيريـا غــير مسبوق..

”سيلا 2025”..التظاهــرة الثقافية الأرقى

30 ديسمبر 2025
نجوم تنبض بها القلوب..
الثقافي

قامات فنية وثقافية في رحاب رحمة الله..

نجوم تنبض بها القلوب..

30 ديسمبر 2025
 2025 مهرجانــات ثقافيــة بمستويات عالميـة
الثقافي

جسّــد نهضة الجزائــر الجديــدة في عالــم الإبـداع والفنـــون

 2025 مهرجانــات ثقافيــة بمستويات عالميـة

30 ديسمبر 2025
الثقافي

رسمـت ملامح المشهد الثقافي الوطني

2025 .. عــام جوائـز الاستحقـاق..

30 ديسمبر 2025
الثقافي

جناحها بـ”سيلا 2025” صنع التميّـز بالندوات الفكرية والعروض الفنيـــة

“الشعب” .. منبر الوفاء ومنصة النّماء..

30 ديسمبر 2025
”المسرح المحترف” يكرّم عبـد اللـه حمــلاوي
الثقافي

يهتف..فتختزل المسافات..

”المسرح المحترف” يكرّم عبـد اللـه حمــلاوي

29 ديسمبر 2025
المقال التالي

التّعليــم العــالي عــن بعـد..ما لـه ومــا عليــه

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأولى
  • الحدث
  • الملفات الأسبوعية
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
  • صفحات خاصة
  • النسخة الورقية
  • أرشيف
023.46.91.87

جريدة الشعب 2025

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأولى
  • الحدث
    • الوطني
    • المحلي
    • الرياضي
    • المجتمع
    • مؤشرات
    • الثقافي
    • الدولي
  • الملفات الأسبوعية
    • الشعب الدبلوماسي
    • الشعب الإقتصادي
    • الشعب الرياضي
    • الشعب المحلي
    • الشعب الثقافي
    • ملفات خاصة
  • الإفتتاحية
  • أعمدة ومقالات
    • مساهمات
    • حوارات
    • إستطلاعات وتحقيقات
  • صفحات خاصة
    • إسلاميات
    • صحة
    • ندوات
    • تاريخ
    • القوة الناعمة
    • فوانيس
    • علوم وتكنولوجيا
    • صوت الأسير
  • النسخة الورقية
    • أعداد خاصة
  • أرشيف
موقع الشعب يستخدم نظام الكوكيز. استمرارك في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط